رضعت زب معلمي في سيارته حتى قذف في فمي و لحست منيه


الى الان احيانا لا اصدق اني رضعت زب معلمي فهو من جهة معلمي و استاذي و من جهة اخرى هو اكبر مني في السن و اكبر من ابي  و انا فتاة خجولة جدا رغم جمالي و جمال جسدي و المعلم ايضا رجل دائا ما يكون هادئ و قليل الكلام . و ذات يوم كنت عائدة الى البيت لتتوقف امامي سيارة المعلم و كان المطر شديد و طلب مني الركوب و انا ركبت دون اي اعتراض لانني لن اخاف شيئا  وحتى ان يراني الناس فانا اركب مع استاذي و معلمي و هو في سن ابي ثم انطلق بنا و هو يتحدث و يضحك و انا متفاجئة جدا فانا لم اتعود رؤيته بتلك الشخصية حيث ظل دائما في ذهني بشخصية صارمة و جادة و رزين . و كان يضحك و يلقي النكت حتى ظننت انه سكران ثم اصبح يضحك و يتعمد لمس فخذي و يتحسسه و اان خجلت اكثر و اريد ان امنعه و انزل لولا انه استاذي و في مثل سن والدي و في احدى المرات حكى لي نكتة و لم تكن مضحكة و لكن حين انتهى انفجر بالضحك و وضع يده على صدري . ثم صارحني و اخبرني انه يريد ان ياخذني الى طريق مهجور حتى يخبرني بامر و لم اكن اعرف ما ينتظرني الا بعدم رضعت زب معلمي هناك

و وصلنا الى الطريق و نزع حزام الامان و اخبرني انه يحبني و ظل يكتم هذا السر و اان قلت له باني احبه مثلما احب ابي و بدات افهم نواياه و اخبرني انه متخاصم مع زوجته منذ اكثر من سنة و طلب مني ان افهمه و امسك يدي و وضعها على زبه . بسرعة نزعت يدي من زبه و كان منتصب بقوة و بدا قلبي ينبض و انا خائفة رغم اني يومها رضعت زب معلمي الا انه انتابني خوف شديد و كان يصر و يلح و هو يترجاني كانه طفل صغير ثم ثم حاول وضع يدي على زبه مرة اخرى و لكن منعته و بدا يفتح سحاب البنطلون و اان ادرت وجهي الى جهة اخرى و بدات افكر في الهرب لكن المطر كان شديد و الطريق معزول . ثم امسك راسي و ادارني حتى رايت زبه و كم كان زبه جميل و ابيض جدا و راسه وردي فاتح و جميل و منتصب و تدريجيا بدات ازيل الخجل و نظرت اليه نظرة طويلة جدا جعلتني اذوب امام هذا الزب الجميل المثير السميك و رضعت زب معلمي هناك في السيارة . و قد اشفقت لحال المعلم المسكين و احسست بمحنته و حاجته للنيك و الجنس و امسكت زبه بين اصابعي   و فركت عليه حتى انتصب اكثر ثم انطلق المص بحرارة

و ادخلت راس زبه الوردي بين شفتاي و المعلم كان ممحونا جدا حيث اتكئ على كرسيه و مدد رجليه حتى يخرج زبه اكثر و كان زبه سميك و مشعر جدا و عليه عروق كثيرة و حين ادخلته في فمي كان ساخنا جدا . و كنت ارضع زبه و احاول ادخاله في فمي كاملا لكني لم اقدر فالزب كان كبير جدا و كلما احاول ادخاله احس بالاختناق و فمي يمتلا باللعاب بسرعة و انا ارمي اللعاب على الزب و افركه له و استمني له حتى يجف اللعاب قليلا ثم اعود للرضع و رضعت زب معلمي احلى رضع و هو لم يتكلم باي كلمة . و تركته يستمتع و في كل مرة احس به يحاول دفع زبه كله في فمي و كانه يريد ان يقوم من مكانه و انا ابلل له زبه باللعاب و العب به ثم اعود للمص و رسه الوردي كان لذيذ جدا و رضعت زب معلمي الى ان انفجر حليبه في فمي و وجهي و اخرجت له شهوته الحارة

ساخن جدا جدا جدا رجل اردني في الحمام عاري يلعب بزبه 30 سنتيم واقف كالحديدة

ادخل هنا

أضف تعليق