أرملة أزمة منتصف العمر تشتهي السكس والأحضان من جديد الجزء الثاني
ازداد تعلق أم صابر مديحة بي وزالت حواجز فارق العمر ما بيننا حتى صارت تناديني ” روقة” نظراً لنا أسمي فاروق وأنا أناديها ديحة تحبباً إليها. لم يكن يفصلنا في الواقع سوى حاجز السقف الذي يفصل طابقها عن طابقنا! صرت حاضراً في خيالها وصارت حاضرة في خيالي أونسها في وحدتها وتلازمني في استمنائي. هاتفتني ذات … اقرأ المزيد