من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الأول
كان لقاء الفيرنا محض صدفة ؛ فلم يكن مخططاً له بحال من الأحوال. هي الأقدار تجمعنا و تفرقنا و تبعد القريب و تقرّب البعيد؛ فنجن لعبة بيد الأقدار و إن ظننا غير ذلك. فلم يكن يرد ببالي أنني من سأوي إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الأكثر التهاباً مع صفاء الطالبة الجامعية. فمنذ اربعة … اقرأ المزيد