تقابلنا أنا وشريفة عندما كنا نواعد شابين تبين أنها أعز الأصدقاء لبعضهما. تقابلنا في مواعيد معاً عدة مرات وأنا أرتحت لها. كانت شريفة في الخامسة والعشرين وشعرها أسود على الموضة ووجها ومؤخرتها أهم إمكانياتها. كانت ملامحها ناعمة ومحددة مثل شخصيتها. وقد استمتعنا معاً بارتداء الملابس المثيرة والشهوة الجنسية التي كانت تغمر الفتيان دائماً. ومما أخبرني به رشاد – حبيبي – كان كل من شريفة وأدهم متوحشين جنسياً. قال لي إنه متأكد من أنهم مارسوا الجنس مع أشخاص آخرين وإن شريفة ثنائية الجنس وتجرب الجنس العادي و جنس السحاق . خططنا للذهاب في رحلة إلى دهب حيث نقضي عطلة نهاية الأسبوع على الشاطيء. وبعد يوم ممتع خرجنا لتناول الطعام. وعندما عدنا إلى الفندق الملاصق للشاطيء ذهبنا إلى غرفة شريفة وأدهم للشرب. وقررنا الشباحة في منتصف الليل. وأقترح أدهم أن نغطس عرايا ورشاد وافق على الفور. وأنا ظننتها فكرة سيئة إلا أننا جميعاً تعرينا ولفينا أنفسنا بالمناشف وأتجهنا إلى الشاطيء وبعد عدة دقائق من الاحتراز بدأ رشاد يداعبني في المياه. وعندما أًبح خلفي شعرت بقضيبه – جامد كالحجارة – بارزة في مؤخرتي. استدرت لأقبله وجزبت عنقه. وفي ثواني جذب مؤخرتي ودفع قضيبه في كسي. كانت نيكة رائعة بينما الأمواج تتحطم حولنا. وشعرت بمنيه الساخن يندفع في داخلي. وعلى الرغم من أنني لم أرتعش شخصياً لكن الاحساس برشاد وهو يقذف في داخلي كان مذهل. وبينما استدير من رشاد وأنظر إلى الشاطيء رأيت شريف تنحني أمام أدهم وقضيبه في فمها. أخذ رشاد بيدي وقادني نحوهما. وعندما كنا على بعد أمتار منهم أخرج أدهم قضيبه من فمها وقذف منيه على وجه شريفة.
والمني يتقطر من عينيها وأنفهما استدارت شريفة لتواجهنا. ومسحت خيط من المني من على أنفها ومسحت أصبعها. لم أستطع أن أرفع عيني من على جسد شريفة العاري. كان ما يزال المني على وجهها وفي شعرها. وبيدها اليسرى جذبت أدهم لأسفل نحو بزازها وبيدها اليمنى رفعت زجاجة من البيرة إلى فمها. وأنا شعرت بيد رشاد على عنقي تدلكها وأغلقت عيني. عندما فتحتها كانت رأس أدهم بين ساقي شريفة حيث أرتاح على كسها. وهي كانت تدلك بزازها وتنظر إلي. أغلقت عيني مرة أخرى وعدت إلى رشاد. وهو قبلني وأنكسر السد الذي يمتلكني. همست له بأن يضاجعني بكل قوته. كنت أشعر بجنون الشهوة. صعدت علي وفي ثواني كان قضيبه الكبير مدفون عميقاً في داخلي. صرخت بينما قضيبي يقصمني. لم يضاجعني أحد أمام أناس آخرين من قبل أو بهذه القوة في حياتي. كان قضيبه يدفعني إلى الجنون. جاءت شهوتي بكل قوة هزت سائر جسدي. إلا أنني أكتشف الصاعقة لم يكن قضيب رشاد في كسي، كان قضيب أدهم، وكانت شريفة على صدري وأصبعها في خرم طيزي. سقطت برأسي على الأرض وفي هذه اللحظة دخل رشاد في كسي. وأنا أستلقيت وعيوني مغلقة لا أدري ما أفكر فيه أو أشعر. لم أفعل شيء مثل هذا من قبل. لم يسعد جسدي بهذا الشكل من قبل. بنعومة داعبت بزازي. يجب أن أعترف كان شعور رائع. وإلى جواري كانت شريفة مستلقية على جنبها بينما رشاد وأدهم على كلا جانبيها. كان قضيب أدهم في كسها بينما رشاد في خرم طيزها. كان الفتيان يتحركون في نفس الوقت وبدا أن شريفة ذهبت في عالم آخر وبدأت أفكر في جنس السحاق وأنا أنظر إليها.
كان مشهد مذهل بشكل لا يوصف. شاهد العرض وأنا أداعب كسي بنعومة بينما أدهم ورشاد زادا من سرعتيهم وهم يعتليان كس شريفة ومؤخرتها. بدا إن الأمر سيستمر إلى الأبد حتى أنفجروا جميعاً في نفس الوقت. بدت أجسادهم ترتعش كجسد واحد وقد هدأوا كجسد واحد أيضاً. وفي دقائق سمعت صوت شخير ناعم وأدركت أنهم راحوا في النوم. في الواقع كان الفتيان فقط من ناموا حيث فتحت شريفة عينيها وعندما رأتني أبتسمت وأدركت أنني ما زلت أدعك كسي وابتسمت لها. وهي حررت نفسها من قضبان الفتيان وشاهدتني بينما أجلخ نفسي حتى الارتعاش. سارت شريفة نحوي وبدأت تلمس شعري. ولمست بزازي بينما تلحس وجهي بلسانها. بدأ جسمي يستمتع باللحظة وهي تجذب رأسي بين يديها. وشعرت بركبتها بين ساقي وأنا حككت كسي في كسها. مرة والثانية ومرة أخرى وأنفجرت برعشة غامرة. واصلت شريفة لحس وجهي خاصة عيوني وفمي. وفي لحظة طلبت مني أن الحس كسها. أشرت بالقبول وهي استلقت على ظهرها وأغلقت عينيها حيث ركعت بين ساقيها وقبلت أوراكها. وشعرت بكسها الناعم على وجهي. كنت أعلم أنني سأحظى بجنس السحاق في يوم من الأيام. اقتربت بلساني ولمست كسها. وأمكنني أن أشعر بالكهرباء تسري في جسدها. تمدت وأدخلت يدي تحت فلقتي طيزها. وببطء داعبت بظرها بلساني وشعرت بها تهتز مع كل لمسة. كان كسها يتبلل أكثر وأكثر بينما الحسها وبنعومة مررت أسناني على بظرها وهي بدأت تدفع جسدمها أكثر نحو وجهي. وفي لحظة فجرت شلال من الماء في وجهي. هذا اليوم كان أول يوم أجرب جنس السحاق مع امرأة أخرى.