علم مديري في المدرسة بتغيبي المستمر عن الحصص وترقب اليوم الذي أتغيب فيه ولما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب وهناك اخبرني بالسبب وكان يعلم خوفي من ابي كثيرا واني افضل الموت على ان يعلم بالأمر ولما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض وهددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي وكانوا زملاء دراسة كما قال. لكني لم أرتدع وتماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي ولا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي وفي احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات وعنفني كثيرا وكانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات وكنت منهم لعدم اجتهادي وكنت اهرب من المنزل عمدا وأفضل الاستدراك على البقاء في البيت. لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي وايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة وايقنت بالموت البطيئ والعذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي؟ ترجيت المدير وبكيت بكاءا شديدا ووعدته وحلفت واقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي وكأنه يخطط لشيئ ما! أو يريد شيئا ما وكنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي واتقاء شره. بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح وبدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر ويتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني وخاصة صدري وبزازي المتفجرتان. ثم عاد لمكره وقال لي لابد من اخبار أبيك. ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا ولثقتها في مديرها وصديق أبيها. لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل وإما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم؟ من خوفي وبراءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد.هنا انهمرت علي القبل من كل حدب وصوب وبدأ يمص شفتاي وهو يلهث ويتنهد وانا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي ويدخل يده تحت القميص ويتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما وبارزا وجسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي. ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط وقلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث. بعد ما هاجت نفسه ولم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي ويمسكني من الخلف من قلقاتي ويعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت ويحك بلطف وانا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق وكما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي. التصق بي من الخلف وهو بقبل رقبتي ويعصر بزازي وأحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير. انتقل إلى نزع ثيابي وانا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة والمكتب مغلق جيدا وما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير. استسلمت له وتركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه ويتلذذ يجسدي كما يشاء وهو نزع بنطلونه وبقي في الكالسون فقط وكان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون ولم ينزل الكلسون وهنا اندهشت لما رأيت! عضو كبير مخيف وقلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري ومخيف في وقت واحد، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه. طلب مني أن امص زبه بعض الشيء وهو يلعب ببزازي، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني ومع الوقت دخل زبه في فمي وكان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني. لما استسلمت له وعرف اني ملكه اليوم بطحني ونيمني على صدري على المكتب ورجلي في الأرض ورفع المأزر ونزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر والصغير الوردي وهو يلهث ويلمسه بيده ويحكه بلطف ويلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط وما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص منه ومن أبي. يتبع اواصل سرد حكايتي لكم وكيف فض بكارتي المدير لما ناكني في الثانوية وكيف صرت عشيقته احب زبه بعدما احسست في المرة الاولى بالم النيك ولحظتها بعدما بطحني على المكتب وفتح رجلي قليلا بدا يمرر زبه بين فلقاتي وفوق كسي حتى يدخله بين رجلي والمسه بيدي من الأمام من طوله ثم يمرره على كسي ويضع اللعاب عليه ليبلل كسي وهنا ظننت أنه سوف ينيكني من طيزي كما فعل بي ابن خالتي من سنتين عندما ناكني من طيزي في بيتهم ههههههه (قصة ثانية سوف احكيها بعدين) ويقضي شهوتة ويتركني أذهب وخاصة لما ركز على طيزي ولكن ربما لما رآني أتالم لما يريد ادخاله غير رأيه وفجأة وضع رأس الزب في فتحة كسي بين الشفرات وبدا يفرشي رايح جاي ويفتح كسي وكسي مبتل من لعابه ومن افرازات زبه ثم دفعه بقوة قليلا آلمني حتى صرخت بصوت منخفض أيييي وهو يقبل رقبتي ويحك شعري وزبه خلاص التصق بكسي وهنا أيقنت ان عذريتي مفقودة اليوم باي باي عليها. رجع قليلا للخلف ربما ليعدل وضعيته ثم عاود الكرة وهذه المرة زاد القوة وأحسست زبه يخترق أحشائي وشعرت