لواط حار جدا مع جاري الذي جعلته يدمن زبي – الجزء 1


اسمي عادل و ساحكي لكم عن احلى مغامرة من مغامرات لواط حارة جدا مع جاري سامر الذي هو اصغر مني بثلاث سنوات و نحن نتعارف منذ الصغر و لكني لم انكه حتى كبر و صارا شابا يافعا . فمنذ الصغر و انا اميل ايه و احس بشعور غريب كلما لعبت معه و حتى حين نلبس الشورت في الصيف كنت اشتهي فخذيه و لكني لم اجرا ابدا على نيكه لانني اعتبره مثل اخي الاصغر . المهم ذات يوم و قد تجاوز كل منا العشرين سنة كنت وحيدا في البيت و هذا ما كان يجرني الى مشاهدة القنوات الاوروبية الاباحية و كنت اعشق مشاهد النيك و السكس الحامية و استمني عليها و انا اتخيل نفسي بطل النيك و عندما اشبعت رغباتي خرجت الى امام البيت و التقيت سامر و بقيت اتسامر الحديث معه و مرت من امامنا فتاة ذات طيز كبير و بقينا ننظر و كانت شهوتي باردة لانني استمنيت على مشاهد الفيلم الجنسي و لكنه ظل ينظر الى طيزها حتى غابت عن انظارنا و هنا بدات احكي له عن الفيلم و عن بطلته و صرت اقص عليه المشاهد بحذافيرها حتى اني شعرت انه هاج و زبه انتصب من تحت بنطاله  و تاسف كثيرا كونه يملك في بيته اسرة كثيرة العدد و امه ماكثة في البيت و مع ضيق البيوت يستحيل عليه ان يرى فيلم جنسي فعرضت عليه ان ياتي معي في اليوم الموالي الى بيتنا و نشاهد سويا فيلم سكسي معها و هنا تحركت في نفسي لاول مرة رغبة لواط مع سامر و كنت مستعدا ان نعمل كل شيئ حتى نتمتع مع بعض لكني لم ابح له باي شيئ حتى ارى ردة فعله

في اليوم الموالي و على الساعة الواحدة و نصف زوالا التقينا انا و سامر و ادخلته الى البيت و جلسنا على كرسيين منفردين و بدات اقلب في التلفاز علي احظى بفيلم جنسي و لكني من حظي كانت كل القنوات فيها اما اخبار او مقابلات او اشرطة و فجاة مررنا باشهار يظهر امراة عارية تستحم و بزازها مكشوفة فتنهد سامر تنهيدة عميقة بينما انا لم تثرني تماما لانني معتاد على مشاهدتها . و بقينا نقلب الى ان وقعنا على قناة مختصة في الاغراء حيث تاتي فتيات و تبدا بالتعري و نزع الستيان و السترينغ  الواحدة تلوى الاخرى  وهنا لاحظت ان سامر زبه يكاد يمزق بنطاله و كان ينظر بشهوة غريبة و بدات افكر في كيفية الوصول الى لواط معه خاصة وانني تربيت معه و لم يسبق لي ان تحرشت به او فاتحته في الامر . خطرت لي فكرة و صرت احك زبي دون ان اخرجه و انا اتظاهر اني اشتهي تلك الفتاة و الحقيقة اني كنت اشتهي سامرو اتخيل اني في لواط معه   ثم اخرجت زبي من تحت اللباس الداخلي حتى صارت معالمه واضحة و بقيت احك فيه و في كل مرة انظر اليه  واراه ينظر و زبه يزداد انتصابا اكثر . بعد ذلك تعمدت الوقوف امامه ثم نظرت اليه و نظرت بعدها الى زبي و انفجرت ضاحكا و قلبي يخفق بقوة من الشهوة و رغبة لواط مع سامر  و هنا ضحك هو ايضا ثم نظر الى زبي و قال لي كلنا نعاني يا صديقي .  جلست بعدها ثم قلت له انا اكبر منك و زبي اكبر من زبك و كانت اول تلميحة له حتى اعرف كل ما يدور براسه

