انيك خادمتنا الفلبينية بحرارة و هي مستمتعة و اطلب منها ان لا تخبر احد – الجزء 1


كنت مثل المجنون في ذلك اليوم و اريد ان انيك خادمتنا الفلبينية رغم اني في العادة لم اكن انجذب اليها فهي ليست من النوع الذي احب لانها نحيفة و قصيرة و سمراء و انا احب المراة الممتلئة البيضاء و لكن الشهوة قد اشتعلت و يجب ان ينيك زبي الكس .و في الاول قررت ان انيكها من باب اخراج الشهوة فقط فانا كنت اقول في داخلي انيك كسها احسن من انيك يدي لكن لما اخذتها الى الغرفة المنعزلة في الطابق السفلي و اخبرتها اني اريد ان انيك و اخرجت زبي بدات تضحك و بدت لي في تلك اللحظات سكسية جدا و هيجتني ثم طلبت منها ان ترضع لي زبي و هي لا تعرف جيدا العربية و لكنها كانت تنفذ حرفيا .

و احسست بحرارة كبيةر لما بدات تمص زبي و ادخلته بالكامل في فمها و انا انيك خادمتنا الفلبينية و حتى فمها صغير جدا مقارنة بزبي و حجمه الكبير و انا ادخلت زبي للخصيتين في فمها رغم كل شيء و تركتها تمص و تلحس لحس حار جدا و انا استمتع . ثم امسكتها من شعرها و حاولت استخدام القوة معها و لكنها تنظر الى زبي نظرات بريئة تهيجني و تشعلني و تجعلني اسخن و اعود الى العطلف عليها و اتركها تمص و اخرجت لي ثدييها لوحدها و لكنهام لم يكونا كبيرين بل كانهما حبات طماطم صغيرة و سمراء و حلماتها بنية داكنة و واقفة و انا كنت هائج جدا و انيك خادمتنا نيك ساخن

و سخنت الى درجة كان لابد لا من ادخال الزب في الكس و لمست كسهام ن فوق الكيلوت و منته كانت كبيرة و واضح انها تحب الزب و كنت انيك خادمتنا الفلبينية نيك ساخن جدا و كسها لما وضعت فيه زبي احسست به ينزلق بقوة . ثم مر الراس بين تلك الشفرتين المملوءتان بالزلال الساخن  وشهوتي تزيد و تشتعل اكثر و انا مازلت ادخل زبي حتى ادخلته تقريبا و هي بدات توحوح بكل حرارة و انا حين ادركت انها تملك كس صغير ازداد هيجاني اكثر و اصبحت حار جدا و دفعت زبي بقوة للخصيتين و انا انيك خادمتنا المثيرة ذات الكس الجميل المثير الذي كان يحتك من الداخل على زبي باحلى لذة

و حركت زبي ببطئ في الاول لكن بعد ذلك بدات ارجه بقوة كبيرة و انا ادفع و ادخل بلا توقف و بكل حرارة و استمتع متعة كبيرة جدا و استمتع اكثر لما يدخل زبي للخصيتين دخول كامل و احاول ان اتحكم في نفسي لان متعتها كانت اكبر مما تخيلت . و في الاول كنت اريد فقط اخراج شهوتي و كنت اقول في نفسي انيك خادمتنا افضل من لاشيء لكن لما ذقتها و ادخلت زبي في كسها ادركت اني كنت مخطء جدا في تقديرها و بانني لم احسن تقييمها كما ينبغي و المتعة كانت معها اكبر و احلى

لبنانية مطيزة فوق الزب القطري شوفو الطيز الكبير على اصولو و النيك الممتع الحقيقي

ادخل هنا

أضف تعليق