ما احلى و اسخن حرارة نيك اللواط خاصة اللحظة التي يخترق فيها الزب فتحة الشرج و يدخل و هي القصة التي حدثت لي مع نادر الذي مارست عليه اللواط و برضاه التام و كانه كان يحب الزب و انا في ذلك اليوم بالتحديد اشتهيته لانني كنت مشتهي النيك . و كان نادر شاب جميل و فاتن جدا و ابيض بعيون زرقاء مثيرة و انا اعرفه في الحي الجامعي حين كنت ادرس هناك و لكن يبدو لي كانه اصغر مني فهو لا يملك ذقن و لحية و كان شديد البياض و ناعم جدا و اشتهيته في ذلك اليوم لما غير سرواله امامي و رجلاه بلا شعر حتى انهما انعم من رجلي الفتاة
و لاحظ نادر اني انظر الى ساقيه و كان يبتسم ثم عبرت له صراحة عن اعجابي بجسمه و انا احس ان زبي يتمدد في ثيابي و قد بدات حرارة نيك اللواط تتحرك في داخلي و هو يبتسم و قمت اليه و انا اريد ان احضنه حتى احك زبي في طيزه . و فعلا حاولت تقبيله من فمه وهو لا يمانع و جاءتني لذة كبيرة في شفاهي و توزعت في زبي الذي وضعته مبارة في مؤخرته وبدات احك و هو يطلب مني التوقف و لكن من دون مقاومة و انا اقبله من الرقبة و بدات اسخن و حرارة نيك اللواط اشتعلت في زبي الذي اخرجته له بسرعة و هو لما نظر الى زبي فتح فمه واعجبه
و ازدادت الهوة اكثر لما بدات احك عليه زبي الواقف و اشعر بدفئ في جسمه و نعومة كانني مع فتاة و نادر لا يقاوم ثم وضعت يدي على زبه اتحسس لاجد الزب مثل الحديد رغم ان زبه ليس كبير ولكن تاكدت انه يستمتع معي باحلى شهوة . و سحبت تبانه الى اسفل ورايت بياض طيزه الجميلة التي لم تكن كبيرة و لكن طراوتها مدهشة و وضعت زبي على الفتحة مباشرة و حاولت ادخاله و لكن الراس ابى ان يدخل و انا اشعر بمتعة و لذة كبيرة جدا و حرارة نيك اللواط كانت قوية و عالية و نادر كان يساعدني ويحاول ان يميل و يفتح لي طيزه الضيقة جدا و المثيرة
ثم دهنت زبي بمخاطي و لعابي و حاولت ادخال زبي مرة اخرى و احسست ان الراس بدا يدخل و الفتحة تترطب اكثر و انا اعيش اسخن نيك و اجمل متعة سكس في حياتي و نادر واقف في مكانه و لكن انفاسه كانت كبيرة و اثر الشهوة عليه واضح جدا . و من شدة الشهوة بدات انا ادفع بقوة و اسخن و اعامله ببعض العنف و الامر كان مفهوم لان زبي سخن و اشتعلت شهوتي و انا نيك نادر و حرارة نيك اللواط كانت تعم عملتها و انا اصرخ بقوة حين كنت ادخل زبي و ادفع فيه حتى ادخلت له الراس اذي كان ساخن جدا
فيديو لواااااااااااط ناااااااااااااارررررررررررررر مع رجل كبير السن زبه اسمر كبير و نياك
اضغط هنا