الحلقة العاشرة من أحمد ورباب: سحاق البنات في الثانوية أحلى من العسل


أخذت ميرنا تطبق سحاق البنات في الثانوية مما خبرته على رباب لتستلم الأخيرة استسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها فوق الفراش فأحنت الأولي جسدها فتلامست البزاز بالبزاز و الحلمات بالحلمات ! ظلت ميرنا بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن رباب فترشف ثغرها و تداعب أنفها بجبهتها العريضة المتعرقة و تدس لسانها فتلحس فارق ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة في بدء لذة سحاق البنات التي لم تخبره رباب من قبل!
انتقلت رباب إلى عالم آخر لم تمر به هو عالم سحاق البنات في الثانوية فأطبقت أهدابها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل ميرنا ا إلى أسفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها إلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتتلقفهما حلمة وراء حلمة! التقمت حلمتها اليمنى بين شفتيها وجعلت تضع أسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط بأعلى أسنانها لتجن رباب و تصدر آهات اللذة : اهههههههه اووووووو و توحوح و كفا ميرنا تعتصر البز الأيمن و تشد حلمته فتوحوح : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في أبعاض جسدها كما لم تسري من قبل فتنسحب ميرنا بجسدها إلى سرة ميرنا فتدغدغها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! استقبلت بوجهها كسها المنتوف فاشتهته ميرنا بشدة! أخرجت لسانها لتبدأ جولة جديدة من سحاق البنات في الثانوية فتدسه بين مشافر كس رباب المنفوخ الملتصق الشفرتين الكبريين فتلعق ما بينهما ثم تصعد إلى بظرها فتصفعه بطرفه لسانها صفعات فيهتاج وتأن رباب و تتلوى ببدنها: آممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها ميرنا بل أطبقت على بظرها تمصمصه بقوة فارتعشت رباب بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الشديدة. راحت ترتعش كما لو أصابتها حمى و ميرنا تطبق عليها ما خبرته من سحاق البنات في الثانوية لتنزل رباب شهوتها كما لم تنزل من قبل! استشعرت رباب بعدما استدرت كام وعيها الذي أضاعته لذة المساحقة أن ميرنا تلعق سائل شهوتها بل أنها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوارها: يلا بقا و أنا كمان….!
طرحت ميرنا ظهرها فوق الفراش و و التقطت رباب أنفاسها اللاهثة ثم علت بنصفها واضعة مرفقها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: بزمتك مش أحلى من اللي بيعملهولك أحمد أخويا…سحاق البنات في الثانوية احلى من العسل….حدقت رباب فيها دهشة: أنت شوفتي أحمد بيعملي أيه! ميرنا: أمال ايه…أنا شفته وهو راكبك يا مزة لبوة..!! شهقت رباب ثم حدقت فيها طويلاً وقالت: و أنا هوريكي انا و لا أحمد لما فتحلك طيزك يا شرموطة……و هجمت عليها و ميرنا دهشة مما سمعته فشبت رباب بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق البنات في الثانوية و أدنت رباب شفتيها من شفتي ميرنا الرقيقتين فتلثمهما فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة حارة لتنتحي بعدها إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسحبت تلقائياً إلى بزاز ميرنا الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما دعكاً فتطبق ميرنا جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة! ثم نزلت رباب بساخن شفتيها الورديتين لترضع حلماتها. حلمة بعد الأخرى لتجدها ترتعش وتتلوى و تطلق أنينياً تعبر به عن لذتها و وجهها يتفصد عرقاً! ثم نزلت رباب إلى حيث كسها المشعر قليلاً و كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها مصاً شديداً وميرنا تخبر ذائبة تخبر لذة السحاق الشديدة فتهمس ميرنا: مش ده أحلى من نيك الطيز يا لبوة….فتهمس ميرنا شاهقة متأففة : أيوة…أووووووف أيووووووة… لتنقلب دفعة واحدة فتجد رباب نفسها في وضع معكوس مع ميرنا وهو وضع 69!! وجدت رباب لسانها الزرب في كس ميرنا و لسان ميرنا في كس رباب و ظلت الاثنتان تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة حتى أنزلت هي و ميرنا سائل شهوتهما الدافق أصفراً ضاربا إلي البياض او أبيضاً شفافاً ضارباً إلي الصفرة ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى من سحاق البنات في الثانوية في آخر سنة ارتعش جسداهما بقوة و تصلبت أطرافهما و تخشبت أوصالهما و انبهرت أنفاسهما حتى انتهتا و قضتا وطريهما من اللذة! بضع دقائق مرت ثم جلستا بجوار بعضهما فوق الفراش الذي تبلل من مياه لذتهما فأخذتا تطلقان ضحكات هستيرية من جسديهما العاريين و مشهد مفاتنهما المجردة ليستريحا قليلاً ثم تهمس رباب: ميرنا يا قلبي…إياك تجيبي سيرة لحد..ولا لأحمد…فتلومها ميرنا: لا طبعاً…انت اتجنيتي يا بنتي…دي أسرار بنات ..هتفضل ما بينا…رباب مسترية ضاحكة: ما انت ساومتي أحمد لما شفتينا..ميرنا ضاحكة: خلاص أنسي بقا…دي فترة و عدت….ثم ترتديان ما خلعاه ثم توصل ميرنا رباب إلى أسفل الشارع لتصعد الأخيرة بردفين يهتزان اهتزازاً و الأولى تشيعهما بنظرة اشتهاء هامسة في سرها: يا بنت الأيه…عليكي جوز أرداف….

أضف تعليق