النيك الثلاثي مع أثنين من الجيران


أهلاً بالجميع. أنا بهاء من القاهرة. واليوم سأقص عليكم قصتي مع النيك الثلاثي مع أثنين من الجيران. في هذا الوقت كنت أدرس في إحدى كليات القمة. وأنا أتمتع ببشرة سمراء لإنني من الصعيد. وقد حدثت هذه القصة منذ عامين عند كنت في الصف الثاني في الكلية. والآن إلى بطلات النيك الثلاثي . أول بطلة كان أسمها شاهندة وكانت تتمتع بقوام ساخن مع بزاز كبيرة و مؤخرة ممتلئة. ولا أعلم مقاساتها بالضبط لكنها يمكن أن تتسبب في إنتصاب قضيبك على الفور من أول نظرة. وكان زوجها يتواجد في الولايات المتحدة. ونجمة القصة الثانية كانت فاطمة وهي كانت المفضلة بالنسبة لي في الاثنين. وهي أيضاً كان لديها بزاز مستديرة فاجرة ومؤخرة رهيبة. وكانت ملامح وجهها لطيفة تثير أي رجل ينظر إليها. وكان زوجها شخص مشغول جداً ودائماً يتغيب في العمل. كلا منهما كان لديها فتاة في نفس سني. وأنا كنت مقرب منهما وأعتدت على زيارتهما بشكل متكرر.
وفي يوم من الأيام ذهبت إلى منزل شاهندة لكي أقابل أبنتها وطرقت جرس الباب لكن لم يظهر أي شخص لذلك عزمت على المغادرة. إلا أنني سمعت صوت ما يأتي من إحدى النوافذ المفتوحة. أسترقت النظر من خلال النافذة وصعقت عندما رأيت كل من شاهندة وفاطمة عرايا ويلعبان في جسد بعضيهما البعض. ومن ثم أستلقت شاهندة على الأريكة وجلست فاطمة عليها. وكانت شاهندة تأكل كس فاطمة. وفاطمة لا تتوقف عن التأوه والتمحن. وبدأت تلعب في بزازها الكبيرة. ومن ثم أنحنت إلى الأمام وبدأت هي الأخرى في رد الجميل ولحس كس شاهندة. كان المشهد ساخن جداً حتى نزل المذي من قضيبي. ولم أضع هذه الفرصة وألتقط بعض الصور لهذه المشهد. ومن ثم طرقت جرس الباب مرة أخرى. وبعد طرق الجرس لعدة مرات خرجت شاهندة مرتدية قميص النوم. وحيتني بمنتهى الحرارة. وأنا دخلت منزلها ورأيت فاطمة تجلس على الأريكة. قمت بتحية كلا العاهرتين. وأنا أقف بينهما قلت لهما أنني لدي صورة مثير أريد أن أعرضها عليهما. وأخرجت هاتفي من جيبي وعرض عليها صورة سحاقهما. لم تنبث أي منهما ببنت شفة. وتغيرت تعبيراتهما من السعادة إلى الصدمة. وترجياني ألا أعرض هذه الصور على أي أحد. قلت لهما أن عليهما أن ينفذا كل ما أمرهما به، وحين إذا سأبقي هذه الحادثة طي الكتمان. وافقا على الفور. وأنا طلبت منههما أيتعريا ببطء وبطريقة مثيرة لي. كانتا تشعران بالخجل في البداية لكنهما فعلا ما طلبت منهما. طلبت من شاهندة أن تأتي بالقرب مني وتمص قضيبي. وبالفعل أقتربت مني وقلعتني الشورت والبوكسر. وكان قضيبي منتصب كالعمود. وأستطعت أن أرى الابتسمامة تعلو وجهيهما.
بدأت شاهندة تمسك بقضيبي ببطء وبدأت تحرك كفها إلى الأمام والخلف عليها. ومن ثم ببطء لحست رأس قضيبي وبدأت تدفعه عميقاً في حلقها. وأعطتني متعة لا يمكن وصفها. ومن ثم ناديت على فاطمة وطلبت منها أن تقبلني. وهي أقتربت بشفتيها من شفتاي. وتبادلنا القبل. وكانت هذه اللحظة مثيرة جداً. النيك الثلاثي مع المص والقبل من سيدتان في منتهى الجمال. بدأت ألعب في بزاز فاطمة. وكانت بزازها ناعمة وليس لدي الكلمة لأصفها. وتبادلنا اللعاب واستكشفت فمها بلساني. وهي فعلت نفس الشيء في فمي أيضاً. وبما أنني كنت مبتديء وكانت هذه أول مرة لي فأنني قذفت في فم شاهندة بعد خمس دقائق. وهي شربت كل المني ومن ثم ترحكت فاطمة ووضعت كسها على وجهي وأنا لحست كسها وأدخلت لساني فيه. وهي بدأت تتأوه من المتعة آآآآه أممممم. وهذا جعلها أكثر محنة. بدأت قضيبي يرتفع مرة أخرى. وفاطمة أخذته في يدها. وهي ببطء قادته إلى كسها. وكان كلينايتأوه وهي بدأت تركب عليه مثل راعية البقر. وشاهندة قذفت في فمي. وكانت طعم لبنها حلو جداً. وكانت فاطمة ما تزال تركب على قضيبي. وأنا أخذت بزاز شاهندة في فمي وبدأت أمصها. وهي كانت تتأوه. وأنا وفاطمة قذفنا في نفس الوقت تقريباً. وذهبنا نحن الثلاثة لنستكمل النيك الثلاثي في غرفة شاهندة وكنا في الطريق نلعب في أحساد بعضنا وأستلقينا على السرير. وأنا كنت في منتصف هاتين العاهرتين. تحدثنا عن حياتنا. وكانت شاعندة محرومة من الجنس لإن زوجها كان في ااالولايات المتحدة. ولم تمارس فاطمة الجنس لمرة حتى مع زوجها طيلة هذا العام لإنه فقد الرغبة في الجنس وأعطى كل تركيزه لجمع المال. وفي أحد الأيام حكوا لبعضيهما البعض عن هذا الأمر وهذا جعلهما يبدأن في علاقة السحاق. لكنهما كانا في حاجة ماسة لقضيب رجل. كان على اتم أستعداد للموافقة على طلبي. مارسنا بعض المداعبة وبعض الجنس الفموي في السرير ومن ثم قررنا أن نذهب للحصول على شاور. ودخلنا نحن الثلاثة إلى الحمام. وأخبرتنا فاطمة أنها تريد أن تتبول وطلبت مني أنا وشاهندة أن ننتظر في الخارج. لم يكن أنا أو شاهندة على استعداد لفعل ذلك وطلب منها أن تتبول أمامنا. وبعد الكثير من الجدال وافقت. وأنا وشاهندة رأينها تتبول. ومن ثم فتحنا الشاور. ووقفت شاهندة تحته. وكان مشهد رائع أن ترى الماء يتتدفق على جسدها. وبسرعة أنضمت إلها فاطمة ولم أستطع أن أتحكم في نفسي أكثر من ذلك لذلك أنضممت إليهما. ولعبت في بزازهم ومؤخراتهم. وتبادلنا القبل والجنس الفموي. وأنتهى الأمر بالنيك الثلاثي تحت الماء. ومن ساعتها وأن أضاجعهما كل يوم تقريباً.

أضف تعليق