بنتي اشعلت شهوتي حتى اخرجت لها زبي و مارست معا اقوى سكس محارم نار – الجزء 2


لم اصدق ان بنتي اشعلت شهوتي حين وجدت نفسي اقبلها و هي في حضني و قد اخرجت زبي كالمجنون لها و لكن كان علي ان اهدء من خوفها و بدات اقبلها من المف و انا اقول لها لا تخافي بنتي انا ابوك و احبك فقط هيجتني بزازك و سخنت و انت تعرفي حبيبتي الرجل اذا انتصب زبه لابد ان يقذف و يخرج شهوته . و استمريت اقبلها من الفم و اتحسس على ظهرها و طيزها و زبي واقف و حاولت ان امسك يدها و اضعها على زبي حتى ادخلها في الاجواء معي و لكنها كانت خائفة جدا و حذرة و رغم ذلك فقد تركتني اداعبها و اتمتع بها و انا لم اكن افكر في ان اداعبها فقط حتى يخرج زبي حليبه و تنطفئ شهوتي عليها و لكن كنت اتحسس على بزازها و العب بهما باصابعي
ثم عانقتها و قابلتها و امسكتها من طيزها العب به و طيز بنتي كان صغير مقارنة بطيز امها و لكنه متماسك و مشدود و ناعم جدا و كان زبي بدا يحتك مع بطنها الدافئ و انا اقبلها بمحنة كبيرة حيث ان بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني الى درجة لا تصدق . ثم رفعتها قليلا و لمست لها الكس لاسمع مباشرة اهة خافتة منها اه بابا انت تؤلمني و انا اقبلها و اقول لا تخافي بنتي انا ابوك لن اؤذيك و سحبت لها كيلوتها الى الاسفل حيث علق بين فخذيها لان رجليها كانا مفتوحين ثم احتك زبي مباشرة على كسها الذي كان يسيل و بنتي اشعلت شهوتي اكثر و لكن لم اكن لادخل زبي في كسها بل كنت اداعبها فقط حتى اطفئ المحنة التي اشتعلت في داخلي و لذلك اجلستها على زبي و بدات انزلها و ارفعها و انا احك زبي بين شفرات كسها الساخنة الناعمة
ثم سخنت اكثر و انا اشعر ان زبي يريد الدخول فقد كان لحم بنتي ساخن جدا مع جمالها و انوثتها الفائضة جدا و انا اقبلها و هي لم تعد خائفة بل اصبحت مرتاحة جدا معي و تتركني اقبلها و اداعبها و كانها اعتادت على زبي او فهمتني باني ممحون لان امها كبرت و لم تعد تعتني بالجنس معي مثل السابق و حتى جسمها لم يعد يثيرني . و حين احسست ان زبي يجب ان يدخل ادرت بنتي الى الحائط و بزقت على خرم طيزها و هي خافت و بدات تترجاني لا بابا لا تفعل لكن بنتي اشعلت شهوتي و لابد لي ان انيكها و مع ذلك لم ادخل الا الراس حيث كنت احك زبي بهدوء على فتحتها و انا اتحسس على رجليها و العب بفلقات طيزها الطرية و زبي يضرب فقط على باب فتحتها من دون ايلاج لكن الراس كان يريد الدخول
و ارتعش زبي ارتعاشة جنسية ساخنة و كبيرة جدا و هو على الفتحة حيث احسست بالنار تخرج مني حين بدا زبي يقذف و كنت اسقي فتحتها بالحليب الحار الساخن بقوة كبيرة و اصرخ اه اح اه اه اح اح اه اه ثم سحبت زبي بسرعة لارى الحليب الابيض على فتحة بنتي و طيزها . و رغم ان بنتي اشعلت شهوتي ببراءتها و غير متعمدة الا اني ندمت بعدما قذفت و نكتها حيث صفعتها و قلت لها انت السبب في تهييجي و حذرتها من الظهور امامي مرة اخرى بثياب مكشوفة و لم اكرر معها العملية لاني اعلم ان لذة جسمها كانت لتجعلني افتح كسها لو مارست معها الجنس مرة اخرى و لذلك صرت اتحاشى البقاء معها لوحدنا في البيت و هي صارت تتحاشى الاختلاء بي من ذلك اليوم

خليجي يجلس الخادمة الفلبينية الجميلة فوق زبه الغليظ الكبير و ينيكها نيككككككككككككك

ادخل هنا

أضف تعليق