التفت الي سامر ثم قال لي انت مخطئ و بدا يصف لي زبه و هنا قاطعته و قلت له هل تريد ان تراه حتى تتاكد فرد علي و انت هل تريد ان تراه و هنا ايقنت اننا سنمارس لواط لانه لو كان العكس لكان غضب مني على تعبيري . مباشرة فتحت سوستة البنطال و اخرجت له زبي و كان منتصبا بطريقة رهيبة جدا لم اعهدها و و بطريقة اسرع مني فتح سامر بنطاله و اخرج زبه فازدادت نبضات قلبي اكثر لانني لم يسبق و ان رايت زب رجل بالغ في حياتي و اخر مرة شاهدت زب سامر كانت ايام الصغر حين كنا نتبول بطريقة جماعية  وازبارنا صغيرة . فبدانا نتجادل من فينا صاحب الزب الاكبر و الحقيقة انهما كانا متكافئان في الحجم و الراس ايضا و هنا اقتربت منه حتى لامس زبي زبه و قلت له انظر زبي اكبر من زبك و كدت اقذف على زبه قبل حتى ان نبدا لواط فعلي بيننا و كانت تحذوني رغبة كبيرة في تقبيله و بقيت اشم رائحته  وقلبي ينبض بسرعة غريبة جدا . احسست ان سامر مستمتع بالامر و ينتظر فقط اشارة مني لنمارس لواط و ننتهز فرصة اختلائنا في البيت و حتى اتاكد من الامر قلت له حسنا سوف نستمني سنرى من فينا يقذف اولا فرحب بالفكرة و بدا مباشرة في حك زبه لكني اوقفته و قلت له ليس هنا بل في الحمام حتى لا نلطخ الارض بالمني و عرضت عليه فكرة رائعة و هي ان يستمني كل واحد للاخر حتى نعرف ايضا من اكثر خبرة في الاستمناء و احسست انه سيطير فرحا لانه سيلمس زبي و لكني لم اكن اركز الا على لواط و ادخال زبي في طيزه و لو كلفني الامر ان اتركه ينيكني ايضا

ما ان دخلنا الحمام حتى بدا قلبه يخفق بقوة ايضا و امسكنا ازبار بعضنا في وقت واحد و كان ملمس الزب امرا غريبا علي حيث لم المس زب من قبل باستثناء زبي و شعرت ان زبه كان انعم و املس اكثر من زبي اما هو فقد امسك زبي و عض على شفته السفلى و نظر الي نظرة شهوة ساخنة و هنا اقتربته منه و قبلته قبلة من فمه اشعلت كامل جسمي و تجاوب معي اثناء التقبيل و هو يتمني لي بكل حرارة و هو ما جعل زبي ينفجر بالمني و طارت منه قطرة اصابت منطقة بطنه كالرصاصة تلتها قطرات ممتالية اصابت بنطاله و زبه و يديه و بسرعة شديدة رد زبه علي طلقات المني حيث لطخ كامل ثيابي و هنا شعرت برغبة كبيرة في تقبيله من فمه و استمتعت بتلك القبلة قبل ان تبرد نفسي و تهدا شهوتي بعد ان شعرت اني اقذف لاول مرة بطريقة ممتعة تختلف كلية عن لذة الاستمناء رغم اني لم امارس معه لواط كامل من طيزه لكني استمتع به كثيرا . المهم بعد ذلك غسلنا ازبارنا التي انكمشت ثم اطفات جهاز التلفاز و احسست بعدها بندم شديد و تانيب ضمير لانني لم اكن معتاد على فعل مثل هذه الامور من قبل و خرجنا كي نتسامر الحديث معا في الشارع لكني لم اطق الجلوس معه اكثر من عشرين دقيقة و استاذنته و عدت الى البيت  و ذلك الشعور الغريب لم يفارقني رغم اني لم ادخل زبي في طيزه و لم يفعل هو الامر نفسه لكني لم اكن اعرف ان ممارسة لواط لاول مرة يتبعه شعور مزعج و كان السماء سقطت فوق راسي

يتبع

أضف تعليق