السحاق من المصعد إلى غرفة النوم


كانت حفلة للمصممين وأنا تمت دعوتي من قبل أحد المصممين. كانت الحفلة رائعة مع العديد من الفتيات والفتيان من كافة الأعمار والأقسام. استمتعت بوقتي وأمضيت بعض الوقت في التجول حول حمام السباحة وفي النهاية كان الوقت قد تأخر فأتجهت نحو المصعد لأخذه. وهناك رأيت سيدة جميلة في المصعد معي وتذكرت أنني لمحتها في وقت ما أثناء الحفلة. وكانت الجميلة ترتدي قميص شفاف حتى أنه يمكنني رؤية حلماتها البارزة من خلاله.  وقفت للحظات أتاملها من أطراف شعرها لأخمص قدميها. فتاة عشرينية بشعر أصفر مثل الحرير وبشرة بيضاء وعيون بزرقة مياه البحر. تماماً من النوع الذي أحبه في السحاق وكانت تضع برفان زاد من إثارتي. كل ذلك جعلني أقترب منها لأبدي لها إعجابي بالقميص الذي ترتديه: “يااااه قميص جميل أوي، أنتي اشترتيه من أين؟” ألقيت عليها السؤال وأنا المس القميص حيث تتجمع بزازها في المنتصف. بدا لي أنها أرتعشت تحت وقع ملمس أصابعي على بزازها وهو ما زاد اهتمامي بها. أغلقت الجميلة عينيها لثواني وأطلقت زفرة عميقة من صدرها بعد أن مرت الرعشة وأخبرتني بصوت مبحوح زادها أنوثة: “آه أنا صممته بنفسي.” “ياااااه بجد؟” أظهرت لها تعجبي ومررت بأصابعي على الفستان وعلى جسدها الدافيء بمنتهى النعومة. “أنا بس حبيته أوي.” لم تجيبني ولم تنطق بأي شيء. رفعت رأسي لأنظر في عينيها وكانت هي تنظر مباشرة نحوي وتسند جسدها على يدي. أقتربت أكثر منها ومررت بيدي على جسدها الصغير. كان فعلاً حب من النظرة الأولي أو من الممكن أن نقول من اللمسة الأولى. جذبتها بنعومة نحو صدري ورفعت وجهها وقبلتها على شفتيها. لم تصدر أي رد فعل. كنا نعلم أننا بحاجة لممارسة الجنس الآن من دون تردد. وإن كان ما يزال هناك بعض الأدوار حتى أصل إلى غرفتي. أقتربنا أكثر من جانب المصعد حتى نخفي أنفسنا وأنا أمسكت يديها فوق رأسها وقبلتها على شفتيها.

بدأت تتساقط قطرات العرق على وجهها فعلمت أن هذه هي أول مرة لها في ممارسة السحاق .  بالفعل لقد وقعت في حب هذه الفتاة. قبلتها على شفتيها وكنت أبتعد عن شفتيها في بعض الأحيان. وببطء رسم خط من أول فمها وحتى مؤخرة رأسها وأذنيها. أصبحت أكثر جراءة ونطقت بأسمي بينما كنت أثيرها. أهتز المصعد قليلاً ووصلنا إلى الطابق الذي توجد به شقتي. وكان هناك بعض الأشخاص الواقفين في هذا الطابق والذين حضروا أيضاً للمعرض وكانوا على وشك الدخول إلى غرفهم. رمقونا بنظراتهم وكأننا كنا سحاقيتان أو مجرد فتاتان شقيتان وقد أحبنننا ذلك كثيراً. نظرت إلى دينا ومن تعبيرات وجهها علمت أنها تفكر أيضاً في نفس الأمر. تشابكت أيدينا وتعانقنا بينما نقترب من غرفتي. وبمجرد أن وصلنا إلى غرفتي قلعت دينا بسرعة القميص الأزرق الذي كانت ترتديه ووضت يديها خلف رأسها. تفاجأت مما كنت أفعله به. وكانت يدي تسيحان في جسمها كله بينما بدأت أطبع القبلات على كافة أرجاء جسمها. كان دينا تتمتع بجسم رشيق لكن بزازها كانوا لينين وكأنها كانت تدعوني لأداعبهما بنعومة وأرتشف منها حليب العشق. كان علي أن أفك قبضتي على يديها. أنزلت يديها وبدأت أقبلها في الأسفل على رقبتها وتابعت مساري حتى وصلت لى صدرها. رفعت رأسي لأنظر إلى تعبيرات وجهها وهي كانت تنظر إلي نظرة حنان وخجل في نفس الوقت. قبلتها على بزازها وهي أطلقت زفرة عميقة بينما أطبع قبلاتي على بزازها. وبعد ذلك فتحت سوستة بنطالها ونظرت إليها. كان وجهها يعلوه حمرة الخجل بينما المس بنطاله وأجذبه بعيداً. أغلقت ساقيها على قدر ما تستطيع حتى أنني رأيت فقط جزء بسيط من عشها المشعر. قلعت فستاني في الحالي ونزلت على ركبتي لابدأ رحلتي في كسها.

لم أكن قد لمست كسها حتى الآن. وهي كانت هيجانة على الآخر وبمجرد أن نزلت على ركبتي باعدت ساقيها ليظهر كسها المشعر بكل جماله. كان كسها مثير جداً وبسبب مياه الشهوة التي تنزل منه كان يلمع تحت أضواء الغرفة الخافتة. وبينما بدأت أقبل كسها أمسكت كتفي بقوة. ظللت أقبل كسها وهي بدأت تغرز أظافرها بنعومة في كتفي. مشيت بأصابعي على طول كسها وما بين شفراها وضغطت على بظهرها. كان جسمها كله يرتعش مع مداعبتي لها. ويديها نزلت على جسمي ووصلت على بزازي وبدأت تدعك فيهم. داعبت كسها مرة أخرى وهي لم تكن تنطق بأي شيء في الفراش. غرزت أصبعي في داخل كسها وبدأت أبعبصها بنعومة. وهي كانت فقط مستمتعة ومازلت تداعب بزازي. وبينما أسرعت في حركات أصابعي داخل كسها أنطلقت رعشتها وقبضت ساقيها حول جسمي وكانت تتنفس بشكل أسرع. أتت بحركات غريبة وهي تقذف رعشتها فعلمت أن هذه أول مرة لها في جنس السحاق. تركتها ترتاح وداعبت شعرها وأن أعلم جيداً أنها ستجعلني أقذف رعشتي في غضون دقائق معدودة. ويومها قضيت أحلى لحظات السحاق مع دينا.

 

 

أضف تعليق