الشرمطة في فرنسا جنس بطعم الحرية قصص سكس نيك الطيز


أنا حلا وهذه حكايتي مع الشرمطة في فرنسا بلد الحرية، قررت أمي ان تضعني في مدرسة داخلية في العاصمة باريس، لم تهتم أمي بي فانحرفت، ، حيث بدأت أحضر أفلام الجنس وكنت أذهب إلى حفلات الرقص وكنت أشرب كثيرًا، تعرفت على شاب فرنسي يدعى كريستيان قال إنه يحبني، لم أبادله المشاعر لكنني اعتبرته كأي شاب موجود في صفي، كنا دائمًا نلتقي في الحفلات، وفي إحدى حفلات رأس السنة التي أقامها في غرفته، وقبل أن ينهي الحفلة، أعلن ودون علم مني أنه سيقوم بتوصيلي إلى غرفتي في سكن الطالبات بطلب مني، أحرجني كلامه مما أدى بي إلى موافقته وتأكيد كلامه، بعدما ذهب الجميع، قلت له هيا ألا تريد أن توصلني أم أذهب لوحدي، فقال لماذا أنتي مستعجلة إبقي قليلًا، أحسست في كلامه لغة لم أعرفها من قبل، قال لي لدي فلم سكس لم تري قبله مثله، فسألته إن كان صادقًا، فأكد لي ذلك وبما أن الكومبيوتر كان في غرفة النوم، دعاني إلى هناك، لم أتأخر لحظة لأنني لم أعرف ما كان ينوي فعله، بعدما دخلنا شغل الكومبيوتر، وشغل الفيلم، إستمر الفيلم لمدة ساعتين كاملتين من السكس بكافة أشكاله، فعلًا لقد كان فلمًا جميلًا، خلاله أحسست برغبة بالجنس، وبعد انتهاء الفيلم إقترب مني بدون أن أشعر به وقرب فمه من شفتي وقبلني فشاركته ذلك لما أخذني الفيلم، ثم جلس خلفي وبدأ يجتس صدري، فقلت له ما الذي تريده، فقال أريد أن أرى صدر صديقتي، ترددت في البداية لكنه شجعني على ذلك فوافقت، فبدأ بأن قام وأزال الفانيلا التي كنت أرتديها وبما أنني لم أكن أرتدي ستيان بدأ مباشرة ويحس صدري بلمساته الخاطفة، بدأ ولحس صدري ثم بدأ يجس جسدي كله وقال لي هل أن أرى جسدك فقلت له: نعم دون كسي، فوافق، وبدأ وخلع البنطلون الذي كنت أرتديه، كنت طوال الوقت أضع يدي فوق كسي مع أنني كنت أرتدي الكلوت (الهاف)، بدأ يقبل جسدي كله حتى وصل إلى كسي فمنعته وأوقفته ورفضت رفضًا تامًا، لكنه اعترض علي وقال لي لم تحرمين نفسك من هذه المتعة، ترددت لكن كلامه عن المتعة جعلني أسمح له بهذا، فقلت له افعل ما تشاء، فأزال الكلوت وبدأ يداعب كسي من خارجه وداخله بأصابعه، كانت حركاته تحركني وتمتعني حقًا، حتى وضع فمه مقابلًا لكسي وبدأ يدخل لسانه في كسي ويخرجه، أحسست بالمتعة فعلًا، وبدأت أتأوه من الألم الذي أحسسته ثم أوقف ذلك وحضنني، وبدأ يقبلني من بين شفايفي، فشاركته ذلك، ثم استلقى فوقي، وطلب مني أن أسمح له بإدخال زبه في كسي، فلم أسمح له لأنني أردت أن أبقى بكرًا، لكنني عرضت عليه الحل البديل ألا وهو طيزي، فوافق، فقبل فتحة طيزي، ثم بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي، كان ذلك ممتعًا ومؤلمًا في نفس الوقت، ثم أخرج زبه، كان بالنسبة لي أول زب أراه في الحقيقة كان شكله جميلًا وحارًا، ثم قال لي سأبدأ بإدخاله فقلت له تابع، فبدأ بذلك، كان الأمر مؤلمًا جدًا لدرجة أنني صرخت، فتوقف وقال لي ماذا، هل أتوقف، فقلت له لا تابع، فتابع إدخال زبه فبدأت أطلق الأصوات التي تحرضه كالتأوه والصرخات الأنثوية التي لا