كنت دائما أشتهي اختي القحبة لكن أرغب في أمي أكثر لأن أبي كان يغازلها أمامي أنا وأختي الكبيرة والتي الآن دخلت في 24 من العمر لأن بيني وبينها فقط سنتين وشهرين تقريبا. وكان أبي لا يهمه أن يكون سكرانا بيننا مع كثــــرة نصح أمي له ودائما يعتذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج إطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع. كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته إلا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها إلا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن تغريه بحركاتها أو بملابسها. ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران: روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك. ومن هالكلام وأكثر. كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة وكان هذا الشئ دافعا لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي عن هالكلام وطريقة الوالد ونحاول تقليدهما ولكن بشهوة قوية ووصلت الشهوة بي إلى أني قلت لأختي: مشتهي أشوف نهود أمي وطيزها وحتى كسها. وكانت تقول لي كافي تشوفني ما له داعي تشوفها. وكنت أقول لها: انتي أختي حبيبتي ما أقدر أنيكك لكن ممكن أنيك أمي وأعمل كل اللي أشتهيه فيها أنا ما عدت أقدر أصبر وأنا أشوف أبي يسوي كل شئ من تحسيس وتلميس ولعب وعبث. واتفقت مع أختي في البداية أنها إذا اشترت ثوب هي وأمي يقيسونهم في غرفة أمي ويكون أبي خارج البيت وتحرص أختي على أن تجعل أمي يسار التواليت حتى أراها من فتحة الباب وهو مقفول والمفتاح على التواليت وصار الشئ هذا فكنت أنظر لأمي من ثقب الباب فأراها تنزع دراعتها وتظهر شلحتها فيقوم عيري وعندما تنزع الشلحة طبعا كل هذا بطلب أختي أراها بالسوتيان والكلسون مع طيزها الكبيرة وأنا أتمنى لو تنزع السوتيان الذي لا يتحمل كل هذا النهد ولكن أعلم أن أختى لا تستطيع بأكثر من ذلك أن تطلب منها لتغيير لباسها أرى كل ذلك وأنا أمسح عيري برفق وأهديه حتى لا يكب كل ما فيه فيتسخ سروالي وأيضا حتى لا تزعل مني أختي لأننا دائما نتفق بأنه لا يقضي أحد شهوته دون رؤية الآخر. وإذا نزلت شهوتي يعني ما راح تستمتع هي الليلة وهكذا فكنت أحاول الحفاظ على ما في عيري لأجل إسعادها عدا ما حدث بعد ذلك. كانت هذه محاولة أولى لرؤية جسد أمي ولكن للأسف ليس كاملا في البداية. كنت عندما أخلو مع أختي أتخيل أمي مع أن أختي كانت تزعل مني كثيرا من أجل هذا الشئ ولكن كانت بعد ذلك تقول: لا بأس وأنا سأتخيلك أبي وهكذا. كل ذلك كان بداية خفيفة للشهوة المكبوتة وأما بداية النيك الحقيقي كان قبل 4 سنوات تقريبا وكان عمري وقتها 18في بداية بلوغي وشدته كنت راجع من الجامعة وكلي شهوة وأنا مصمم أن أرى أختي من ثقب بابها وهي تنزع ملابسها وكان عمرها 20تقريبا وانتظرت بغرفتي حتى تأكدت أنها دخلت غرفتها فنظرت من ثقب بابها وهي تخلع ملابسها وتنظر للمراية وتمسح شعرها وتلعب بنهدها المتوسط وأنا أفرك عيري بدون لا يراني أحد ثم ضربت عليها الباب فلبست دراعتها بسرعة وفتحت لي وقالت: روح بعدين أناديك ألعب معاك. قلت لها ما أبي أروح العبي معاي الحين. وكان وجهي وجه مشتهي وعيني على صدرها وكسها وهي ملاحظة لهذا الشئ وملاحظة لبلوغي فأدخلتني غرفتها وقالت لي: أي الألعاب نلعب؟ فقلت لها: أنا بلغت وتعبان ومشتهيك. وخرجت بسرعة من الخوف والخجل إلى غرفتي وهناك تلحفت الغطاء على السرير وأنا أرتعش ثم بعد وقت 10 أو 15 دقيقة جاءتني أختي وقالت: ليه منخش أخرج يا الفار كبرت وصرت شيطان. ورفعت الغطاء فقلت لها: آسف. فقبلتني وقالت: لا تخاف ومسحت راسي وراحت وهي تبتسم لي وتقول: انتظر العصر راح يخرجون للسوق أمي وأبي. أنا هدأت ورجعت لي الشهوة ولما خرج أبي وأمي للسوق وكانت الخادمة في غرفتها في حوش البيت ونحن في الطابق العلوي صاحت علي أختي: تعال يا الشيطان. فخرجت لغرفتها وعندما دخلت قالت لي: خلني أشوف اللي بسروالك. فبسرعة أخرجته لها قائما فمسحت عليه ولعبت به وباسته وأخرجت صدرها وكانت حلمتها صغيرة فجعلت رأس زبي على حلمتها وأخذت تمسح وأنا في قمة شهوتي فقلت لها: أبي أشوف كسك دليني ياللا بسرعة. فكانت تنزع ببطء شديد وهي تبتسم وأنا مقهور ولما نزعت ظهر كسها فنزلت أبوس فيه وأمسح وجهي به. وهي تضحك مرة ومرة تتأوه هذا يحدث حتى إلى الآن وأروح وألحس ثديها وأمص حلمتها بقوة فتتعور وتتأوه وتبوسني وأبوسها وأضع زبي بين ثديها وأحيانا على طيزها بدون أن أدخله حتى على كسها من فوق ومن تحت ولكن دائما يكون غطاء أو سروال أو يدها أهم شئ أنني حريص وهي أيضا أني لا أدخله فيها مع أنني وهي نتمنى هذا الشئ دائما ولكن نخاف على بعض ولهذا ساعدتني أختي حبيبتي على نيك أمي وكل ذلك في هذا اليوم نفسه. بعد ما قضيت أنا وأختي شهوتها. قلت لها: شايفة كلام أبي لأمي أماننا كم من مرة خلاني أشتهيها. وحدث الاتفاق الذي حكيته لكم من رؤيتي لأمي من ثقب بابهم. في المغرب خرج أبي وخرجت أختي وأمي من غرفة أمي بعد أن اختارت أختي لأمي دراعة مغرية تلبسها وعندما خرج الاثنين توجها للصالة وصارت أختي تكلم أمي: يا قمر ويا عسل ويا. ويا انتي اليوم عروس وأبي راح يتفاجئ فيك ومن هذا الكلام. وأمي تضحك وتقول: لا يسمعك أخوك عيب عليك. وهي تقول لها: عادي أخوي الحين كبر وصار بالغ. وأمي تقول: لا مو لازم يسمع ما تكفي حركات أبوك هذا ولد غير عنك. فتقول أختي لها: انتي متخيلة انه ممكن يسوي شئ ما أعتقد اخوي عاقل ويخش على نفسه. فقالت لها أمي: كيف يخش على نفسه؟ فضحكت أختي وقالت: يسوي بالحمام وبغرفته. فقالت أمي: . يستر عليه خليه يدير باله على نفسه ما هو زين عليه قولي له يترك هالعادة. فقالت لها أختي: حاولت يمه بس ما كو فايدة قولي له انتي. فقالت أمي: . عليك أنا أقوله أنا ما ني قادرة أتخيل كيف أقوله لو شفته عالحال هذه انتي دارســة ومتعلمة مو نفسي أنا أبوك يسوي لي هالحركات قدامكم وأقوم مستحية هالنوب تبيني أكلمه قالت لها أختي: خلاص أنا الحين بروح أكلمه لأن الحين ما له حس وأكيد قاعد يسوي هالشئ تبين تشوفيني أكلمه تعالي من بعيد خليكي خارج الغرفة وأنا راح أطب عليه وأكلمه اسمعينا وشوفي شو راح يقول وكنت أنا أتسمع كلامهم من بعيد على الدرج ولما قاموا لفوق دخلت غرفتي وعملت نفسي أعمل العادة وأنا أبوس بصوت عال هالمرة وأمص بصوت عال وبعدين دخلت علي أختي فجأة وأول ما دخلت غمزت لي بأن أمنا قاعدة تسمع فقالت لي أختي: تغطى بسرعة غطي هذا الكبير العود عيب. كل هذا أف أف أف ما تخاف انته. وفجأة أمي دخلت بسرعة وقالت: وين هالكبير العود؟ وكنت دخلت عيري بسروالي لكن كان باين عيري وهو قايم تحت السروال وكنت لابس سروال الركبة به فتحة فقلت لأمي: يمه انتي قاعدة تسمعين. فشلة وقمت لأروح الحمام واصطدمت بطيز أمي عن عمد لتحس بعيري وقلت: فشلتوني رايح الحمام وصاروا الاثنين يضحكون. فسمعت أمي تقول لأختي: خلينا نروح لتحت لا تسمع صوتنا الخادمة وتحضر. فعرفت أن أمي خايفة من أن الخادمة تصعد لفوق وعرفت برغبة أمي برؤية عيري فقالت أختي لأمي: ماني رايحة بظل أأذيه وأضايقه وأطق عليه الحمام حتى يقطع عن هالشئ. فقالت لها أمي: حرام عليك خليه الحين وتعالي. فقالت أختي: انطري وشوفي ايش بسوي. وجاءت وطرقت الباب وقالت: خلص ياللا ما نزلت ياللا نبي ندخل خلص كل هذا عندك مضخة أو بطل بيبسي كبير. وكنت أسمع صوت أمي لما الآن ما نزلت وهي تضحك وتقول بصوت خافت: خلاص حرام عليك ياللا تعالي ننزل خليه لما يخلص. فقلت من داخل الحمام بصوت مسموع لهم: يمه خليها تروه على ما أفرغ مضختي الكبيرة. فقالت أختي: افتح الباب أمي تبي تشوف مضختك. فسمعت أمي كأنها تهاوش أختي وتقول لها: جنيتي الظاهر انتوا الاثنين مو صاحين. فخرجت قبل أن تنزل أمي وقلت لها: تعالي شوفي مضختي وأنا ماسك زبي وهو قايم فرأيت أمي تحاول النظر إلى طرف الباب ولأختي وتقول: ادخل بسرعة وانتي تعالي. فقامت أختي ومسكت عيري وقالت: . كل هذه مضختك. ونزلت وباسته وأخذت تخضه بيدها وهي تقول لي: . ياللا صب اللي فيك صبه. فجاءت أمي مسرعة وشالت يد أختي فلمست يدها عيري من غير قصد وأرادت رفع سروالي فظهر عيري من فتحة السروال ولم أستطع الصبر عندها فقلت لأمي: خضيه يمه خضيه انتي بسعة خضيه لي. فأخذت تخضه لي ويدها ترتعش إلى أن صببت على يدها فدخلت الحمام لتغسل يدها فدخلت وراءها وأغلقت الباب فقالت: ايش فيك ليه أغلقت الباب؟ فقلت: راح أغتصبك. فقالت: خاف. وافتح الباب. فقلت: راح أشق لك كسك سامحيني يمه. وهيا تصرخ بأختى: تعالي الحقي علي يمه شوفي أخوك ايش يسوي. فقالت أختي: أنا رايحة أوقف على الدرج إذا رأيت الخادمة قلت لكم لا تؤذيها هذه أمنا. وكانت أمي تشوفني أتذلل لها وأترجاها وأقول لها: تكفين يمه علشان عيري علشاني علشان حبيبك أحبك يمه أحبك أبيك يمه أبي أشقك أبي أشق كسك أقظ طيزك أرضع نهودك أمصهم ألحسهم تكفين يمه ما في أحد راح يأتي أختي بره تراقب. وكانت قعدت على طرف البانيو خايفة ومرتبكة ودموعها تنزل مسحت دموعها وظلت أبوس فيها وهيا تحاول تمنعني بس كنت أبوس بشهوة وحرقة وأنا أمسح صدرها وظهرها وكلما حطيت يدي على شئ من جسمها شالت يدي فكنت أشد على يدي بقوة وصرت أحاول ألعب معها أضع على صدرها فتشيل يدي فأعمل بأني أضع على ظهرها فتضع يدها فأضع يدي على طيزها مثل اللعب والخداع وصرت أخادعها حتى ضحكت وأرادت تقوم بعد الضحك فمسكتها من الخلف وأخذت أضغط بيدي الاثنين على نهودها وأقول: أغتصبك أغتصبك. وهي تقول: أنت ما تيوز ما تتعب. وأنا أقول: معاك عادي أتحمل والكلام اللي على قدي. وهي تقول: أنت كبرت وصرت شيطان. فقلت لها وأنا أحاول أرفع دراعتها من الخلف