انا احمد لقد كنت مهووسا ومجنونا في حب مؤخرة أختي الكبيرة ذات الفلقتين السمينتين البيضاويتين. لقد كانت اختي نورا مثيرة جدا في ارتداء ملابس انيقة وثمينة جدا لكن كان لباسها في البيت مثيرا وبه نوعا من الخلاعة لظهور بعض من اجزاء جسمها الفاتن. فمثلا كانت اختي قبل نومها تلبس جلبابا خفيفا وطويلا وله حزام حريري يقوم بفتح وغلق الجلباب وكانت ترتدي داخل الجلباب فانيلة زهرية قصيرة ومضغوطة على جسمها يظهر من خلاله اسفل بطنها مكشوفا واحيانا (سرة بطنها) هذا عدا عن (الفيزون) الذي يظهر تقاسيم افخاذها وشكل شفرتيها الواضحيتن من خلاله. وكانت تتحجج في الحمل الذي في بطنها وكذلك تجعل فتحة واسعة مكشوفة في صدرها حتى يظهر لي معظم ثدييها إلى جزء من منطقة حلمات ثدييها البنية ولكنها عندما تنحني تظهر ثدييها مكشوفتان وهما يتدليان مع عقد الذهب الذي في رقبتها. لقد وبخا ابي وامي اختي نورا كثيرا في طريقة لباسها الخالع خوفا من ان تتأثر بها اخواتي الصغيرات في بيتنا المحافظ الذي يعمه جو التدين والوقار. وكانت اختي نورا تريد السفر مع زوجها إلى نيوزلندا ولكن زوجها رفض ذلك بسبب تدينه وكذلك امه واخته بالأضافة إلى اهلي كلهم رافضين لفكرة سفر اختي نورا مع زوجها إلى دولة اجنبية. ولكن انا كنت اشجعها وكنت اعلم ان لها صلة بسيدات (متحررات) من المدينة المجاورة لقريتنا. وكنت ادردش مع اختي نورا احيانا في سهرة ليلية عائلية لوحدنا في مسائل التحرر ثم دار بيني وبين اختي نورا هذا الحوار: احمد: تصدقين يانورا. في ليلة البارحة كان سهران عندي صديقي (عالي) اخوا صديقتك موضي وابن عمه (بدر) وكنت اضحك معاهم وأقول لهم: شفتوا موضة (التحرر) الأخيرة اللي بدئت تنتشر بين نسوان وبنات القرية. لكن اتفاجئت بدفاع صديقي (عالي) وابن عمه (بدر) عن التحرر وانه حرية فكر؟ نورا: أنت تقصد (عالي وبدر) ابناء (الروسيات) اخوان صديقتي موضي ودلال معقووولة؟ احمد: ايوووه يانورا ودافعوا عنك دفاع قوي بعد ماعرفوا انك ترغبين تكونين (زوجة متحررة). نورا: بررافووو عليهم أخوان موضي ودلال هم (شباب المستقبل) وابناء بلدي وافتخر فيهم. احمد: طيب وموضي اخت صديقي (عالي) متحررة؟ نورا: ايوه يااحمد متحررة بس موضي كانت ذكية سافرت مع زوجها لنيوزلندا لأكمال دراساتهم. احمد: برررافوووا عليها موضي قدرت تتخلص من جهل وتخلف اقاربها؟ نورا: احمد انا قررررفت الحياة في البيت. كس أم الشرررف اللي يمنعني من حريتي. احمد: خلاص يانورا هدي اعصابك وراح يجي اليوم اللي اشوف كل نسائنا وزوجاتنا وبناتنا متحررات. وفي يوم الغد سافروا اهلي جميعهم إلى اعمامي في مدينتهم الجميلة السياحية ذات الجوا اللطيف والرااائع وبقيت اختي معي في البيت بسبب انها لاتريد الذهاب مع اهلي إلى اعمامي. نعم وبعد سفر اهلي استغلت اختي هذه الفرصة وقامت بدعوة (أم موضي) في بيتنا. لقد كانت (أم موضي الروسية) زوجة ساخنة وحااارة ومايثيرها اكثر هو مفاتن جسم اختي نورا الخالعة وهي تلبس الفيزون