تلك قصتي مع أمي المنيوكة التي تحولت إلى عشيقتي، والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس. جسدا ووجها وروحا. متعلمة ومثقفة. تفيض حيوية وشبابا. رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. وكانت تثير إعجاب كل من يحدثها أو حتى ينظر في عينيها. وكنت دائما أفخر بها أما لي. وأصاحبها في معظم زياراتها. بل وأشعر بسعادة عارمة بمجرد أن أمشي قربها أو أحدثها أو حتى حين أسمعها تتحدث مع أي شخص آخر. كانت من برج الحوت وتشبه نورمان أسعد.هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي. أما في منامي. فتلك حكاية أخرى. في منامي كنت أراها كل ليلة تقريبا. عشيقتي ومعشوقتي. لا أشبع من جسدها العاري. فأقبل عليها. أزرع زبي في كل فتحات جسد أمي. وكنت دائما أراها هي المبادرة. وهي الراغبة الجامحة. وأراها تستمتع بكل ما أفعله بها. بل وتطلب المزيد.وأنا أبذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد.وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زبري المراهق الذي لا ينام. أستفيق وأنا ما زلت هائجا على عهر أمي. فأسرع إلى الحمام. وأفرغ ما تبقى من حليبي. وعندما أنتهي. ألعن نفسي وألومها على تلك الأحلام. التي لم أتمنى لحظة واحدة أن تصبح حقيقة واقعة وفي كثير من الأحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي إلى صحبة والدي. أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة سامية. لعلني أستطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي. ولكن سرعان ما أعود مهرولا إلى حجر والدتي وصحبتها. فشقيقتي سامية. لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي. خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور. وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد.يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة. تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهر الليلية. أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما. وفي كل مرة كنت أتقرب إليه. أستغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل. وكنت دائما أقول في نفسي أنه لا بد أغراها بماله الكثير. فوالدي لا يعرف من الدنيا إلا المال والتجارة. لا يملك أي شهادة جامعية. وثقافته شبه معدومة. حتى أن شخصيته لا تثير إعجاب احد.وكل من يتقرب إليه لا يفعل ذلك إلا طمعا بشئ من ماله. بمن فيهم والدتي. وكان والدي يغار من أمي كثيرا. ويغار عليها أكثر. رغم أنني أعلم أنه يخونها كثيرا. فماله الكثير يجلب إليه الكثير من النساء. وأمي تعلم ذلك. غير أن ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا إلى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شئ. أو تعاني نقصا من شئ. أو أنها بحاجة لأحد.إلى أن جاء ذلك اليوم. وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي. اكتشفت فيها أما غير أمي التي أحترمها وأحبها حتى الجنون. اكتشفت فيها أن أمي ليست سوى ككل البشر. مخلوق ضعيف عاجز. وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها. عندما. وفي ليلة ليلاء. استيقظت من نومي قاصدا المطبخ أطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني أثناء نومي. وفي طريقي إلى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير. أثار فضولي. فاقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا. وما أن هممت بفتح الباب والولوج إلى الصالون حتى تسمرت كل مفاصلي. وسكنت كل حركاتي بعد أن سمعت صوت والدتي تتأوه متمتما بكلمات لم أسمعها تخرج من فمها أبدا. كانت تقول: ” آه ه. شو حلو زبك. إيه جيب ضهرك كمان مرة. بدك أفتح لك كسي أكتر. “. والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل. وقليلا جدا ما سمعتها من بعد.كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى لتخيلت أني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التي اعتدت عليها. ولكني لم أكن نائما هذه المرة. ولم أكن أحلم. بل في كامل يقظتي. وفي كامل وعيي. وواقفا على قدمي. حاولت التراجع. فأنا لم أرغب برؤية وجه آخر لوالدتي. ولكني لم أستطع التراجع. وفتحت الباب بكل هدوء. وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت. وشاهدت والدتي أمام شاشة الكمبيوتر. شبه عارية. بل عارية تماما من الأمام. ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق. وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر. كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا أيضا. يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه. ويداعب بيضاته وكأنه يحلب زبه أمام والدتي التي هي أيضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب. فتفتح له شفاتير كسها تارة. وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها. وبين هذه وتلك. تدخل أصابعها في كسها. ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التي تريه إياها أمي. وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا. وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد.في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رأيت. وسمعت فيها ما سمعت. شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك. وبدأت أفقد توازني. ثم سمعت نفسي أصرخ. ماما. وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى. ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء. لقد فقدت وعيي إذا. وحملتني والدتي إلى سريري. وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا. نظرت في وجه أمي. فكان شاحبا إلى درجة الاصفرار. تحاول أن ترسم على شفتيها بسمتها المعتادة ولكن دون جدوى. ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها. وكأني أريد أن أتأكد أن ما رأيته ليس حلما. ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق. غير أنها ضمته بأحكام على جسدها فلم أعد أرى شيئا من لحمها. ولكن كان واضحا أنها لا ترتدي شيئا تحته. فأدركت أنني لم أكن أحلم. وان والدتي العظيمة كانت تمارس أبشع صور الجنس مع أحد الشبان على الكمبيوتر. وفجأة شعرت بغضب شديد.ووجدت في نفسي جرأة غير اعتيادية. قابله ضعف غير اعتيادي من أمي. فخاطبتها بحدة: ” ماما. شو كنتي عم تعملي على الكمبيوتر” وبصعوبة بالغة. وتلعثم وتردد.أجابت: ” شو قصدك. ما كنت عم بعمل شي. على كل حال أنت تعبان هلا. نام وبكرا بنحكي” ثم همت بالنهوض عن سريري. ولكن من أين يأتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت. استويت على سريري. وأمسكت بيد أمي بقوة مانعا إياها من المغادرة. ثم قلت لها: ” ماما أنا شفت كل شي. مين الشاب اللى كنتي عم تحكي معه؟ ” وعادت أمي إلى الجلوس ثانية على سريري. ولكنها كانت شبه منهارة. طأطأت رأسها وأمسكته بيديها الاثنتين. ودون أن تنظر إلي قالت: ” طيب. شفت كل شي. شو بدك هلا؟ ” سؤال وجيه. ماذا أريد الآن. ماذا أريد بعد أن رأيت ما رأيت. ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التي كانت في أضعف لحظاتها. بل لوهلة. شعرت أني لست أمام أمي التي أعرفها منذ نعومة أظافري. شعرت وكأني أمام امرأة عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها. فلمعت عيناي. وتملكتني إثارة شديدة. وبلا أي تردد.وبشكل لا إرادي. امتدت يدي إلى روب أمي. وفتحته لها. فتدلى صدرها الضخم أمامي حقيقة واقعة بعد أن كنت لا أراه إلا في أحلامي. لم أدري ماذا كنت أفعل. ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبة. بل أشاحت بوجهها عن وجهي. ولم تحاول حتى إعادة ضم قميصها على صدرها. وكأنها تقول لي: ” هيا افعل ما تريد بأمك. هيا أطلق العنان لغضبك. هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة. هيا اقتحم حرمة جسد أمك” وفعلا مددت أصابعي الخمسة إلى ثدي أمي. فقبضت عليه اعتصره. ثم مددت اليد الأخرى إلى الثدي الآخر. رحت أعتصرهم بعنف. ووالدتي لا تبدي أي حراك وكأنها تحولت إلى صخرة صماء. وكان صمتها يزيد من شراستي. فامتدت يدي إلى ما بين فخذيها المضمومين. أريد أن أنال من كس أمي. فرحت وبعنف أحاول الوصول إليه بأصابعي. وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها. ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها. ولم تتفوه بأي كلمة. وعندما وصلت أصابع يدي إلى كسها. بدأت أداعب شعر كسها الكثيف بأصابعي الخمسة. وانتصب زبري بشكل لا سابق له. فكشفت الغطاء عن جسدي. وأنزلت سروالي بيد واحدة فيما يدي الأخرى ما تزال تداعب كس أمي. وقفز زبي واقفا. توقعت أن تنقض والدتي على زبي المنتصب بشدة. توقعت أن تفعل كما أشاهدها في منامي. تقبض عليه بيديها الاثنتين. تقبله بحنان. وتمصه بشغف. ثم تنحدر إلى بيضاتي لتبللهم بلسانها. توقعت أن تنام قربي على السرير وتفتح لي ساقيها. وتطلب مني أن أنام فوقها. أن أنيكها بقوة. أن أقذف حليبي في كسها. ولكنها لم تفعل شيئا من ذلك. بل اكتفت بالنظر إلى زبي وأنا أداعبه أمامها. دون أي تعبير على وجهها. دون أي إشارة على أنها تستمتع بما افعل بها. بل كانت نظراتها توحي بالضعف. والعتب علي لاستغلالي الوقح للحظة ضعفها. ولكن هيهات أن أتوقف. فلم يكن عقلي يعمل. كنت أستمتع كثيرا بما افعل. إنها أول مرة أحلب زبري أمام امرأة. أول مرة ألمس فيها لحم كس امرأة بينما أحلب فيها نفسي. وكانت كل جوارحي في اتجاه واحد.في اتجاه إشباع جموحي وشهوتي لجسد امرأة عارية. ولم أتوقف. بل تسارعت مداعباتي لزبري. وعنفت لمساتي لكس أمي. أحاول إيجاد فتحته لأنيكها بأصابعي. وما أن تحسست أصابعي بلل كس أمي. حتى راح زبي يقذف عاليا دفعات هائلة متتالية من مني أبيض ثائر هائج. تطاير قطراته في الهواء. لتحط في كل مكان على جسدي وعلى سريري. وعلى أفخاذ أمي. وبعد أربع أو خمس قذفات. نهضت والدتي عن سريري. وناولتني عدة مناديل ورقية قائلة: ” ارتحت هلا. خود امسح نفسك. وبكرا إلنا حديث طويل ” ثم غادرت غرفتي. وتركتني حائرا تائها. لست أدري. أأندم على فعلتي. أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي. فلأحاول النوم الآن. وغدا يوم آخر. وجاء الغد.ولم توقظني أمي كعادتها كي أذهب إلى المدرسة. وهذا يعني أنني وأمي وحيدين في المنزل. جلست على سريري أفكر بأحداث ليلة البارحة. بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت. ومرورا بتعريتي لوالدتي. التي كانت هي أصلا عارية. ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير. وانتهاءا بكلماتها القليلة لي. والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد.