شرموطة غجرية في باريس كادت تاكل زبي من الشهوة و كسها جعلني اقذف مرتين


احلى ذكرى في حياتي كانت مع شرموطة غجرية جميلة و ساخنة جدا كانت هناك تعيش في ازقة و احياء باريس و انا شهواني جدا و لا اصبر على النساء و اتمنى لو انيك كل الفتيات خاصة حين اكون على سفر و اكره كثيرا الفتيات من صنف المترفعات اللواتي يرتدين الملابس الفاخرة  ويعشقن السيارات بل احب الفقيرات . نعم كانت تلك الغجرية فقيرة و متشردة و لكن جمالها يفوق اي جمال و جسمها مثير و يفتن و طبعا تمارس الدعارة و تمنح المتعة حسب الاجر الذي تتقاضاه فانا لما عرضت عليها اخبرتني ان ثمن ادخال زبي في كسها و النيك ليس هو نفس الثمن الذي تطلبه مقابل ان تقبلني و ترضع زبي و تتركني اقذف في فمها و انا قلت لها ساعطيك اي ثمن تريدين فقط امنحيني نيكة لا تنسى

و اخذتها الى بيت صديقي الذي كنت مقيم عنده و اخبرته اني احضرت معي شرموطة غجرية فضحك علي و قال هذا النوع من الفتيات هو الارخص و لكن انا قلت له اني افضل هذا النوع البسيط مثلما انا بسيط و كان السعر الذي اتفقنا عليه هو مائة يورو مقابل ان افعل فيها ما اشاء و تفعل لي كل ما اريد . و هكذا خرج صديقي و تركني معها في تلك الشقة و كان الجو بارد ولكن النيك جعل الحرارة تغلي و اعطيتها قبلات حارة  وحارقة في شفتيها و لم اتركها و انا امص لها شفتيها و الاعبها و العق فيها و كانت حلوة و لذيذة جدا ثم طلبت منها ان تفتح لي سحاب البنطلون حتى ترضع لي زبي و تفعل فيه كل ما اقول لها و كانت تمص و ترضع مثلما اطلب منها

و حتى في المص كانت تبدع و تحرك شهوتي اكثر و انا اسخن و ارى مع زبي شرموطة غجرية جميلة جدا و جمالها جمال طبيعي متوحش ثم طرحتها على الاريكة في وضعية الكلبة و ادخلت زبي في كسها من الخلف و بدات انيك و هي تصرخ بقوة و توحوح اه اه اح اه اه اه . و كنت انا اعجن في بزازها بكل حرارة حتى غلبتني الشهوة و اخرجت زبي و قذفته على بطنها و انا اخور من الشهوة  و لكن العجيب في الامر زبي لم يرتخي و لم تنطفئ الشهوة فيه بل ظل منتصب كانه جاهز للمعركة و عادت الغجرية ترضع زبي و هو بمنيه  و انا انظر الى حليب زبي على بطنها و كنا عراة كلانا ثم رفعت رجليها و ادخلت زبي في الكس و انا انيك شرموطة غجرية نار و نياكة جدا

و في النيكة الثانية لم اكن احس ابدا اني قذفت قبل قليل بل كلما كنت ادفع زبي اشعر باني اريد ان اقذف من كثرة ما كانت لذيذة و كسها ساخن نار و انا انيك و ادفع زبي و اسمعها توحوح و لكن هذه المرة رايت ان احلى شيء هو القذف على صدرها الجميل المتوسط في حجمه . و وضعت زبي بين تلك النهود الجميلة البيضاء و رايت زبي يقذف بقوة كانه بندقية و النار تخرج مني و انا اصرخ اه اح اه اه اه اه و متعتي الجنسية كانت كبيرة حيث مارست احلى جنس مع شرموطة غجرية نياكة و لذيذة جدا و فاتنة و منحتها ما طلبت مني و هي تستحقه

رجل في الستين بجسم مفتول العضلات و قوي له زب كبير يمارس اسخن لواط على احلى شاب طري و ناعم

ادخل هنا

أضف تعليق