السمراء المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة في مركز شباب سموحة


أنا دلوقتي عديت الثلاثين و اتجوزت و عندي طفل مالي عليا الدنيا بس الواحد لما بقعد مع نفسه و يبص لمراته اللي بقت من نصيبه و يتأمل ابنه اللي من صلبه بيفتكر أيام الشقاوة مع كتير من البنات و خصوصاً هند السمراء المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة في مركز شباب سموحة و كانت ليا معها أيام و لا أيام العرب وحروب داحس و الغبراء ههه. بافتكر الأيام دي زمان لما الواحد كان شب صغير مش عايل هم و لا ناعي هم أي مسئولية بصراحة مش بقول بندم أني اتجوزت لا أبداً أنا بس بقارن الوضع ده دلوقتي بالوضع اللي كان زمان أيام ما كنت بأدرس في ثانوية عامة و كان عندي حوالي 18 سنة أو أكتر شوية.

أنا دلوقتي محاسب و شغلي ماشي تمام بس زمان أيام السمراء المثيرة هند مكنتش الأمور ظابطة معايا زي دلوقتي. يعني أنا كنت جاي من محافظة تانية و عايش بقالي 3 سنين في إسكندرية و كنت مصر أني أدخل هندسة فطبعاً كان لازم أشتغل في فترة الصيف و واحد قريبي كان يعرف صاحبة بوفيه اسمها الحاجة ….. مش لازم الاسم يعني ههه. المهم في مركز شباب سموحة جابلي شغل تقول جرسون تقول بقدم طلبات و يتر أو واقف من جوا بجهز الطلبات المهم أني اشتغلت هناك ده و ده! كانت لهجتي نص صعيدي علي نص اسكندراني فكانت جذابة و خاصة للبنات و أنا شكلي كان جذاب و ده بشهادة الجميع و كنت كمان متحدث لبق و تقيل في نفسي كده بس أعرف ألف البنت اللي تعجيبني و أجيبها سكة. كنت ساعتها في مدرسة ….. بردو مش لازم اسم المدرسة ههه. اتعرفت علي هند المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة في مركز شباب سموحة لما كانت تيجي هي وصاحباتها عشان تطلب نسكافيه او كباتشينو. كنت لسة جاي جديد و مش عارف أعمله فضربت لخمة فضحكت هن وقالت: أيه مش عارف تعمله…ههه ضحكت وقلت بغمزة: ادخلي علميني … بصيت البنت حواليها و مكمنش فيه حد غيري عشان اللي معايا مكنش لسة وصل و دخلت و بصراحة قلبي دق! بنت بطياز مقنبرة مدورة و بزاز كبيرة شابة و حلماتها راشقة في البودي و بشرتها خمرية مثيرة أوي و ملامحها يا خراااااابي!! كيوت أوي أوي و سكس جدا!!!دخلت و راحت تعمله قدامي و تقول: بص… اتعلم أهو…همستلها باستهبال: ممكن تعمليلي واحد معاكي…ضحكت و قالت: يا سلام… راحت صاحبتها من برة قالت و هي بتضحك: يلا يا بنتي..دا بيستهبل…ضايقتني بنت الجزمة قوم قالب صعيدي و شاخط فيها: أكلمي كويس يا بنت أنتي..بدل ما اعلمك الأدب… اعتاركت أنا وصاحبتها وهند ميتة علي نفسها مالضحك..في الأخر هديتين وقالت برقة: معلش يا …متعرفناش يعني..أنا: وليد…همست برقة: معلش يا وليد…أصلب عقلها طاقق..و بصت لصاحبتها و كشرت عليها: أنا هاشوف شغلي معاها…يلا كام بقي الحساب…

برقة قلتلها: لا خلاص عليا المرة دي… أصرت و اصريت و شكرتني. كل يوم بقا كانت السمراء المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة تيجي عندي و كانت تيجي مخصوص في مركز شباب سموحة عشاني زي ما اعترفت بعدين! مرة فالتانية و اتعرفت عليا وعرفت أني زميلها بس هي أصغر مني بسنة في ثناوية زيي. من يومها وهي أديتين رقم موبايلها و أول رنة همست: أزيك يا وليد…عامل ايه في المذاكرة…أنا: تمام… هند: طب مجتش ليه النهاردة( تقصد مركز شابا سموحة) أنا: معلش شوية مشاغل…الأمرو اتطورت أوي أوي ما بين و بين هند السمراء المثيرة لحد أما هي نفسها اشتهتني و كانت بتلمح ليا و ساعات كانت بتاخدني غرفة الموسيقى في المركز و تنفرد بيا! بصراحة كانت أجرا مني لدرجة أنها هناك في مرة مالمرات حط أيدها الحلوة بصوابعها الشهية فوق فخدي قرب زبري!! زبري وقق و بصتله و ضحكت وهمست: أيه ده…!! مقدرتش أمسك نفسي و هدمت علي أسخن شفايف دوقتها في حياتي!! اسخن من شفايف مراتي و أحلى منه!! بوستها بوسة و التانية و أيديا رشقت في لحم البزاز الكبيرة اللي بقت تروح و تيجي زي العجين السخن تحت كفوفي و أنا بأدعكهم! سابتني مش بس كدا دي أيدها واحدة وادة راحت ناحية زبري و بقت تحسس فوق منه و مالت فوق الكنبة الجلد و ملت فوق منها وبقيت في وضع الركوب!! أول مرة أعرف يعني أيه راجل يركب ست!! ركبتها و شفايفي باتقطع شفافها المليانة حبتين و نزلت منهم لرقبتها المليانة بردو للحم بزازها و أيديا بتدعك لحم بطنها الطرية و ايدي بردو دخلت ما بين فخادها تلد كسها من فوق الأسترتيش و لقيتها بتنهج وتهمس: وليد.لا لا.. كفاية كدا..أرجوك..اه أه أه اممم..لا حد يشوفنا..بصراحة أنا جبتهم في البنطلون.. و قومت من عليها بسرعة لما قالت حد يشوفنا…من ساعتها و كانت ليا مغامرات مع هند في مركز شباب سموحة و براه لو في قوت هاحكيها…

أضف تعليق