في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا. فأنا أعرف والدتي جيدا. قوية الشخصية وذكية. وهي إن أرادت أن تعاقبني. فتستطيع ذلك وبكل سهولة. ولكن عليها أولا أن تجيب عن السبب الذي جعلني أتجرأ عليها وأفعل بها ما فعلت. عليها أن تفسر ما تفعله على الكمبيوتر في منتصف الليل مع الشبان المراهقين. عليها أن تبرر عهرها وفجورها وتعريها المهين أمام شاشة الكمبيوتر. وهل مجونها هذا يقتصر على ممارسة الجنس عبر النت. أم يتعداه إلى ما هو أبعد من ذلك. يتعداه إلى الخيانة الزوجية الصريحة. إنها لن تستطيع أن تفسر شيئا. لقد كان فعلي القبيح ليس إلا ردة فعل على فعلها الأقبح. وشعرت بالقوة في نفسي. بل شعرت أنني قد ملكت جسد أمي. أفعل به ما أشاء. ومتى أشاء. ودب النشاط في جسدي. فارتديت بيجامتي وتوجهت إلى الحمام وأنا أحضر نفسي لجولة ثانية مع والدتي. قلت في نفسي أنا أحب أمي كثيرا. وهي تحبني أيضا. فما المانع من أن نترجم هذا الحب إلى ممارسة الجنس وقد تجاوزنا المرحلة الأصعب. وهي الخطوة الأولى التي خطيناها معا منذ سويعات قليلة. ثم أن والدتي ليست بتلك السيدة الفاضلة. هي تتعرى للشبان على النت. وتمارس معهم أقسى أنواع المجون. تجعلهم يشتهون جسدها وتشتهي أجسادهم. تمتعهم ويمتعونها بالصوت والصورة. فلما لا تعتبرني واحدا من هؤلاء الشبان. وأنا أولى بها منهم جميعا. وفي الحمام راودتني أفكار كثيرة. ورحت أتخيل نفسي أنيك أمي واستمتع بجسدها ساعات وساعات. ولم أستطع منع نفسي من الاستمناء على تخيلاتي وتوقعاتي لما سأفعله بجسد أمي الحبيبة بمجرد أن أخرج من الحمام. وبعد أن خرجت. لم أرتدي ثيابي. بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي. بالكاد تغطي عورتي. وتوجهت إلى المطبخ. أبحث عنها. لم أعد أستطيع التحمل. تملكني شيطان رجيم فأحالني إلى وحش صغير هائج. ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الإفطار لي ولها. ولم تكن ترتدي أي ملابس فاضحة كما تخيلت. فشعرت بنصف قوتي تنهار. وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا. ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد أن تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر. وما أن أدارت ظهرها. حتى أسرعت بالدخول عليها. وقبل أن تتمكن من الاستدارة لمواجهتي. أحطتها بذراعي من الخلف. واضعا كفي على كلا ثدييها. ودفعت بزبي على مؤخرتها. وبادرتها بالقول: ” صباح الخير يا أحلى ماما ” ولكن وبهدوء. أمسكت بيديها الاثنتين كلتا يداي وأنزلتهم عن صدرها. ثم استدارت لتواجهني. وعندما رأتني شبه عاري. قالت لي بهدوء ولكن بحزم: ” روح يا سامر البس ثيابك. وتعال لنحكي” ودون النظر إلى وجهها. وبتأفف واضح. جلست على أقرب كرسي في المطبخ. وفتحت ساقاي ليظهر لها زبي شبه منتصب. وقلت لها: ” أنا هيك مرتاح. احكي شو بدك تحكي ” تفاجأت أمي من تجرؤي عليها بهذا الشكل الوقح. وكادت أن تنفجر غضبا في وجهي. ولكنها أدركت أن ما شاهدته منها. وما سمعته يخرج من فمها من كلمات بذيئة مثيرة على شاشة الكمبيوتر. كانا أكبر من قدرتي على ضبط نفسي. بل أكبر من قدرتي على استيعاب فجورها ومجونها الواضح مع الآخرين. وتمنعها وعفافها الشديد معي. وبعد أن كظمت غيظها. جلست على كرسي آخر بجواري. وألقت على مسامعي محاضرة طويلة. محاضرة بالعفة والأخلاق والدين. وما هو مسموح وما هو ممنوع علينا فعله. وراحت. وبكلمات مرتعشة. تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت. وأنها إنما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته. وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال آخرين قد تودي بها وبعائلتنا إلى دمار أكيد.