يوجد مثيل لها، فبدأ ينيكني في طيزي، فيدخل زبه ويخرجه وأنه أصرخ ألمًا واستمتاعًا، وهكذا حتى شعرت أن مائي بدأ بالتسرب دون علمي، حيث أنني قد وصلت إلى مرحلة النشوة لأول مرة في حياتي، ثم بعد قليل قال إنه سيبدأ بسكب ماءه، فقلت له تابع، ثم شعرت بمنيه الحار في قلب طيزي، لقد كان شعورًا جميلًا ثم استلقى بجنبي ووضع سافه فوق بطني وبدأ يقبلني، فقمت إلى زبه وبدأت أمصه كما في الأفلام لقد كان طعمه غريبًا ومرًا، لكنه كان ممتعًا حيث أن مصه يشعرني برغبة بالجنس أكثر، فقلت له هل تريد أن تنيكني في كسي، فقال بسرعة نعم فوضعت تحت طيزي وسادته لأستطيع أن أفتح كسي بشكل جيد وقلت له إذًا إبدأ، وفعلًا ودون تردد بدأ ولحس كسي قليلًا، ثم قال إنه سيبدأ فلم أعقب، وبدأ ووضع رأس زبه في كسي أحسست بحرارة قاتلة، كانت تخترق كسي، بدأت أصرخ بصوت خافت، وعندما وصل زبه إلى أقصى ما يمكن، بدأ يخرجه ويدخله وكل مرة بسرعة أكبر، حتى بدأت أصرخ ألمًا بصوت عال، ثم قال إنه سيقذف، فقلت له: إسحب زبك بسرعة، فلبى طلبي، لكن سرعته الشديدة في إخراج زبه جعلتني أصرخ بشدة، وقبل أن يبدأ سكب منيه وضعت زبه في فمي وبدأت أبلع كل منيه، تلك كانت أول ليلة أمارس فيها الجنس، وفي اليوم التالي، جائتني المديرة تعلمني بأن أخبارا وردتها بأن أحد الطلاب والطالبات كانوا يحتفلون عند كريستيان سمعوني وأنا أصرخ بسبب أنني كنت أمارس الجنس، وأعلمتني بأنني يجب أن أنتقل من هذه المدرسة، فأخبرت أمي، التي قالت لي: ما كان يجب عليك أن تفعلي هذا، كان هذا كل ما قالته، ثم نقلتني إلى مدرسة داخلية الأخرى، في السنة الماضية جاء طالب جديد، عندما قدم صفنا فوجئت به فقد كان شابًا مفتول العضلات ذو جسم ضخم لقد كان وسيمًا وشعره أشقر لم أر أجمل منه في حياتي وأسرني منذ اللحظة الأولى، وعندما عرف عن نفسه وقال إن اسمه مهند وهو عربي، قلت إن هذا أفضل لكي يكون تواصلي معه أفضل، ومنذ اليوم الأول تعارفنا جيدًا لكنه لم يبدي ذاك الإهتمام الذي أبديته أنا، حاولت دعوته على الغداء فرفض وانصرف، وفي اليوم التالي وجدته واقفًا يحدث أحد الشباب عند باب المدرسة، وكانت معي زميلتي، فتظاهرت بأنني أركض وألتفت إلى الوراء لأكلمها واصطدمت به كما تمنيت، سقطت أرضًا وجرح كوعي، فقال بسرعة أنا متأسف يا آنسة حلا، فقلت له بل أنا التي يجب أن أتأسف، ومد يده لأتمسك بها لأقوم عندما صافحته لمسة أرق يد صافحتها في حياتي وأدفئها، وبعد أن وقفت قلت له: لا داعي لكلمة آنسة نحن أصدقاء، فقال لا بأس يا حلا، تابعت نحو الصف ناسيةً جرحي بعد أن سمعته يناديني باسمي، بعد عدة أسابيع قال إن يوم الغد هو عيد ميلاده وأنه سيكون سعيدًا إن حضرت الحفلة التي يقيمها هو وأصدقائه في إحدى قاعات الإحتفال، فوافقت واعتبرت أن هذه فرصة لي للتقرب منه، وفي الحفلة رقصت أنا وهو تحت الأضواء الملونة، وبعد ذلك عرضت عليه دعوةً للعشاء فوافق شريطة أن يدفع هو الحساب فلم أعارض، واستمرينا هكذا حتى حان عيد ميلادي ودعوت جميع طلاب صفي إلى الحفلة التي أقيمها في غرفة استأجرتها ليومين، وكان من بين المدعوين