عالم اللواط الساخن و احلى مؤخرة طرية من ماهر الذي ذاق زبي و اصبح منيوكي


بدات مغامرتي في عالم اللواط الساخن قبل عشرة سنوات مع ماهر الشاب الجميل اللذيذ جدا و انا لم اكن اعرفه بل كنت اعرف اخوه الكبير الذي كان معي شريك في تجارة بسيطة جدا حيث كنا نلف الاسواق الشعبية و نبيع الادوات الالكترونية التي نشتريها عند احد المستوردين . و كان احيانا ياتي معنا ماهر و كان في سن المراهقة حوالي ثمانية عشرة سنة و يبدو جميل و اقل من ذلك العمر و له طيز كبيرة و بارزة جدا خاصة حين يرتدي ملابس رياضية ضيقة و انا لم اتمحن عليه الا حين احتك زبي على طيزه في ذلك اليوم لما دخلنا المخزن و نحن نبحث عن البضاعة الجميلة التي تناسبنا كي نشتريها و مررت من رواق ضيق كان ماهر واقف هناك و حتى امر احتك زبي على طيزه
و شعرت بدفئ و حرارة جميلة جدا حين احتك زبي على طيزه و هو كان لا يعي ان اللذة اشتعلت في زبي و انا هناك دخلت في عالم اللواط الساخن و الرغبة في الطيز و صرت اذهب و ارجع من ذلك الرواق خصيصا حتى احك زبي على طيزه الطرية و زبي وقف بقوة و لكن قبل ان نخرج من المخزن دخلت الحمام و حلبت زبي . نعم حلبت زبي بقوة و ما هي لمستين حتى قذفت منيي من الشهوة لانه كان من المستحيل ان اخرج من ذلك المخزن و انا في تلك الشهوة و زبي في ذلك الانتصاب الشديد و صار الشيئ الوحيد الذي احلم به هو ان انيك ماهر و صرت احلم برؤية طيزه الطرية و اريد ان اجرب عالم اللواط الساخن معه و كلما ياتي معنا الا و احتك على طيزه و لكن رغبتي كانت تكبر اكثر لاني اريد ان اخرج هوتي على طيزه مباشرة دون الاستمناء
و جاء اليوم الذي تحققت فيه رغبتي و احلامي و كان صديقي غائب و ارسل معي ماهر و دخلنا المخزن لوحدنا و انا ارتعد و احوم ححول تلك الطيز و ماهر يلمس البضاعة و اان انهاه في كل مرة و اصرخ عليه و اطلب منه ان يتوقف و هو يلمس مرة اخرى . و ذهبت اليه و قلت له توقف يا منيوك فانفجر بالضحك و قلت له اذن انت منيوك حقيقي فزاد ضحكه و لمست له طيزه و قلت اذن اتركني اتمتع يا منيوك بهذه الطيز و كان صوتي متقطع جدا من شدة الشهوة و انا ادخل عالم اللواط الساخن بقوة مع ماهر و لم اتركه يعطيني رايه و رحت اخرج امامه زبي و هو ينظر و كان الامر يعجبه ثم قبلته و انا المس له فردتي طيزه
و بعد ذلك انزلت له البنطلون و رايت اجمل مؤخرة في حياتي بيضاء و كبيرة و كانها طيز فتاة وفتحتها وردية و تفلت على خرمه عدة مرات و اان هائج و بعد ذلك ادخلت زبي فيها و كانت صغيرة و ضيقة جدا و كان ماهر ينازع حين ادخل له زبي و لكنه صامد . و لا يمكن ان تتخيلوا حرارة تلك الطيز الساخنة جدا حين ادخلت فيها زبي و لم اقدر على تحريكه الى الامام و الخلف سوى حوالي اربعة مرات لينفجر بعدها الحليب مني بقوة و زبي انطلق يقطف النيران المنوية و ماهر يضحك و انا من يومها دخلت عالم اللواط و بقيت مفتون بطيز ماهر الى اليوم رغم انه متزوج الان و لكنه لا يصبر على زبي و اخوه لا يعلم اني نياك ماهر

عراقي ابو زب كبير ينيك شاب بالسترينغ بطيز مدورة كانه فتاة

ادخل هنا

أضف تعليق