قالت لي كلمات كثيرة. فهمت بعضا منها. ولم أفهم الكثير منها. لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم. وكل ما كنت أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي. وكيف أستطيع أن أشبع شهوة عارمة طاغية. تمكنت من كل جوارحي. بعد أن شاهدت عيوني. وسمعت أذناي. ولمست يداي. شهوة امرأة عارمة للنيك وللزب. ولحليب دسم شهي. تريده أن يتدفق غزيرا في كل فتحات جسدها. ليروي لها عطشها. ويخفف عنها محنتها. أريد تلك المرأة بأي ثمن. حتى لو لم تكن تلك المرأة سوى أمي. ولست أنا سوى ولدها. وأنهت أمي كلامها بالقول: ” أنا يا سامر ما بدي أخسر إبني. ولا بدي إياك تخسر أمك. وأنا بحبك أكتر بكتير من حبك لإلي. ولأني بحبك مش ممكن أعمل معك شي غلط أندم عليه كل عمري. وعلى كل حال أنا بوعدك إني ما بقى أقعد على الكمبيوتر. بس كمان بدي إياك توعدني. إنك تشيل من راسك فكرة الجنس معي نهائيا ” لا أدري لماذا لم أشعر أن والدتي جادة بما تقول. فليس بالتفاوض. والحلال والحرام. يردع مراهق صغير مثلي. ليس بتلك الطريقة. يا أمي. تمنعين مراهقا عن متعة حقيقية ماثلة أمامه. ليس بتلك البساطة تستطيعين أن تمحي من رأسي ما رأيت وما سمعت من شهوة طاغية لديك لمتعة الجنس التي أنا أشتهيها منذ سنوات. ليس بهذه السهولة أستطيع أن أنسى متعة رؤيتك عارية. ومتعة مداعبة ثدييك ولحم كسك وشعرته. ومتعة حلب زبي وأنت تنظرين لحليبي يتطاير في كل اتجاه من فرط شهوتي إليك. وما دامت أمي تفاوضني على جسدها. أجبتها قائلا: ” طيب أنا بوعدك انو أحاول أشيل هالفكرة. بس بعد ما تخليني أشوفك بالزلط كمان مرة. وآخر مرة ” وبعد تردد طويل. وتذمر واضح. أجابت: ” أنا رح ألبي لك طلبك هالمرة. بس كون أكيد إنك رح تندم كتير إذا طلبت هيك طلب مرة تانية” ثم شرعت بإنزال سحاب فستانها من الخلف. وهي ما تزال جالسة بجواري. وبان لي صدرها الناصع البياض. ونهدين منتصبين بشموخ. لا بل لؤلؤتين ضخمتين تلمعان بسحر. مختبأتين خلف حمالة صدر سوداء. وتسمرت عيوني على صدرها. أنتظر وبتوتر شديد رؤية والدتي تنزعها عن جسدها بيديها الاثنتين. يا الهي. أمي العظيمة تتعرى لولدها المراهق الصغير. تتعرى له كي يشبع جوعه للحم النساء الذي يشتهيه ليل نهار. بل تتعرى كي تشبع شهوة عارمة تموج في داخلها. شهوة حب التعري للشبان. لتراهم يهيجون على جمالها. لتتمتع بأنوثتها وتشبع غرورها. وبعد تردد بسيط. شرعت بفك حمالة صدرها. قائلة: ” أنت مجنون. وأنا مجنونة أكتر منك ” وهكذا. وبثوان معدودات. مسحت من رأسي كل ما قالته لي طيلة ساعة كاملة. وتدلى لي صدرها للمرة الثانية. ولكن هذه المرة كان أجمل بكثير. هذه المرة أراه في وضح النهار. هذه المرة. أمي تكشف لي بزازها بكامل إرادتها. ولم أعد أتمالك نفسي. فانقضضت عليهما بكلتي يداي. وبفمي وشفاهي. بل بوجهي كله. أقبلهم بشغف. وأمص حلماتها بنهم. بعد أن تعتصرهم أصابعي الخمسة في فمي. وسمعت صوت أمي تقول: ” آه ه. يا مجنون شو عم تعمل. آه. آه ” وكانت آهات محنها تلك. بمثابة رصاصات الرحمة التي تطلقها على ما تبقى في نفسي بعض من ضمير. وبعض من مهابة واحترام لأمي. وزالت كل المحرمات والممنوعات بين ليلة وضحاها. زال كل شئ بلحظة مجون منها. وبلحظة غفلة من الزمان. وصعدت برأسي نحو رأسها. ينشد فمي فمها. وتبحث شفتاي الملتهبتين عن شفتيها. وعبثا حاولت أمي تجنب لقاء شفاهنا. ولكنهما التقتا. وانهارت أمي دفعة واحدة. وتخيلتني واحدا من هؤلاء الشبان الذين تخاطبهم كل ليلة بأبذأ العبارات الشهوانية. وراحت تمص شفتاي بعنف. وتدخل لسانها في فمي ليقابل لساني. وإحدى يديها وصلت