أنا ليزبيان. قد تبدو هذه كلمة غريبة على أذان البعض. لكن هذه هي طبيعتي، لا أستطيع تغييرها ولا أطلب من أحد أن يكون مثلي. إنها متعتي الوحيدة واللحظات القليلة التي أشعر فيها بالسعادة الحقيقية عندما أكون بصحبة فتاة أخرى تفهمني وأفهما. حسناً يجب أن أخبركم هذه القصة التي أغلقت عليها في قلبي لفترة طويلة ولم أحكيها لأحد أبداً من قبل حتى هذه اللحظة. كانت هذه تجربة خاصة جداً عبارة عن نيك وتفريش في الحمام والتي حدثت معي عندما كنت في فترة التدريب من أجل ممارسة مهنة التمريض والتي أعمل بها الآن في إحدى المستشفيات. أولاً نحن كنا مجموعة من الفتيات اللاتي تم تعيينهم في مستشفى كبيرة في وسط المدينة. أنا وحسناء تم تخصيص غرفة مشركة لنا في أحد المباني السكنية التابعة للمستشفى وحتى تكتمل الصورة لابد أن أخبركم شيء ما عن نفسي. أنا كنت مشهوراً جداً في الكلية بسبب جسمي السكسي. كان لدي نهدين كبيرين ومؤخرة مستديرة مثالية وهو ما جعل العديدون ممن كانوا يدرسون معي يطلقون العديد من التعليقات القذرة على قوامي. صحيح أنني كنت أوبخهم في كل مرة لكن شخصياً كنت استمتع بهذه التلعيقات. لكنني كان لابد أن أتصرف وكأنني معترض تماماً على هذه التعليقات غير المناسبة. كانت لي تجربة جنسية مع أحد أصدقائي والتي أنتهت مبكراً جداً لأنني رأيته يقبل فتاة أخرى في معمل الفيزياء بالكلية. وبعد ذلك لم أقترب أبداً من أي فتيان آخرين ونائيت بنفسي عن أي صدقات أخرى.
لكنني كنت استمتع بممارسة العادة السرية من خلال تطبيق العديد من الأساليب وكان لدي مجموعة مميزة من الألعاب الجنسية. ومع تقدمي في السن تقدمت تضاريسي أيضاً وكبرت وجعلتني أكثر إثارة والعديد من الشباب حاولو إغرائي. لكنني لم أسلم نفسي لأي منهم. في يومنا الأول في النزل غيرت حسناء ملابسها أمامي من دون أي تردد. ولم تعرتض حتى على تأملي في جسدها. كان جسمها نحيل وله منظر ذكوري. كانت قوية وذات بنية قوية كأنها فتاة رياضية. لاحقاً علمت أنها كانت لاعبة كرة سلة وفازت بالعديد من المسابقات في الكلية التي كانت تدرس بها. وفي أي وقت كانت تجلس إلى جواري كنت أشعر وكأن رجل يجلس بجانبي ويلتصق بجسمي. وهي أعتادت على أن تضغط على نهدي وتقرص مؤخرتي من دون أن أصرح لها بذلك. كما أنها كانت تصدر بعض التعليقات القذرة عني. أعتادت أن تقولي لي: “ده هيبقى واد محظوظ جداً اللي هينيك الجسم ده.” بالطبع في البداية كانت تغضبني مثل هذه التعليات وكانت دائماً تجبرني على أن أغير ملابسي أماما لكنني لم أفعل ذلك أبداً. وفي أحد أيام السبت بعد العصر كانت حسناء نائمة وأنا شعرت بالسخونة في جسمي وذهبت إلى الحمام لكي استحم. ولوسء الحظ نسيت أن أخذ المنشفة معي. فقط بعد أن انتهيت من حمامي أدركت أنني قد نسيت المنشفة. فتحت الباب حتى المنتصف وطلبت من حسناء أن تمرر لي المنشفة.
قامت حسناء من على السرير وألتقطت المنشفة وأقتربت من الحمام. وقالت لي أنها تردي أن تراني عارية. لكنني رفضت وحاولت أن أغلق الباب. لكنها كانت قوية جداً ودفعت الباب حتى انفتح ودخلت إلى الحمام. نظرت إلى جسدي العاري. قالت لي: ياااااه دانتي عليك حتة جسم يتاكل أكل، وفجأة حضنتني وقبلتني على شفتي. ونزلت فيا نيك وتفريش في الحمام لما خلاص بقيت سايحة، كانت جامدة جداً كما أخبرتكم ورفضي لحركتها لم يجدي أي نفع. أخذتني في ذراعيها والقتني على السرير وقذفت علي. بدأت في مداعبة جسدي ومص نهداي وحكهما بقوة وقرصت حلماتي. وعندما وصلت يديها إلى كسي ترجتها ألا تفعل أي شيء لكنها لم تستمع لي. بعبصتني في كسي وكانت هذه نهاية تمنعي عنها. لقد جعلتني من حركة واحدة أسيرة لها وتبلل كسي بماء الشهوة. وبعد ذلك نزلت بوجهها على كسي ولحست شفرات كسي ومصت بظري. آآآآآه. لا أستطيع أن أصف لكم هذا الشعور الذي كنت أحس به في هذا اللحظة وهي تخترق بلسانها لكسي. خضعت لكا حركاتها وبدأت أعتاون معها. ناكت كسي بلسانها الطويل كما لو أن قضيب كان ينيكي كسي. وفي أثناء ذلك قلعت قميص نومها وفي دقيقة كانت عارية مثلي. لحست بظري وبدأت تدور بجسمها حتة وضعت كسها على وجهي. مع الكثير من المتعة فركت كسها على وجهي وفي نفس الوقت دلعت كسي بلسانها. وأنا أيضاً فعلت نفس الشيء بها. فقدنا الشعور بالزمان والمكان. كنا فقط نلحس أكساس بعضنا البعض ووصلنا للرعشة في نفس الوقت. بعدما عدت إلى وعي شعرت بالخجل من النظر إلى وجهها لكنني لم أبقى على هذه الحالة لفترة طويل. أخذتني حسناء إلى الحمام حيث استمتعنا هناك بالاستحمام معاً وتحت الدش بعبصنا أكساس بعضنا واستمتعنا مرة أخرى. من هذه اللحظة أصبحت حسناء رفيقة في الغرفة وفي السرير وفي الحمام ولا نتوقف أبداً عن ممارسة السحاق في أي يوم.