لحضور الحفلة مهند طبعًا، خلال الحفلة حاولت أن أتقرب منه فكنت واقفة بقربه طوال الوقت أحادثه ويحادثني، وبعد انتهاء الحفلة بدأ الطلاب واحدًا تلو الآخر بالانصراف وفي كل مرة يحاول فيه الانسحاب كنت أمنعه، فلما ذهبت آخر مجموعة أصر على الذهاب لكنني استطعت إقناعه كما أقنعني كريستيان بالبقاء، بأن لدي فيلم جنس من الدرجة الأولى، توجهت إلى التلفاز الذي كان موجودًا في غرفة النوم ودعوته فلحقني وبدأنا نشاهده لاحظت انتفاخًا كبيرًا بين ساقيه، فبدأت دوري الآن وبدأت ألعب بكسي من فوق ثياب تارة وتارة أقول ليتني أستطيع أن أفعل هذا، وكان مهند ساكتًا طوال الوقت ثم وقفت خلف ولففته بذراعي فقلت له ألا تريد أن تفعل ما يفعلونه، فقام وأراد الانصراف وعندما علمت أنني لن أستطيع منعه، استلقيت على بطني على الفراش ورفعته له طيزي وقلت له ألا تريد هذه، فوقف لبرهة ثم عدلت وضعيتي ووضعت يدي على أثدائي وبدأت أحركهما فبدأ بالاقتراب مني، فوقفت وحضنتنه حضنة حارة، وقبلته من فمه فشاركني القبلة التي استمرت طويلًا، ثم أزلت قميصه الذي كان يرتديه وبدأت ألمس بيدي صدره الذي كان منتفخًا من كثرة لعبه للرياضة وبخاصة رفع الأثقال، فبدأت أنزل شيئًا فشيئا حتى وصلت زبه فبدأت ألعب به من فوق البنطلون، ويبدو أنه فهم قصدي فقد كان سريع البديهة، فأخرج زبه، لقد كان كبيرًا جدًا فلم يدخل كسي أو طيزي زب أكبر منه مطلقًا لقد كان بطول أكبر من شبري وكان محمرًا من شدة حرارته، فبدأت أداعبه، ثم بخفة وضعته في فمي وبدأت بالمص، دون أن أجعله يقذف ماءه، ثم استلقيت على ظهري أمامه وقلت له: جاء دورك إفعل ما تشاء دون أن تعود لي، فلم يتردد، وأزال كل الثياب التي أرتديها ويرتديها، لنبقى عاريين تمامًا كلانا، فبدأ وقبلني، وبدأ يبتسم، فقال لي: هل تعرفين أنني أردت أن أمارس معك الجنس منذ أول مرة رأيتك فيها، فقلت له: ها هي الفرصة أمامك إفعل ما يحلو لك، فهذا الجسد كله لك الآن، فبدأ يداعب ثديي ويلحس حلماته لبضع لحظات، وأنا أصبحت في عالم ثاني من الإثارة والمتعة، ثم بدأ ينزل بنظراته إلى أن استقر على كسي، فهاجمه بسرعة، وبدأ بأن أبعد بين فلقتيه بأصابعه وأدخل لسانه بداخله، بدأت أتألم، فأطلقت تأوهاتي التي قال لي أنها تحرضه لذا حرصت على إطلاقها بنغمة خاصة، وبعد أن انتهى من لحس كسي قليلًا، رفعني ووضعني على طرف السرير بحيث أن نصفي العلوي على السرير ونصفي السفلي ليس عليه، ثم وقف بين ساقي، وبدأ يدخل زبه الحار جدًا، في كسي بحذر وانتباه، فقلت له: لا تكترث لي فقط عاملني بعنف، وما إن قلت هذا حتى أدخل زبه مرة واحدة في كسي، لدرجة أنني شعرت بأن باطن كسي قد احترق، فصرخت صرخة امتزجت فيها المتعة والألم، وبدأت أتأوه وهو يدخله ويخرجه، وأنا أقول له: أرجوك تابع آه آه آه، أي أي أي عاملني بقسوة أرجوك، فقام وهو ينيكني في كسي بأن أمسك بثديي كل ثدي بيد وبدأ يبعد الواحد عن الآخر لدرجة شعرت أنهما سيقتلعان من مكانهما، فتوجهت له قائلةً: نعم، هذا ما أريده آه آه أي أي، إنك فعلًا الذي أبحث عنه آه آه، واستمر على هذه الحال حتى انسكب