انا حسام وهذه حكايتي مع مدام حسناء الزوجة الوحيدة المحرومة وكان زوجها قد سافر للعمل بالخارج، عندما رجعت من عملى رن الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرد ويقول الباشمهندس حسام قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام حسناء اللى ركبت عندها الدش العام الماضي فقولت لها انا افتكرت اهلًا بيكى اخبار حضرتك اية قالت الحمد لله ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فيه اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية في الجمال والذوق والرقة جسم جميل متناثق والبزاز زى حب الرمان العيون عسلى والشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جدًا كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتى هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا في انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت إلى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت إلى العمارة وطلعت الشقة ورنيت الجرس فتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيرًا فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانت مستعجل ليه فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يساعدك فقولت لها المساعد بتاعى في الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتاجش مساعدة ويكون الموضوع خفيف جلست في الرسبشن وتفحصت الرسيفر فوجدت ان العطل في الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعت على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جدًا لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى في الشقة فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد اذنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعت على السطح وتم تظبيط الرسيفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات إلى كانت معى على السطح فدخلت عليا حسناء وقالت أنت مستعجل خد نفسك في اية الدنيا مش هتطير نظرت لها فوجدتها في احسن صورة جميلة جدًا ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنى يظهر مفاتنها وكان رائحة البرفان تفوح منها كأنها استحمت بية فقالت لى مالك أنت اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك ياحسام أنت ظريف جدًا فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردت ياسر مسافر دبى من اربع شهور وانا عايشة لوحدى احيانًا ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانت مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا ابدًا هو انا بخيلة فقولت لها انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا بتكلم عادى ومش في بالى اى حاجة المهم دخلت إلى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكرًا فقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هي تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها في السجادة ووقعت عليا هي والصينية والعصير فوجئت بنفسي وانا احتضن حسناء فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسفة فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع في الملابس تعالى معى فقولت لها إلى اين فقالت تعالى متخفش في اية متتكسفش منى فوجدت نفسي في غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جدًا ولكن لما لقيتها فرى جدًا قولت مافيش مانع عادى توجهت إلى الدولاب واخرجت منة روب وقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى في خلع ملابسى وانا في هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها في احضانى وامص شفيفها وارضع من بزازها النافرين فقالت ايه أنت وشك احمر كد ليه انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك، وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمع وحدقت النظر لى فوجدت يديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس في شفايفها وامص فيهم واعصر بزازها وامص لسانها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عاوزة اقعد على السرير انا مش قادرة أنت مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبها فجلست وكانت هي تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بزازها إلى ان تسللت يدى من تحت الأسترتش ودخلت إلى كسها تتحسس وكان مبلل من سوائل شهوتها الغزيرة وكانت في هذا الوقت في نشوة عارمة وكانت تصيح وتقول اححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوففف أنت كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بزازها وهى تصرخ احححح اخخخخ كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل ايه فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت في كسسسي يلا فقومت اقلع البنطلوب فوجدتها تمد يدها وهى التي تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعته في فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جدًا وتضرب به على خدها وتضعه على بزازها فانا تهيجت جدًا لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذي كان لا يستر اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت إلى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب في كسها وهى تتمحن وتقول كسى ناااار كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى في كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتأوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا احححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قادرة ارجوك دخله واثناء كلامها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسها وانا اشرب والحس وامص في كسها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحة كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدبثها ضغطت بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت ااااه ممتع كمان حلو اوى اضغط اوى ياحسام كمان جامد ريحنى فمسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول ااااااه هجيب هموت مش قادرة فنزلت عليها نيك ومص في بزازها ورضع إلى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا هاجبهم جوة كسك قالتلي غرقني طفى الحرقة إلى جوايا فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اححححح سخنين اوى نمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فيا إلى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكته واخذت تمسحه بيديها وتمسح يدها في كسها فقالت أنت ممتع جدًا يا حسام بس ماتعرف احد بالموضوع دة أنت اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية إلى حصل معايا اول ماشفت جسمك أنت بوظت اعصابى قولت لها وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستحمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسي وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر إلى جسمها فقمت واخذت ابوس في شفايفها ورقبتها وبزازها فقالت حسام كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسي وبعد ذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها في جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفايفى وقالت اوعدنى ان دى ماتكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك في اى وقت وذهبت وروحت إلى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال