بعدما اكتشفت بلي زبي يحب ينيك و جربت النيك رجعت مضروب على زبي كلما نلقى واحدة مليحة ندير المستحيل حتى نيكها و كيما كاين لي نكتهم كاين لي ماصدقتليش معاهم و بعدما ذقت الترمة تاع نجية جاتني الفرصة الثانية مع جارتي وحد اخرى اسمها ليلى . و ليلى كانت مترمة اكثر من نجية و ترمتها بيضة و انا كي لصقت فيها و بديت نبوس كنت نخلط لها و نمس فيها و هي عجبها الحال و كنت نفلورتي معاها و نمس الترمة الطرية و زبي مخشب حطبة و قلبي ثاني كان يخبط على خاطر كنت سخون نار و هي كي نبوسها كانت تفتح لي فمها و مسيت لها الزيزة تاعها و الراس كان يابس و حلو
و من بعد خرجت لها زبي المخشب و زبي يحب ينيك و بديت نحك فيه بين براج ترمتها و سخنت و بدات البنة تجيني و ليلى كانت تغمض عينيها من كثرة ما سخنها الزب الحلو الي كان يتوشي في ترمتها و يديا على الزيزة يخلطو . و زدت شبعتها بوس في رقبتها و انا حتى لهذاك الوقت ما زال ما علاباليش بلي الزب يدخل نورمال في الترمة و انا كنت نظن بلي يتحك برك على هذيك كي دفعتو في الثقبة و ما حبش يدخل بقيت نيك فيها و نحك زبي بين البراج برك و الحرارة تاع ليلى كانت حلوة بزاف و زبي يحب ينيك الترمة و ليلى بانت بلي تحب ثاني الزب و موالفة تديه ملور
و سخنت انا و كنت نخلط لها في صدرها و في كرشها و حتى السوة تاعها مسيتها بصح خفت ندنى ليها و زبي يحب ينيك و يخرج الشهوة بصح انا ما عندي حتى خبرة في النيوكي في هذيك النيكة الي كانت ثاني نيكة في حياتي . و حسيت بلي بدات تجيني بصح ما نقدرش نحبس و لازم نبقى نحك في زبي على ترمة ليلة على خاطر كنت نيك فيها بالتخبية و لوكان يشوفني باباها و لا واحد من خاوتها يقردر يقتلني نورمال و حسيت بلي جاتني و زبي حاب يكلاطي من الشهوة و البنة في زبي كانت حلوة و حارة بزاف و انا ما زالني نحك في زبي بين براج ليلي و زبي يحيب ينيك و يحب حرارة الترمة
و هذاك اليوم ما قدرتش نشد و خرجت الزن بين البراج و ليلى حست بلي زبي كان يزنن في ترمتها و هربت تجري للدار باش تغسل و خلاتني في بلاصتي واقف نترعد و الشهوة تخرج مني و الحلاوة تاع النيك هذيك عمري ما ننساها في حياتي . و درت بونت حلو و من احلى البوانت في حياتي مع ليلى على الرغم اني ما دخلتش زبي و كنت نحك فيه برك بين البراج و الشهوة خرجت مني حلوة و سخونة نار و زبي يحب ينيك و يحب يلصق على اللحم
قحبة جزائرية تراكولي في فرنسا تنيك في الطريق في الليل عندها كور فور
ادخل هنا