أردت أن أمارس السكس فعلياً مع الأخصائية الاجتماعية شري فهمست لها: فلقسي على المكتب…حاولت أن أنطق بنبرة آمرة متزنة قوية بقدر الإمكان! همست الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة التي ترجرج وهي تمصني : لا ..معنديش وقت كفاية…ممكن بعد المدرسة … دلوقتي انا عاوزة اللي في بضانك دول…. كانت تتحدث برقة شديدة و غنج آسر! كان ذلك مغرياً على المواصلة في أن تمص الزب التي أحضرتني لأجله. كنت أنتشي يدفئ فمها و أسنانها و لسانها الخشن!ّ كانت خبيرة في مص الزب و أمتاع ضجيعها؛ لا أدري لما تطلقت مرتين! يجوز أنها كانت تبتلع حليب زوجيها فتتركهما غير قادرين على النهوض!! راحت تمصني و خداها ينتفخان بلحم زبي الغليظ فأحببت ذلك المشهد. رغم أنها صاحبة شخصية قوية إلا أنها كانت ضعيفة في جانب السكس و أحببت أن ألعب على ذلك الوتر. بينما راحت تلتقم زبي و تخرجه و تلقمه كله و تخرجه سحبته من فيها مبتعداً به بعيداً عنها! في الوقاع لأعطي نفسي هدنة من تلك اللذة الرهيبة التي تعجل بقذفي. رفعت جاب و أنزلت اﻵخر ثم همست سائلة متعجبة: في حاجة؟! تنهدت بعمق وقلت: لا ابداً..بس لو هنعمل الغلط و احنا في الشغل….يبقى نستغل كل لحظة فيه… مرت بوجهها نظرة مختلطة من المشاعر أعقبتها لحظة إدراك لنيتي! بينما كانت تهضم طلبي و إن كانت ستنفذه لي, أنهضتها انا من يديها سريعاً ثم أدراتها للخلف فواجهت المكتب! ثم ركعت على ركبتي و رفعت تنورتها و أدليت كلسونها الرقيق حتى أسفل فخذيها!
وضعت كفي كل واحدة منهما فوق صفحة طيزها الكبيرة و رحت أفرق ما بين فلقتيها لأطالع خرم طيزها الضيق!! استعملت عنصر المباغتة فواصلت ذلك و سريعاً رحت أدس طرف لساني في خرق طيزها المتورد المتعرج الأجناب ! ثم رحت ألعقه فبدأتها بضربات سريعة متتالية في خرمها يتخلل ذلك دفعات للساني في خرقها بحيث أدسه عميقاً بقدر ما أستطيع! أنت الأخصائية الاجتماعية ثم همست: فارس حبيبي..بعدين .. كل ده بعدين… آآه… أنا عندي اجتماع كمان عشر دقايق… كانت تحتج لفظاً وليس فعلاً!! كانت تستمتع الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة فهمست لأسخنها: انا عارف…و كمان رايحة تحضري و انتي في طيزك لبني السخن وفي كيلوتك … ثم دسست لسانها فيها بشدة فتغنجت: أي أي خلاص نيكني..بس بسرعة…رحت أمارس السكس فعلياً مع الأخصائية الاجتماعية فدفعت رأس الزب المتهيجٍ بخرق طيزها و أنا ألف شعرها الغزير حول كفي فكنت ممسكاً بشعرها كما يمسك الفارس لجام الحصان. شددتها من شعرها فأمالت رأسها للوراء فالقت عيناي بعنيها من خلفها! كانت نظرة عيني الأخصائية الاجتماعية شرين نظرة مختلطة من مشاعر الإحباط الممزوج بالاستثارة و الشهوة! راحت صاحبة البزاز الكبيرة الرجراجة تأن برقة و أنا اطلق خصلات شعرها من يدي حاطاً بكلتا كفي فوق جانبيها الممتلئة! سحبتها للخلف باتجاه الزب المتهيج بطء و تأني و رحت أدفع زبي بثبات. أطلق ذلك أنة أخرى من حنجرتها تنم عن الم!! السكس مع الطيز بلا تزيت متعب شاق!
كنت أود أن أطيل امد متعتي و أنا أمارس حلم السكس مع الأخصائية الاجتماعية و أنا أنيكها من دبرها. إلا أن مشاهدتي لطيزها السخنة وقد انشقت نصفين بفعل زبي المتصلب الداخل ما بينهما أثارني بشدة. لم أتمكن من منع استثارتي فأطلقت حليبي هادراً متدفقاً؛ ولكم وددت أن أكون أكثر فحولة و جلداً أمام تلك الأنثى التي لم تتم الأربعين بعد! لم أكن لاتحمل اكثر من ذلك و خاصة بعد مص الزب منها عميقاً منذ البداية. عندما بدات أدفق لبني في طيزها الضيقة أحسست ببدنها يتقلص و يرتعد برقة! لذتي الجنسية طالت حتى عشر ثواني أو خمس عشرة ثانية و التي بقي زبي فيها لنصف دقيقة يرتعش يتمتع بدفئ أحشائها! عندما راحت أسحبه من جوفها حياني ذلك المني المتقاطر المنبجس المتسرب خارجا! اعتدلت الأخصائية الاجتماعية شرين فترجرت بزازها الكبيرة و سحبت كلسونها لتمنع عني متعة انظر إلى ذلك الجلد الأبيض بياض حليبي المندفق داخلها! استدارت لتواجهني فيحتني بتلك الابتسامة الشاكرة الممتنة مرسومة على محياها السكسي الذي احمر و ازداد إشراقاً! همست: مرسي أوي….انا استمتعت أوي….لسة عاوز تيجي بعد الاجتماع…؟ ابتسمت وهمست بدوري: اكيد ..لو أنت حابة كدا.. مصمصت شري شفتيها وهمست مقتربة مني: أكيد حابة… هستناك في البيت… أنت معاك نمرتي…يلا عدل لبسك بسرعة… وفعلاً عدلت من ملابسي وهي ايضاً أخرجت مرآة من حقيبتها و مشطاً و مشطت شعرها ثم خرجت! بقية يومي الدراسي كان فارغاً! كان ينتظرني حصتان فقط. إحداهما مراقبة أمتحان ميد تيرم لأتوجه بعدهما إلى بيتي مباشرة! توجهت إلى شقتي, شقة العازب ابن الثلاثين عاما! لأتناول غذائي و لأتوجه بعدها غلى بيت الأخصائية الاجتماعية شرين…يتبع…