الضاغط وتقاسيم مؤخرتها الكبيرة ظاهرة وبطنها المنتفخ وهي حامل وثدييها حتى اشفار كسها المنفوخة واضحة امام (ام موضي) والتي تعلم جيدا ام موضي أن رواج (سوق الدعارة) في النساء (الحوامل) وان نجاح ليلة واحدة في جلسة دعارة مع امراءة حامل لزبائنها الأغنياء يغنيها عن تعب موسم كامل وخصوصا ان اختي تقع تحت مطمع بعض شباب الحي وابناء رجال الاعمال .. نعم لقد انصرفت أم موضي بعد لقاء حااار وساخن عن اخر اخبار التحرر والموضات. لقد بقينا انا واختي لوحدنا في البيت وكنت دائما مااكون في سهرة مع اصحابي العزاب أبناء جوليا وجوانا (عالي وبدر) اصدقائي لقد كنت انا واختي نورا نتواصل مع هذه العائلة كانت اختي تتواصل مع جوليا وجوانا وكنت انا اتواصل مع الابناء عالي وبدر وكنا لانقوم بدعوتهم في بيتنا الا إذا سافر اهلي جميعهم بسبب انهم كانوا من احد العائلات المهمشة في قريتنا وكان اهل القرية لايزوجوهم لدنائة نسبهم. لكنهم كانوا شبان في بداية العشرين من اعمارهم ويتمتعون بوسامة رائعة جدا. وفي احد الليالي كنت اتجسس على اختي وهي تخلع ملابسها في غرفة نومها حتى اصبحت عارية بجسمها الابيض المربرب ومؤخرتها المستديرة الكبيرة فأندهشت عندما رأيتها تحبوا في الارض على ركبتيها ويديها وهي تمرح لوحدها وتقلد نباح الكلبة لقد اذهلني فتحة خرم طيزها الواسعة وكسها المشعر. لم اعد احتمل الصبر فقمت متعمدا بركل المزهرية بجانب باب الغرفة لكي تحس بي اختي وسأرى نهاية لهذه المعاناة معها. ولكن خرجت اختي بسرعة وقد وضعت قطعة من القماش لتستر جسمها العاري تفاجئت بها وهي هادئة وتقول: لقد كنت اعرف انك تراقبني يااحمد! وانني لم اعتنق (فكر تحرر المراءة) الا لأنني ألهث وراء (زناء المحارم) وأتى الوقت المناسب لكي نمارس هوايتنا وانا على ثقة انك كنت تلهث ورائي كالكلب الحقير والمسعور لأطفاء نيران شهوتك لقد اصابتني الصدمة! بل صعقت من هذه المفاجئة التي لم اتوقعها! لقد كانت اختي تقول بشهوة وشبق هيااا يااحمد! هيااا يااحمد ارجوووك نيكني فأنا اختك ومفتاح اسرارك دعنا في بيتنا نستمتع بسرية تامة فأعلم انك (ستر وغطا) لأختك نورا وان شرفي هو شرفك. فأن رفضت أنت دعوتي اقسم انني سأصبح (قحبة وشرموطة) تحت رحمة (أم موضي القوادة) تنهشني كلاب الشوارع أو قحبة يسيل كسي وخرم طيزي من لبن (عيـــــور) شباب الجامعات والاسواق التي لاترحم فتحة (فـــــرج) أو فتـــحة (شرج) الا وهتكتها. ارجووك اطفيء نيران كسي ومؤخرتي المشتعلة فأنا محرومة! انا لم احتمل الموقف! فقمت بشد ورمي قطعة القماش التي تستر بعض جسمها على الارض حتى اصبحت امامي عارية فأمسكتها بقوة من يديها واركبتها فوق السرير ثم اغلقت باب الغرفة وخلعت ملابسي ثم صعدت معها فوق السرير فقمت بلعق فتحة مؤخرتها ذات الخرم الداكن قليلا ثم ركبت صهوة مؤخرتها الكبيرة وقمت بإيلاج قضيبي وزوبي في مؤخرتها شيئا فشيئا حتى انغمس في عمق طيزها ثم اصبحت اقفز فوقهما وهما يرتجان من تحتي ثم قمت باخراج