ما احلى مص حلمة الثدي حين تكون البزاز الكبيرة مثل التي تملكهما ام لطفي صديقي التي كنت اذوب امامها حين ازورهم في البيت خاصة ايام بلوغي الاولى التي حلبت على ثدييها العديد من لترات المني التي لا تحصى . و فعلا منذ ان بلغت و انا احب صدرها فانا اراها احيانا بروب يكشف صدرها جيدا … اقرأ المزيد
احلى لحظات سكس محارم ساخن جدا و مثير و لذيذ عشتها مع امي الجميلة المطلقة التي كانت تطفئ عني المحنة و النيران الساخنة و احلى ما كان يشهي زبي في جسد امي هو تلك النهود الكبيرة البيضاء المتدفقة من فستانها حين تكون ف البيت و حتى هي لاحظت ان عيوني لا تفارق صدرها . و … اقرأ المزيد
بعدما لمست امي زبي انطلقنا في سكس محارم ساخن جدا حيث كانت تلمسه بيدها الدافئة و تعبث به و زبي انتصب بسرعة و وارتفع الى الاعلى و امي كانت تمص بمهارة كبيرة و خبرة و تلحس و تلعب بالخصيتين و انا اسخن و اهيج اكثر . ثم استلقت امي على ظهرها و بزازها توزعت على … اقرأ المزيد
و رغم اني كنت ساخن جدا في سكس محارم ساخن جدا نار الا اني اشفقت على امي حين سمعتها توحوح و تتغنج بتلك الحرارة و هي في قمة الذوبان و انا فوقها انيكها و زبي في كسها يتحرك في عنق مهبلها و يدخل و بزازها تتلاطم مثل امواج البحر . و كنت اسمع انينها الذي … اقرأ المزيد
هذه مغامرتي الجنسية مع بزاز جارتي البيضاء الكبيرة جدا رغم انها كانت فتاة مراهقة في الثامنة عشر من العمر و كانت تملك صدر كبير و كانها جدة و كانت قصيرة و لها طيز كبير أيضا و كل أبناء الحي ممحونون عليها و يتمنون النيك معها . و كنت اعرف حنان منذ الصغر و نحكي مع … اقرأ المزيد
انا رجل مهووس بالجنس واحب نيك المؤخرات الكبيرة و اشاهد كثيرا افلام نيك الطيز خاصة اللاتينية و قد صرفت الكثير من المال على العاهرات الواتي يملكن طيز كبير و ساحكي لكم عن احدى قصصي مع فتاة تملك مؤخرة ساحرة كنت احس اني في حلم حين نكتها . كان فتاة لم تصل الثلاثين بعد من عمرها … اقرأ المزيد
لم اكن قبلت تلك المغامرة شاذ و لكن عشت اسخن لواط محارم مع زوج امي سعد الذي يبلغ من العمر اربعة و خمسين سنة و تزوجت به قبل ستة اشهر فقط و انا عمري تسعة عشر سنة و ليس لي مغامرات جنسية سابقة . و شعرت بان هناك امر غريب جدا حين دخلت الى البيت … اقرأ المزيد
قصتي مع تلك المراة كانت ساخنة و جميلة و حين اتذكرها اضحك و قد كنت وقتها جديدا نوعا ما في النيك و جاءتني الفرصة ان امارس السكس مع امراة كبيرة في السن ربما كان عمرها خمسين او اكثر و لكن لم يكن لدي خيار اخر . كان الجو حارا الى درجة لا توصف و كنت … اقرأ المزيد
الوقت ساعة متأخرة من ليلة شتوية باردة. وأنا في عملي في المكار المحلي حيث أعمل كحامل للحقائب في إحدى شركات الطيران الكبرى. وقد الغت عاصفة كبيرة رحلة الطيران الأخيرة في المساء وأنا الآن استعد للمغادرة مبكراً. وبينما أخرج من صالة الوصول رأيت عمتي ريهام تقف أم أحد شبابيك التذاكر تنظر إلى لوحات الوصول. في الواقع … اقرأ المزيد