انتهى احمد إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن احمد قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!
حار احمد فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: ميرنا…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته ميرنا وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال أحمد متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع أحمد طرف كيلوت أخته ميرنا ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول أحمد من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها احمد ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة أحمد يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته رباب!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت ميرنا تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح أحمد يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا احمد…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..