الجنس المثالي في الفندق السنغالي: الجزء الثاني


تتواصل مغامرات الجنس المثالي الساخنة الى ان قلت له … تعال اجلس على السرير قربي …. جاء و جلس و قال حاضر …ماذا تودين… فوضعت يدي على فخذه و بدأت أتحسس جسمه و انا أقول له … أريدك أن تكون لي … قال كيف …. قلت له اششش لا تتكلم و دع الباقي علي … وضعت شفتي الرقيقتين الناعمتين على شفاهه الخشنة الكبيرة التي يشتهر بها الأفارقة كانت غاية في القوة….و بدأت بتقبيله بهدوء … و أنا أمرر يدي حول جسمه بشكل تام و أصابعي تتحسس كل عضو في جسده …. و بدأت القبلة تصبح أكثر حلاوة و أجمل عندما بدأ يندمج معي فيها و بدأ لسانه يدخل الى فمي و هو يرتشف لعابي … كنت مثارة للغاية حتى أن كسي بدأ بسرعة بإنزال بعض من سوائله الجنسية ….ثم أدخلت يدي في سرواله و أنا أبحث عن قضيبه الأسود الخشن و الذي لم أكن قد لمسته مباشرة بعد ….و أخيرا عثرت عليه كان الشعر يغزو المكان قد كان كل شيء يبدو مغطى بالشعر …. فقلت له … أنزل سروالك و دعني أكتشف هذه الغابة الأفريقية … بسرعة أرجوك  انا هائجة و محتاجة للجنس مع زبك … أنزل سرواله و إذ بقضيب كبير للغاية و منتصب يخرج من بين فخذيه الذين غطاهما شعر كثيف … كان مشهدا جنسيا بامتياز … فأخذت زبه على عجل و بدأت بالمص و اللحس بشكل جنوني كنت أدخله في أعماق فمي و لم أكن أفوت منطقة منه الا و لحستها و في نفس الوقت كنت ألعب ببيضتيه الكبيرتين ….و هو كان هادئا ساكتا بينما كنت أنا ثائرة و هائجة …. و كانت محنتي تزداد و قلت له بينما امص لك زبك ضع يدك على كسي و ابدأ ملاعبته … كان اصبعه خشنا … يكاد يخيل لي أنها زب ليس اصبع ….و بدأ بإدخاله و اخراجه في كسي اللزج الذي كان يتمدد و يتقلص و ينقبض و ينبسط من شدة اللذة و المحنة التي كنت فيها. اثناء الجنس الساخن معه…..ثم قال لي حسنا دعيني الان ألحس لك انا كسك و توقفي عن رضع زبي … قلت له حسنا و بدأ بأثارتي بأسلوب أفريقي متوحش ,,, لم اعتقد انني سأجربه في حياتي … كان يمسك بشفرة كسي و يضعها بين شفتيه ثم يجذبها بشدة و يتركها ونفس الشيء يقوم به للشفرة الثانية كان أمرا مؤلما و لكنه جميل في نفس الوقت يا له من …. لقد جمع بين متعتي و ألمي ,,و ثم أدخل لسانه وسط كسي ….و بدأ بمصه كانه الة شفط أو شيء من هذا القبيل … و يمص و يلحس بشدة حتى أحسست أني على أوشك أن انزل …. و حينها توقف و قال لي…. سوف أدخل زبي فيك هل انت موافقة … قلت له : اكيد ,,, هذا ماكنت انتظره …. و ضع زبه على كسي و بدأ يضرب كسي به من الخارج دون ان يدخله و يمرره بين شفرتي كسي .. كان هذا الشعور ممتعا و يزيد من محنتي في الجنس معه … و أخيرا أدخل زبه الخشن بكل عنف … آلمني هذا الأمر في البداية و لكن سرعان ما أحسست بحلاوة غامرة تجتاح جسمي العاري …. و انا أتأوه و اتألم ااه اااي …. و نزل مائي كسي على شكل بركان صغير … و انزل هو منيه على صدري كان كثيرا و كثيفا…. احسست به دافئ …. و بعدها .. انتهى كل شيء هنا … و حضرت الى ذلك الاجتماع و غادرت البلاد بعد يومين و أنا أحمل معي اجمل ذكرى الجنس في حياتي و اجمل متعة و قصة جنسي لأول مرة…..

أضف تعليق