هذه القصة كانت مع ابن خالتي سهيل حيث ان طيزه جعلتني شاذ لا اميل الا الى الرجال و بالخصوصرممن هم في سنه و شكله و هو كان اصغر مني بحوالي خمسة سنوات وانا كنت في العشرينات و قد مررت بمرحلة صعبة جدا بلا رفيقة او خطيبة و طبعا بلا زوجة و حتى من الجانب المادي كانت الامور صعبة و لم اكن اعمل فانا بعد ان اكملت دراستي الجامعية بقيت عاطلا لمدة ثلاث سنوات و هو كان في الثانوية و كان ابن خالتي جميل و نشيط جدا و كانت اموره المادية احسن مني بكثير لان امه كانت تعطيه المال حين كون عندنا و مع ذلك لم اكن اخذ من ماله و لم يسبق ان طمعت فيه و لا حتى في طيزه
و في اليوم الذي مارست اللواط مع سهيل اتذكر اني كنت متعب جدا و توجهت مباشرة الى السرير و كانت الساعة تقريبا الثانية و الاجواء هادئة جدا لكنه جاء الى غرفتي و كانه يريد ان يكسر السكون حيث احضر المذياع و شغله على احدى القنوات التي كانت تنقل مقابلة للنادي الذي يحبه و هو يشارك في مسابقة افريقية . و لم تكن المباراة تبث على اي شاشة و انا انزعجت و طلبت منه ان يغير الغرفة لاني اريد ان انم و لكن هو كان يتعمد نرفزتي و استفزازي حيث يرفع صوت المذياع اكثر الى ان شتمته و قلت له اطفئه و الا سانيك امك و رد شتيمتي بشتيمة و وضعت يدي على زبي و قلت له اذفئه و الا ادخلت زبي في فمك يا شرموط و وضع يده على زبه ثم نظرت الى طيزهو لاول مرة تحركت شهوتي عليه و طيزه جعلتني شاذ
و قمت من مكاني مباشرة نحوه و حشوت يدي بين فلقتي طيزه و رغم انه كان يرتجدجي الملابس الا ان كفي احسست به يغوس وسط طيزه الذي بلع يدي و طيزه جعلتني شاذ و كنت مشتاق جدا للنيك و كل الامور مهيئة كي انيكه لاننا وحدنا في الغرفة ولم يكن معنا في البيت سوى امي التي كانت نائمة لان الوقت كان وقت القيلولة .و انتصب زبي و انا احشو يدي بين فلقت طيزه و هو يفعل نفس الشيء معي حيث يحاول ان يدخل يده في طيزي و انا لمست له الفتحة حتى انتصب زبي اكثر لاجد نفسي اجذبه نحوي و هو كان ضعيف البنية نوعا ما و لكن له طيز طري و كبير ثم قلبته و ادرته حتى اصبح ظهره في صدري و قلت له ماذا تقول يا شرموطة هل تريد ان انيكك و زبي لمس مؤخرته و طيزه جعلتني شاذ
ثم قلت له ساخرج زبي الان يا منيوكي و انفجر هو بالضحك كان الامر كان يعجبه و انا كنت ساخن جدا و لم افوت الفرصة حيث اخرجت زبي و قلت له حسنا لقد اخرجت زبي و هو كانه لم يصدقني حيث من دون ان يلتفت وضع يده في جهة طيزه و بدا يتحسس و هو يبحث عن زبي و انا قربته حتى وقع زبي في يده . و لما امسك سهيل زبي ازدادت حرارتي اكثر و هيجاني ثم بدات اقبله و هو ضغط على زبي حتى يجعلني اتوجع و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت قوية جدا ولم اكن لحظتها افكر سوى في انزال بنطلونه الخفيف حتى انيكه و ادخل له زبي في طيزه و لاول رة احسست ان طيزه جعلتني شاذ و اميل الى رجل
شواذ عرب يرضعون ازبار بعضهم بطريقة جماعية بلباس خليجي
ادخل هنا