وهي تنزلها: خلاص يمه بسرعة خليني لا تحضر الخادمة ياللا بسرعة عيري راح يحفر ومحتاج حفرتك. فضحكت وقالت: بسرعة اخلص. فرفعت ثوبها وأنزلت سروالها وفيه إفرازاتها ونزلت ألحس طيزها ولففت ناحية كسها رفعت أنا يدها وصرت أبوس كسها وألحس لها وهي تقول: خليني أغسله على الأقل. فقلت: راح أغسله أنا بتفالي. وعندما رأيتها تتأوه عرفت شهوتها فقلت لها: اقعدي مثل ما كنت على طرف البانيو. وخليني ألحس وأمص براحتي فقعدت وهي تقول: اخلص بسرعة. فكنت أصدر أصوات لحس وأمص وكانت تهيج وتتأوه وتمسك برأسي وشعري كأنها تريد أن تبعدني وفي نفس الوقت لا تريد أن أبعد رأسي عنها وكان أكثر ما جعلها تهيج عندما أدخلت إصبعي داخل كسها وأنا أقول: هذا وقت الحفر أبي أشوف هالحفرة ايش كبرها. وحاولت تبعد إصبعي: وأنا أقول خليه هذا فقط يفحص علشان الكبير. فقالت: وينه هالكبير هاته دخله ياللا. ورمت بكب دراعتها وحتى شلحتها وسوتيانها فصرت ألحس وأمص بنهودها وأقول: كل هذه نهود امممم ماني قادر خلينا آكلها خليني أرضعها خليني أنيكها. فقالت: هاته ياللا نيكها. وصرت أنيك نهودها بعيري وبعدين قالت: ياللا ما وده يحفر يمكن هون. فقلت لها: مستحيل يهون غصبا عليك راح يحفرك حفر لما يصل الحفر لسرتك. وصرت أحفر كسها بعيري وكان كسها من داخل كبير فكنت أحاول أدخل عيري كله وهي تضغط على ظهري تساعدني وصرت أحفر وأحفر كسها وهي مستمتعة لما نزلت كل منيتي داخلها ولأنه نزل منه من قبل فهذه المرة لم يكن كثيرا ولكنه كان شافيا لأمي وبعدها باستني بقوة وقالت: خليني بالحمام وبعدين تعال انتا اغتسل. فقلت: أبي أغتسل معاك. فقالت: لأ خلاص راح الوقت اطلع الحين حبيبي. فخرجت وأنا أنظر لها وأقول: المرة الجاية راح أغتصبك وانتي تغتسلين وأقظ طيزك. ورأيتها تبتسم لي وأنا خارج من الحمام فأغلقت الباب بأمرها وجئت لأختي فقالت لي: طولتوا بالحمام كل هذا يا الشيطان أنا ما تطول معاي. فقلت لها: هذا نيك مو لعب. فقالت: نكتها. فقلت: نكتها. فقالت: اييييييه يا ليتني شفتك وأنت تحطه فيها. فكنت بعد ذلك لما أنيك أمي تكون أختي تنظرنا إما وهي معنا وإما من بعيد وأمي كانت في البداية تتضايق من هذا الشئ لكن بعد ذلك رضيت الآن الأمر عادي بعد 3 سنوات ولكن إلى الآن لم أوذي أختي فقط نلعب ونداعب بعضنا أما أمي فاني عادي أنيكها من أمام ومن خلف وأكثر شئ أرتاح له مص عيري عندما أجمعهم ليمصوه لي الاثنين مستعد أنيك 5 مرات باليوم هذا أحبه وأحب مص حلمة أمي والعبث بلساني حتى تحمر وأنا أسمي حلمتها العير الصغير صديق عيري. الآن في مشكلة تواجد هنا في علاقتنا نحن الثلاثة وهي أن أمي تحاول أن نمتنع عن المتعة خوف على أختي التي صار فيها بعض التهيج والاحمرار مؤخرا والطبيب دائما يطمئن أمي بأنه لا شئ سوى الحرارة واستخدام الدهان والكريم مع الوقت يخفف هذا وأنه ناتج عن الجو والحرارة وأختي كثيرة الحزن وحاولت أمي مع أبي في زواجها ولكنه يقول صغيرة ولا زالت تحاول أمي مع أبي. المشكلة الآن أن المتعة قلت بيننا وصرت أغيب ساعات متمارض وأختي في مدرستها فقط لأجل أنيك أمي بدون أن ترانا نفس السابق وصرت قليل ما ألحس لأختي كسها وأتمنى أن أفرح أنا وأمي بزواجها حتى تخف شهوتها الحادة