حين رايت ذلك الزب الجميل اشعلني و جعلني مثل العبد امامه و كان صاحبه هو الحارس الذي يجلس عند مدخل موقف السيارات و كان رجل في الاربعين من عمره او اكثر قليلا و نحيف جدا و قصير و لكن لا يبدو ابدا ان كل ذلك الزب له و انا ركنت سيارتي في خلف مركز الموقف مباشرة . و لما رجعت الى السيارة و اقتربت منها وجدت الحارس واقف خلف البناية الصغيرة و هو يقابل الحائط و كان يبول و رايت ذلك الزب المدهش الذي كان حجمه كبير جدا و لا يظهر انه يملك كل ذلك الزب من خلال هيئته و شكله النحيف و كان يمسك زبه بيده و البول يخرج من الزب بطريقة غزيرة و مدنفعة بقوة كبيرة و انا انتصب زبي على ذلك المشهد الجميل الساخن جدا و منظر الزب
و لم اركب سيارتي و لم افتحها بل بقيت خلفها انظر الى الزب الكبير الجميل الذي كان يظهر هناك و هو يكمل البول الى ان انتهى و بدا يعصره و يحكه على الحائط ثم اخفاه و التفت و انا حاولت الذهاب لكنه لمحني و ادرك اني كنت انظر الى زبه فابستم و رديت عليه انا بابتسامة عريضة و انا انظر الى جهة زبه و ركبت سيارتي و جاء الي و هو يضحك و سالني لماذا ضحكت فقلت بلا خجلت انا ضحكت على ذلك الزب الجميل الذي كان يسقي الحائط فانفجر بالضحك و قال هل اعجبك و انا قلت و هل هناك شخص عاقل لا يعجبه ذلك الزب الرائع و قال هل تريد ان تذوقه فقلت بكل سرور و طلب مني ان انزل من سيارتي و اتبعه الى مركز المراقبة حتى اذوقه و ذهبت انا معه
و لما وصلنا بدا يفتح سرواله ليخرج زبه و مرة اخرى الزب الجميل اشعلني لما وقف امامي و كان احلى و هو امامي و لاول مرة في حياتي وجدت نفسي ارضع زب و ادخلته في فمي بصعوبة لانه كان كبير جدا و سد كل انفاسي و لكن كنت مستمتع جدا و هو سخن جدا . ثم انزلت لوحدي البنطلون و درت و قلت له ادخله في زبي حبيبي اريد ان اتناك و هو وضع زبه على ثقبي و بدا يدفع و هو يريد ادخاله و لكن هيهات فقد كان زبه كبير جدا و انا فتحتي مغلوقة و ضيقة جدا لاني لم اتناك من قبل و لكن احتكاك الزب الجميل اشعلني اكثر و انا اذوب و زبي واقف العب به و هو ايضا اعجبه حك الزب على الفتحة و الراس يكاد يدخل ولكن يتوقف حيث سخن الشاب الى درجة الغليان و هويحك زبه على مؤخرتي الساخنة
و لم يقدر على ادخال زبه و لكن تمتع معي حتى اخرج شهوته و قذف منيه على فلقات طيزي الجميل و احسست بالمني ينزل فوق طيزي و هو يلهث اه اه اه اح اح احمممم مممم و انا ايضا استمنيت و قذفت في الارض من دون ان ينتبه لي و اخرجت اسخن شهوة في حياتي . و من يومها صرت ابحث عن الشباب من ذوي الزب الكبير في ل مكان و في مواقع الدردشة و لكن لم اجد احلى من ذلك الزب الذي عثرت عليه بالصدفة و صرت للاسف شاذ و احب ان اتناك و الرب الجميل اشعلني و جعلني ابحث عنه في كل مكان رغم اني متزوج و لي ابناء و احاول دائما ان اظهر باني رجل سوي امام الناس
سوداني اسمر زبو كبير ينيك شاب بنوتي ابيض من الحليب و جسد احلى من جسد اي فتاة
ادخل هنا