قضيبي من مؤخرتها بعدما فتحت خرمها فتحا قويا فأدخلت قضيبي في كسها ذو الشعر الاسود الكثيف من الخلف ثم قمت بهتك ودك كسها المضغوط بسبب الحمل وكان بطنها المنفوخ واثدائها تترنح وانا ادكها بقضيبي حتى اصبح سائلها المنوي يغطي زوبي وكانت اختي راسية المؤخرة ثم بدئت تصرخ بنشوة وشهوة عارمة وهي تقول: اااه اااووه اااه ارجوك نيكني نيكني بقوة نااار نااار ارجوك رووضني جاء الوقت اللي تعرف فيه ان اختك قحبة ومتناكة! وماهي الا لحظااات مثيرة حتى اصابتني الرعشة وقمت بقذف المني الابيض في عمق فرجها وكسها ثم قمت بأخراج قضيبي منها وانا منهك القوة وتركتها والمني الابيض يسيل من كسها وخرم طيزها ويقطر على الارض بغزارة. لقد خرجت من الغرفة بسرعة وقد احسست بالندم لأن الشهوة قد زالت وعاد عقلي. وفي ليلة اليوم التالي قررت ان اعزم اصدقائي (عالي وبدر) في بيتي ولأول مرة للأستمتاع بالسهرة ولأنني لااستطيع النظر في وجه اختي واختي كذلك بسبب اننا ارتكبنا فاحشة كبيرة وهي المحارم ولما كنت انا وبدر وعالي ندردش وسهرانين ذهبت إلى داخل بيتنا إلى المطبخ من اجل احضار الشاي والقهوة لأصدقائي فلفت نظري اختي نورا تدخل عارية للأستحمام والفوطة فوق رأسها ومؤخرتها الكبيرة ترتج امامي لم اتمالك نفسي فثارت شهوتي وانتصب قضيبي مرة اخرى ثم ذهبت خلفها وامسكتها بقوة بالقرب من التواليت وهي عارية داخل الحمام ثم بدئت بتقبيلها من شفتيها واصابعي تهز بظر كسها حتى بدء لبن كسها يسيل على اصابعي. فقلت لها: مارأيك يااختي ان يشاركني النيك صديقي بدر وعالي أبناء صديقاتك الأخوات الروسيات (جوليا وجوانا) فهم ليسوا اغراب هم من اهل الحي. لقد سكتت اختي وشهوتها ثائرة فقالت: اخاف من الفضيحة يااحمد! فقلت لاتخافي انتي استحمي وانا وصديقي بدر وعالي سندخل عليكي ونقوم في اغتصابك وانتي تظاهري بالرفض والمقاومة ولاتخافي لن تكون فضيحة فأنتي تعلمين انهم من عائلة حقيرة وهم ابناء خادمات ونحن من عائلة عريقة واصيلة لن يصدقهم احد لو تكلموا في عرضنا وشرفنا. فوافقت اختي على الفكرة. لقد ذهبت إلى صديقي عالي وبدر واخبرتهم بالموضوع وتظاهرت امامهم بأنني اريد الانتقام من اختي نورا لكي اهددها لتبيع لي مزرعتها في القرية. فوافقوا! وكانوا يعلمون انني في السابق كنت اقوم بالتلميح لهم وذلك في وصف مفاتن اجسام اخواتي ونساء بيتي وهن يرقصن بملابس شبه خالعة. نعم لقد تعرينا من الملابس نحن الثلاثة وكان بدر وعالي يتمتعون بأزبار غليظة وقوية ثم دخلوا على اختي امام عيني وهي عارية تستحم ثم اغتصبوها امامي تحت الدوش وقطرات الماء تنهمر عليهم وكان الصابون والشامبوا تغطي جسم اختي واجسامنا ثم ركبها صديقي عالي من الخلف ثم بدء في نيكها بشدة وسرعة فائقة حتى رأيت مؤخرتها السمينة ترتج وترتعد وكأن فلقتي طيزها تريد ان تسقط على الارض من شدة النيك وكانت اختي تصرخ بشهوة وكان صديقي (عالي) اخوا موضي ذلك الفحل الأشقر ينيك شرفها (عرضا وطولا) وكنت انا في قمة الشهوة