مائي وأطلق ماءه، فشعرت بأنني أرهقت تمامًا وكذلك هو، لكن كان توقعي في غير مكانه حيث واصل نيكي وأنا أتألم وأتأوه وقد تعبت تمامًا حتى قذف ماؤه للمرة الثانية، فطلبت منه أن يتوقف قليلًا، فلبى طلبي بسرعة، لكنه اغتنم الوقت بالقبلات ومداعبته لكسي وصدري ومختلف أعضاء جسدي، حتى طيزي لم يوفرها وأصبح يدخل أصبعه بهدوء فيه، فشعرت أنه يريد أن ينيكني في طيزي، فأبعدت يده قليلًا و، رفعت له طيزي، وقلت له: أليس هذا ما تريده، إبدأ إذًا، لكنه طلب مني أن أحضر له كريم فذهبت إلى الغرفة الثانية وأحضرت له كريمًا مخصصًا لهذه الأوقات، ثم قال لي، إرفعي لي هذا القمر (يقصد طيزي)، ففعلت، ثم أخذ بعض الكريم ووضعه على فتحة طيزي، لكنه قبل أن يبدأ بنيكي أخذ يدخل أصابعه ويخرجه بهدوء، ثم قام وقال هذا قد يؤلمك، فقلت له، لا بأس، إن الألم يعني المتعة، وبدون أي تردد منه بدأ بإدخال زبه في فتحة طيزي، كانت فتحة طيزي صغيرة لدرجة أنه بدأ يباعد بين كتلتي اللحم اللتان تغطيان طيزي ليستطيع إدخال زبه، وأنا أتألم فقد كان زبه كبيرًا كما وصفته في السابق، وأخيرًا نجح بإدخال رأس زبه، وبعد ذلك إنتقلت إلى مكان آخر وزمن آخر، كل ما أحس به هو الإثارة، الإثارة وحسب، وبدأ مائي ينسكب من كسي وهو ينيكني بعنف، كنت أقول له: يا ظالم، ماذا فعلت لك، أنت تؤلمني، أه أه هذا فعلًا مؤلم، أي أي أي أي، تابع أرجوك يا مهند، حتى شعرت بانسكاب ماءه كامله في طيزي، لقد كان حارًا جدًا أكثر من أي مني سابق إنسكب في طيزي من قبل، وما إن أخرج زبه حتى أمسكته وبدأت أمص ما علق به من مني، حتى نظف تمامًا، ثم قلت له: أهذا كل ما تستطيع فعله، فأعادني إلى وضعيتي السابقة، وبدأ بنيكي مرة أخرى لكن هذه المرة بقسوة أكثر من أي وقت مضى، كان ذلك مدهشًا فأنا لم أشعر بأنني أشبع رغبتي إلا عندما ألتقي مهند، وبعض أن أنهى النيكة الثانية، جلس قليلًا، لما رآني به من حالة مزرية فقد كان فعلًا إدخاله وإخراجه مؤلمًا جدًا حتى أنني لم أستطع الذهاب في اليوم التالي للمدرسة لهذا السبب، صحيح أنه عاملني بعنف لكنه كان لطيفًا حيث أنه رفض أن يتابع، وقال لي: أليس حرامًا علي أن أتعبك أكثر، لا أستطيع، فتركني حتى هدأت تمامًا وارتحت، ثم قبلني قبلةً أخيرة وانصرف عائدًا، تركني في تلك الليلة وأنا في قمة إرهاقي، تركني عارية ملقاة على السرير، رغم أنه عرض علي أن يلبسني ثيابي لكنني كنت مرهقة لا أريد الحراك، فنمت وأنا عارية، وعندما استيقظت في الصباح شعرت بشيء من النشاط فلبست ثيابي وأردت الذهاب إلى المدرسة لكن ألما مصدره طيزي منعني، وبعد إنتهاء الدوام جاء مهند لزيارتي وليعرف سبب غيابي فقلت له: حدث كل هذا فيني من أجلك، يا ظالم هذا فعلًا مؤلم، ودون أي تردد تعريت أمامه، وطلبت منه أن يمارس معي فلم يتمالك نفسه وفعل، وهكذا فقد كنت أجتمع دائمًا بمهند في السر، وفي إحدى المرات وأنا في المدرسة العب الرياضة، وقعت مغمًا علي، فأخذني مهند إلى عيادة المدرسة، التي لم تستطع تحديد مرضي، فأرسلتني إلى المشفى الذي بعد التحاليل قال إنني حامل في شهر الثاني

أضف تعليق