إلى زبي تدلكه بعنف. ويدها الأخرى تمزق ما بقى عليها من ثياب إلى أن وصلت إلى كيلوتها. فرفعت حافته عن كسها. وبأنفاس لاهثة متقطعة. وفمها ما يزال في فمي. سمعتها تقول: ” بدك تنيك إمك يا سامر. يلا نيكني. نيكني. نيكني وريحني وارتاح ” أما أنا فطار صوابي. ولم أعد أعي من أين تأتيني كل تلك المتعة. هل من لسانها يداعب لساني. أم من شفتيها تحرق شفتاي. أم من يدها التي جعلت زبي قطعة من حديد صلب. أم من تعريها بتلك الطريقة. أم من آهات شهوتها وكلماتها المثيرة. أم من أنفاسها اللاهثة الحارقة. ولا أدري كيف أجبتها: ” إيه يا أمي. بدي نيكك. أعطيني كسك أنيكه. علميني النيك عشان أبسطك وتبسطيني ” وبسرعة البرق. دفعتني أمي عن جسدها. وأجلستني على الكرسي الذي كنت أجلس عليه. ويدها ما زالت تقبض على زبي الذي كان ملتويا إلى الأعلى من شدة انتصابه. ثم وقفت. لتجلس سريعا في جحري الصغير. وليلج زبري كله. حتى البيضات. في كس أمي. ولأول مرة في حياتي. شعر زبري بحماوة الكس. وبلزوجته الرائعة الممتعة. وانطلقت من صدري آهات عالية متتالية. مع انطلاق دفعات هائلة متتالية من مني زبري. عميقا في كس أمي. لينساب على أفخاذي وبيضاتي من كسها المفتوح على مصراعيه. وارتخت مفاصلي كلها. وأعضاء جسدي كلها. عدا زبي. الذي ما زال منتصبا يدك جدران كس أمي في كل اتجاه. ومنذ تلك اللحظة. لم أعد أنا الذي ينيك أمي. بل أمي هي التي تنيكني. كانت تقوم وتقعد على زبري بشكل هستيري. فتحطم بأفخاذها أفخاذي. وصدرها العاري الملتحم بصدري يكاد يحطم ضلوعي. ولعاب فمها ملأ وجهي كله. وكانت كلما اقتربت رعشتها. تشدني من شعري بعنف. وتضغط بقوة على أفخاذي وصدري. وتخرج من فمها عبارات قاسية. فكانت تقول: ” يلا يا عكروت. نيك أمك بعد.آه آه. جب لي ضهري كمان. آه ه ه. شفت كيف بينيكوا الكس. مبسوط هيك. آه ه. عكرت عأمك كمان. يلا نيك. نيك ” وعبارات أخرى كثيرة. أحسست معها أن أمي في حالة غضب شديد.أحسست وكأنها تعاقبني وتعاقب نفسها. تعاقبني على إلحاحي بالحصول على جسدها. وتعاقب نفسها على مجونها مع الآخرين. واستسلامها السريع لابنها المراهق. أما أنا فلم يكن يهمني ماذا تقول أمي. أو بماذا تشعر. أو كيف تعاقبني. ما كان يهمني هو أن يبقى زبي في تلك المغارة الممتعة. والمسماة بالكس. أن يبقى فيه ولا يخرج منه أبدا. كنت في حالة نشوة خيالية. لم أستفق منها إلا بعد أن قذف زبي ثلاث مرات في كس أمي. ثلاثة مرات في نصف ساعة متواصلة من نيك هستيري. نصف ساعة كانت كافية لتجعل أمي ترتمي صريعة على أرض المطبخ. بعد أن أتت شهوتها عدة مرات متتالية. وأنا ما زلت جالسا على الكرسي الذي ثبتتني عليه أمي بثقلها كله. ولكني غير قادر على الحراك. كنت فقط. أنظر إلى أمي الممددة عارية على أرض المطبخ. وصدرها يخفق بشدة. وكسها ينزف ألوانا مختلفة من السوائل الممزوجة بحليب أيري. وبعد أن هدأت أمي قليلا. وقفت بصعوبة بالغة على قدميها. وسارت متهالكة بقربي. ولم تلتفت إلي. ولم تكلمني. وتوجهت إلى غرفتها. لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما. وبعد قليل تبعتها إلى سريرها. لأجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها. وما إن شاهدتني اقترب منها. حتى غطت عريها بشرشف السرير. قائلة لي بلهجة آمرة: ” روح البس تيابك. وفطورك جاهز بالمطبخ” وفعلا امتثلت لأمرها. فاستدرت متوجها إلى غرفتي. وبدأت أشعر. ولأول مرة. منذ الليلة الماضية. بدأت أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث. بدأت أشعر أنني وأمي قد حطمنا جدرانا ضخمة سميكة. ربما لن نستطيع بنائها ثانية