وانا اصرخ: نيكها يااخوا موضي نيك الشرموطة القحبة هذه ليست اختي هذه ابنة (زناء ودعارة) وكان عالي يردد: كس أمها بنت القحبة. نعم لقد كان الحمام باردا ثم قمنا بالخروج من الحمام واستدراجها إلى غرفة امي ثم ناكها صديقي عالي فوق سرير امي بشراسة حتى ارتعش صديقي عالي في رعشته الاخيرة ثم قذف سائله المنوي الابيض داخل بطن اختي نورا ثم امسكتها بقوة انا وصديقي بدر بعد ان انتهى منها صديقي عالي فذهب عالي خارج البيت ليراقب مدخل البيت من أي شخص غريب يقترب من اسوار البيت.أما داخل البيت فقد قام صديقي بدر بحمل اختي نورا بقوة على اكتافه القوية وكانت اختي تتظاهر بالمقاومة وكان المني الابيض يسيل من خرم طيزها ومن اشفار كسها المنفوخ وكنت انا اتظاهر في تكميم فمها لكي لاتصرخ حتى انزلها بدر فوق الكنب في وسط البيت في صالة النساء الرئيسية. ثم قمت انا بأمساك ساقيها ورفعهما لصديقي بدر وهو يحلب قضيبه الصاروخي الزهري الغليظ وكان شعر قضيبه يميل للأشقرار وكانت خصيتيه ضخمتان لم اصدق لقد كانوا ابناء الخادمات فحولا لايشق لهم غبار لقد كانوا ابناء شرف وعز لايرضون على اخواتهم الذل أو حتى مجرد الكلام وهم من عائلة مهمشة ليس لها نسب أو مكانة محترمة! اما انا ابن الحسب والنسب فقد رضيت على محارم بيتي الذل والدعارة بسبب التفكك في عائلتي والانقسام والأحقاد والخلافات فيما بين اخواتي وكذلك اخواني وابناء عمي. نعم لقد اغمد بدر قضيبه المنتصب في عمق كس اختي ثم بدء بدر يطبز اختي طبزا فوق الكنب الاسفنجي الوثير وكان الكنب يصرصر تحتنا مع كل حركة نيك يقوم بها بدر لقد كان زوب بدر الصاروخي يرتفع عاليا ثم يهوي به في قعر كس اختي وكان لبن كسها الابيض يسيل من شفرتيها فوق فخذيها بسبب شهوة اختي القوية. لقد هدئت اختي ولم تعد تقاوم ثم اصبح بدر يدكها وكان بطنها وجسمها وافخاذها ومؤخرتها ترتعد وترتج وكان بدر يلتهم ثدييها ويعض حلماتها وبزازاتها البنية اللون حتى صرخ بدر صرخة قوية ثم افرغ سائله المنوي في عمق رحمها ليستقر في بطنها. وبعد دقائق من الراحة. قمنا في نيك اختي بوضعية اخرى مختلفة. لقد كانت تلك اللحظة من اروع واللذ المواقف الجنسية لقد كان بدر يسدد قضيبه نحو كسها من الاسفل وهو يشم ثدييها ويلحسهما وانا ادك خرم طيزها ذو الفتحة الواسعة من الخلف حتى تعالت صرخات اختي وصرختي انا وبدر وكذلك صوت الكنب من تحتنا وصوت الموسيقى الاوربية الهادئة المثيرة وكان جسم اختي المنيوكة ينتفض وكنت ممسكا بشعرها واشده بقوة وكان العرق يتصبب من اجسامنا بغزارة وعندما اقتربت شهوتنا من النزول امسكنا اختي نورا وجعلناها ممدده فوق الكنب ثم قذفت لبني الابيض فوق بطنها المنتفخ وقام بدر في قذف سائله المنوي على بطنها وثدييها ووجهها حتى تركناها ممدة كالجثة الهامدة فوق الكنب وهي مفتوحة الكس والطيز والمني الابيض يسيل من كسها وفتحة طيزها وبطنها الذي سال فوقه المني بحرارة واستقر في فتحة (سرة بطنها) الكبيرة نزولا إلى شعر كسها