من البداية كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لاني كنت ساخن و بحاجة الى النيك و لكن لم اتوقع اني سانيك على مرة واحدة من دون ان ازيل زبي من الكس فانا حين قذفت في المرة الاولى بقيت معانقا لها اقبلها بحرارة و العق لها الرقبة و زبي كان يقذف الحليب و هو في داخل الكس و الكابوت يمتلا بالمني . و لم انزع زبي من الكس و انا اقبلها و العب معها و اتحسس على بزازها الكبيرة الجميلة حتى وجدت نفسي مرة اخرى اضخ بقوة و انيك و الشهوة ما زالت مشتعلة في داخلي و الحرارة الجنسية التي كنت عليها كانت قوية جدا و لا تصدق و حتى هي تعجبت مني و اعتقدت اني لم اقذف في المرة الاولى بل كنت ادعي فقط و لكن انا لم يكن يهمني سوى التمتع و النيك الساخن فقط
و ازداد تحرك زبي داخل كس الشرموطة و انا اريد ان انيكها ثلا مرات كاملة و اهزها بقوة خاصة لما سمعتها توحوح اه اه اح اح اح انت نياك اه اه اه زبك ساخن اه اح اح اح اه اه ادخله بقوة اه اح اه اه اه اه وانا كنت انيك بقوة و امسكه من الطيز و العب به و كان طيزها كبير و طري جدا و يهيجني و انا ادخل زبي في تلك الحرارة النارية و الهث كانني كنت اجري و الشهوة في داخلي لم تبرد لان كسها ساخن جدا و فيه لذة لا تقاوم و انا كنت ادفع بزبي الذي يغوص بين شفرات كسها بقوة و اخرجه قليلا و ارجعه و انيك و استمتع متعة جنسية كبيرة جدا و اريد ان انيكها ثلاث مرات على الاقل لانها شرموطة لذيذة و تستحق ان اتعب معها في النيك لان فرصة النيك معها لا تتكرر في كل مرة
و كلما تحرك زبي داخل ذلك الكس الحار كانت الشهوة تكبر و تزيد اكثر و انا اقبلها بمحنة كبيرة جدا و اتحسس عليها خاصة في مؤخرتها الكبيرة الطرية و اريد ان انيكها ثلاث مرات او اكثر ان استطعت و كانت شهوتي مثل الاول ما زالت ساخنة جدا و زبي ينزلق داخل العازل من المني الذي قذفته . و كانت القحبة تتغنج بقوة اه اه اح اه اه اه واصل حبيبي اه اه اه اه اه زبك لذيذ اه اه اه اه اه اه احب النيك و الرجل النياك اه اه اه اه و تسخنني بكلامها وبلمساتها الدافئة من يدها الناعمة جدا و انا ادخل زبي للخصيتين بنفس الطريقة و لكن اخبرتها اني اريد ان ادفعها حتى اصبح فوقها و انا انيكها ثلاث مرات و احلى نيكات في حياتي
و مثلما قذفت في المرة الاولى جاءتني رعشة ساخنة جدا جعلتني اخرج الحليب في كسها من زبي و انا اصرخ بحرارة اه اه اح اح اه اه اه اه اه و هي تتنهد اي اي اح اح اح اح و تشعر باني اقذف و في قمة الشهوة و غير مصدقة ان هناك رجل ينيك للمرة الثانية و يحافظ على تلك الحرارة الجنسية . ولم اخلع زبي بل بقيت فوقها اعانقها و اقبلها و هي لذيذة جدا و ساخنة و كانت تبادلني القبلات و كانها تتحداني و لكن انا كنت اريد ان انيكها ثلاث مرات و قد اخرجت الشهوة مرتين و لم تبقى الا الثالثة التي ستكون احلى و اسخن و تطفئ شهوتي كلية
اسخن نيك في السجن مع الضابط النياك الممحون
ادخل هنا