انا امراة متزوجة منذ سنة و دخلتي كانت ساخنة جدا و جميلة الى اقصى حد رغم ان زوجي زبه مثل زب الحمار كبير جدا و يكاد يصل الى الثلاثين سنتيمتر و حتى في عرضه فهو سميك و كبير جدا و ان لم اكن املك اي خبرة في السكس قبل زواجي و حتى العلاقات لم اكن اقيمها مع الشباب . و لم اكن اعرف حجم الزب الكبير من الصغير لان هذه الامور لم اجربها من قبل و انتظرت الى غاية ليلة الدخلة حتى اجرب بنفسي حلاوة الزب و متعة النيك و لكن كنت اقرا في بعض المواقع ان زب الرجل يكون عادة بين العشرة و العشرين سنتيمتر و بان دخول الزب في الكس لن يسبب اي الم خاصة اذا عرف الرجل كيف يسخن زوجته قبل ان يولج زبه في كسها و بنطلق معها في اسخن جنس و احلى نيك و جماع
و في ذلك اليوم دخلتي كانت ساخنة جدا و زوجي رغم خجله الشديد الا ان زبه كان كبير جدا و كان يجامعني و هو تحت الغطاء و النور منطفئ و لكن حين خلع ثيابه و اقترب مني احسست ان زبه كان مثل رجله كبير جدا و ساخن و ناعم و انا لم اقدر على مسكه رغم اني كنت اريد ان اقيسه بيدي و خفت لو يتهمني زوجي اني قحبة . و بقي يقبلني و يسخنني و انا احاول ان ارخي نفسي امامه و اكون عند حسن ظنه ثم فجاة توقف زوجي عن تقبيلي و سحب الغطاء و طلب مني ان انتظره لدقيقة و راح يقوم يبحث عن سرواله و هنا رايت زبه و كان زب مخيف كانه زب حمار كبير جدا و يكاد يصل الى ركبته و قلبي بدا يخفق بقوة من الخوف و لكن زوجي خرج الى الحمام و عاد بسرعة و اعتقد انه كان يريد التبول
و حين عاد وجدني مستلقية على فراشي انتظر اللحظة التي سيدخل الزب في كسي و تبدا المغامرة المخيفة التي كانت تنتظرني و زوجي بدا يقبلني مرة اخرى و يلمس كل جسمي بطريقة ناعمة و يتحسس على بشرتي و انا معه اقبله و اذوب في حضنه و فجاة احسست بذلك الشيء السميك الكبير جدا و هو امام مدخل الكس . و سخنت انا و دخلتي كانت ساخنة جدا حين بدا زوجي يحاول ادخال زبه ولكن حين يشعر ان كسي لم يترطب بعد كان يتريث قليلا و يعاود الكرة و هو يقبلني من الشفتين بلا توقف و انا في حضنه اذوب و خائفة من حجم الزب الكبير الذي كان بين رجلي حبيبي و زوجي الساخن النياك و لما دفع زوجي زبه نحو كسي تمدد كسي باعجوبة و سمح للزب بالدخول فيه
و انا في الوقت الذي كان الراس يفتح الكس كنت اذوب و اتمتع بحرارة الزب و حلاوته الكبيرة جدا و اشرع بسعادة غامرة و لم اشعر باي الم حتى اثناء تمزق غشائي لان زب زوجي كان ناعم و لذيذ جدا و مر في كسي بسرعة كبيرة و زوجي بقي يحركه في انبوب الكس لمدة حوالي دقيقتين او اقل لينفجر منه حليبه بسرعة . و كن الحليب ساخن جد في رحمي و انا في قمة نشوتي و قد سعدت كثيرا حين صرت متزوجة و سعدت ايضا لان دخلتي كانت ساخنة جدا و سعدت اكثر بالكنز الذي حصلت عليه وهو ذلك الزب الضخم الذي يملكه زوجي و انا متاكدة ان القليل جدا من النساء من يملكن ازواج لهم زب بحجم زب زوجي و كلهن محظوظات مثلي و مستمتعات
اسخن نيك مصري جامد مع لبوة بزازها كبار و نياكها زبو اسمر كبير يدخله في مهبلها بقوة
ادخل هنا