بالوخز الشديد مثل الإبرة لكنه اكثر ألما في كسي وهو دفع زبه حتى دخل كاملا وبقي لا يتحرك وأنا أتألم قليلا ليس كثيرا لكنه مألم وشعرت كأن شيئا كبيرا في بطني، عاود الكرة 3 مرات يدخل زبه ويخرجه حتى فتحني تماما، لما أخرج زبه أحسست شيئا دافئا يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وهو يمسحه بالمناديل الورقية ولما نظرت كان كله دم وهنا عرفت أنه فض بكارتي وفتحني من كسي لكن ماذا افعل الخوف اوصلني لفض بكارتي ولو عدت لفعلت نفس الشيئ خوفا من غطرسة والدي. لما مسح المدير الدم عاود الكرة وبدا ينيكني بلطف في نفس الوضعية يدخل ويخرج زبه ويقبل رقبتي ومرات يقبلني من فمي زادت سرعته قليلا ثم توقف وأخرج زبه وحسبته انتهى لكن مسح زبه جيدا وأعطاني المناديل كي امسحه وكان فيه قليل من الدم ولما نشفته جيدا اخرج من جيبه شيئا حسبته علكة لكنه لما فتحه كان مثل الانبوب البلاستيكي الرقيق الشفاف الملفوف، وهو واقي لكني لم اكن اعرف ما هو الواقي اسمع به فقط وادخل زبه فيه ثم مسح زبه على كسي وبلله باللعاب وعاود الكرة ينيكني بالواقي حتى شعرت به يعتصر ويصرخ بصوت خافت أححححححح أمممممممم وزبه يرتعش في كسي كأنه مكهرب وهو يمسكني بقوة. ثم نام فوقي ولما اخرج زبه رأيت الواقي مملوئا بمادة بيضاء ههههههههه لم أكن اعرف المني بعد.(ممكن واحد يسال كيف ما تعرفي المني وانتي قلتي ان ابن خالك ناكك من سنتيت؟ نعم ناكني بس كان عمرنا 12 سنة الاثنين وما نزل من زبه أي شيئ). قام باخراج الواقي من زبه وعقده ووضعه في منديل ورقي وخبأه ثم مسح كسي جيدا وهددني إن انا تكلمت أخبر ابي بكل شيئ فأقسمت له أني لن ابوح بحرف ثم قبلني من فمي وأعطاني بعض النقود ههههههههه الكثير منها ولبست ثيابي وعدت للبيت لا استطيع المشي ولما سالتني امي قلت لها سقطت من الرصيف وهي تصدق كل شيء ههههه. كان كسي يؤلمني مدة اسبوع وما أحسست بفضيحتي الا بعد زمن. ظل المدير كلما اشتهاني يطلبني للمكتب خاصة يوم الثلاثاء بعد الظهر ويختلق لي الاسباب وانا تعودت على النيك وأصبحت اجد فيه لذتي ومتعتي وخاصة أني أصبحت افعل ما يحلو لي في المتوسطة من دون رادع، كسي كفيل بإسكات أي فم ههههههههههه. بعد مدة غير طويلة بدات تاتيني شوهوتي معه وعرفت لذة النيك عن حق وحقيقي مما زاد من تعلقي بالمدير وهو واقع في غرامي لكنه لا يفصح هههههه. كنت كلما اشتقت لزبه أفتعل مشكلة خاصة مع الأساتذة النساء بصفة خاصة لكي يرسلوني لنياكي ومطفي ناري. التعود على الشهوة شيئ صعب خاصة للمراة المراهقة ههههه. بعدها كان يعطيني دواء منع الحمل النوعية الغالية منه التي ليس لها عوارض جانبية لم يشتريها حتى لزوجته ههههههههه. لاني سئمت النيك بالواقي واردت التمتع بزبه وخاصة انه كان لما ينيكني يدخله اول مرة بلا واقي فاشعر بلذته وقبل القذف بمدة ضع الواقي فقط فلا يعجبني الشعور وكأن الزب تغير علي. لكن بعد حبوب المنع تغير كل شيء. في أحد الأيام طلب مني المجيئ لبيته وهو يسكن في المتوسطة مما سهل الأمر علي وأول مرة اتناك في السرير يايييي ما احلاها وما اروعها مداعبة ومص ولحس ونيك وخاصة لما يلحس كسي وبظري اكاد أجن واصرخ بقوة وعلى السرير الزب يدخل على الآخر ولما ينام فوقي أشعر بثقل جسمه كاملا مما يزيد هيجاني ومرات ينيمني على يطني ويدخل زبه من دون ما يفتح رجلي لأن زبه عن جد كبير. في احد الأيام كنت عنده في المكتب يريد ينيكني بعد عطلة ال15 يوم مباشرة ممكن كان مشتاق هههههههه خاصة اني اصغر وأحلى واطرى من زوجته هههههههههه. بمجرد ما دخلت المكتب سكر الباب وارتمى علي يقبلني ويبوس يدي ويعانقني وزبه عامل خيمة مما هيجني ففتحت السحاب واخرجت زبه من جنب الكلسون وهو مثل العمود وبديت أمص والعب وكنت مشتاقة كثيرا حتى بدأ يإن من الشهوة واراد النيك من الكس فقلت له انني في العادة الشهرية وزبه منتصب يكاد ينفجر ههههههههه. لم يدري ما يفعل فقلت له ادخله في طيزي لو أردت وانا كنت اتمنى ان ينيكني من طيزي من شدة ما تشوقت خاصة انه كان كلما ناكني من كسي يمرر زبه فوق فتحة طيزي فاهيج واريده أن يدخل ويزورني في طيزي وهاهي الفرصة جاءت برجليها أردت تذكر اول قصة حب لي مع ابن خالي لما ناكني من طيزي من سنتين ههههههه. تردد قليلا ثم حسم أمره وبدأ يفرشي طيزي وانا أئن من ضربات زبه المتتالية فوق طيزي وكنت سبق وبللت زبه كثيرا بالمص وهو كذلك ما قصر في تبليل طيزي ثم مسك زبه بيده لأن الطيز ضيق هههههههه. وبدأ يدفع للداخل، كان شعورا رائعا ممزوجا باللذة والألم والمتعة والصراخ الخافت حتى تسسل الزب للداخل وهنا انقطعت انفاسي من كبره وجحظت عيناي بقوة اييييييي أحححححح وجع كبير في طيزي يا حبيبي بالشويش ارجوك. كان وكأنه لا يسمعني همه زبه فقط فما اكملت كلامي حتى كان زبه مستقرا للخصيتين في طيزي وكلما أدخل زبه بقوة تضربت خصيتيه كسي المبلل وانا أنازع بشده حتى قذف حمممه الدافئة ويا له من شعور لما يسيل المني في داخل الطيز يايييي رهيييب وحلو وممتع جدا. وأصبحت عادة كلما ناكني يضربني زبين واحد من الكس وواحد من الطيز ويشبعني للآخر. تحولت لقحبته الخاصة أو خليلته لمدة 4 سنوات وما زال ينيكني كأنه زوجي. والشغل الذي انا فيه هو من سعى لي كي لا افارقه. المهم تطورت علاقنا كثيرا وأصبحنا نمارس النيك بشتى الطرق