انا اسمي احلام وعمري 21 سنة، جسمي حلو وأحلى ما فيا طيزي مليانة وملفوفة وبترقص كل ما أمشي، كنت صورة صغيرة من أمي، وأنا ابنة وحيدة ودلوعة أبي وأمي، لحد عشر سنين كان أبويا بيحميني ويدعك جسمي كله وهو عريان وأشوف زبه واقف و كان زبه كبير وثخين اوي لكن مش فاهمة ليه بعد الشعر ما طلع على كسي ماما قالت له: بلاش تحمي أحلام تاني وكانت خايفة لبابا ينيكني لما يشوف كسي مغري قدامه، أنا زعلت لأنه بطل يحميني لكن كان دايما يخرج من حمامه عريان وأشوف زبه وانبسط وكتير لما ينيك ماما يسيب الباب مفتوح عشان أسمع وأتعلم. ماما كانت راضية لكن خايفة عليا ودايما تحذرني إن أي حد يلمس كسي لأني بنت ولازم أفضل كده لحد ما أتجوز، لما وصلت 19 سنة يوم عيد ميلادي ماما نزلت تجيب جاتوه وقالت لي استحمي وأنا آجي ألف لك شعرك. دخلت الحمام وأنا تحت الميه حسيت إن نفسي قوي اتناك من ابي ندهت لبابا رد عليا من ورا الباب قلت له: ادخل ادعك لي ضهري. دخل وأول ما شافني عريانة ارتبك قلت له: إيه يا بابا أنت ياما حمتني وانا صغيرة وكنت تشوفني عريانة قدامك عادي وانا بشوفك عريان ايه الي جرى يا بابا، وإديت له ضهري والليفة، دعك لي لحد ما نزل لتحت ما استحملش ولقيت بابا بعبصني في طيزي على خفيف كأنه مش قاصد، بعدها ارتعش ونزل هدومه بعدما انتصب زبه من تحت البنطلون وفجاة لقيت بنطلونه كان مبلول من عند فخذه الايمن وكان زبه لساته في تلك الجهة وهناك حسيت ان الشهوة تحرقني، فرحت قوي من قوة تأثيري عليه ولفيت له أفرجه على بزازي وكسي، يادوب لمس كسي من بره ارتعشت أنا كمان ونزلت حاجات كتير أول مرة أحس بيها. باسني علي خدي وخرج وهو موطي راسه في الأرض، بعد الحفلة والضيوف مشوا ماما وبابا باسوني وهنوني تاني، بوسة بابا كانت متغيرة وقريبة قوي لبقي. وكل واحد راح أوضته مفيش دقايق كانت أمي بتصرخ تحت بابا لدرجة إني جريت علي أوضتهم أشوفه وهو بينيكها وكانت ماما ممحونة وتصرخ لما كان بابا ينيك ماما ويدخل زبه كامل في كسها وبيضاته تخبط على كسها وطيزها لحد ما ينزل في كسها واحيانا يطلع زبو وينزل على لسانها وماما تلحس حليب بابا، كتير سمعتهم لكن المرة دي شوفتهم. كان متوحش بيقطع فيها مش بينيك لدرجة إني خفت لكن هي كانت سعيدة بتصرخ وتقول له: نيك اكتر دخله اكتر أنا شرموطه ونفسي في النيك الجامد ده من زمان، وانا من يوم ما شفت زب بابا الكبير وهو يحميني ويفرك على كسي وخصوصا لما يكون واقف ومنتصب على اخره، امي من هياجها ما حستش بدخولي الأوضة لكن هو شافني وزود في النيك أكتر كأنه بيغيظني. نزل فيها بعد عذاب رغم إنه نزل علطول لما بابا بعبصني في طيزي في الحمام، انسحبت لأوضتي هايجة. بعد خمس دقايق خرج بابا من أوضته عريان وزبه صغر شوية وقفل الباب على ماما ودخل الحمام، رفعت قميص نومي ودخلت إيدي تحت الكلوت لقيته غرقان، قلعته وقبل ما ألبس واحد تاني كان بابا خرج من الحمام وشافني ودخل الأوضة وزقني علي السرير وقبل ما أنطق كان بين رجليا بيلحس كسي، مش معقول الإحساس الرائع ده. رفعت طيزي لفوق وفتحت كسي وانا مفنسة واتمنيت إنه يغرس زبره كله فيا، لحس لي كتير لحد ما سحت على الآخر وسبته يعمل اللي نفسه فيه وبعدين ركز على طيزي الحلوة ونزل يلحسها هي كمان لحد ما اتفتحت له على الآخر مسك زبره ومشاه عليها وبينها وكان نفسي في الوقت ده أخد بعبوص شديد في خرم طيزي وفتحة كسي بس بابا حط زبره بين الفلقتين ونام بجسمه كله على ضهري واتحرك طالع نازل وأنا نفسي يخرق كسي بس هو كان حنين عليا لحد ما شد عليه وضغط اكتر واكتر وأخيرا خرقني ونزل دم بكارتي وجابهم جوه كسي وعلى ضهري وكان كسي مغرق الملاية بلبنه وعسلي، و بعد يومين دخل علي بابا وهو هايج وكان عريان وماسك زبه بايده وزبه منتصب على الاخر وخلاني ارضع زبه والحس بيضاته وبعد ما لحست زبه فتح رجلي ولحس كسي ومص شفرتي كسي بشفتيه ثم راح يحك زبه بين الشفرتين وبعدين دخل زبه بقوة في كسي وقام ينيكني ويبوسني ويمصمص شفاهي وانا اسمع اهات بابا في اذني وكان جد ساخن ومولع من الشهوة وكان زبه كبير وثخين وانا احس انو يسد فتحة كسي ويمزقها بس كان النيك مع ابي حلو وساخن جدا. وخلاني ارتعش عدة مرات اثناء النيك وقبل ما ينزل اللبن راح حاطط زبه بين بزازي وجاب مية ظهره كلها بين بزازي وكنت مستمتعة بحرارة حليب الزب لما كانت تسقط على صدري ومسح زبه من المني على حلمة بزازي وانا مش مصدقة اني صرت اتناك من ابي زي ماما وصار ابي ينيكني مرة انا ومرة ينيك ماما