كما قلت لكم سابقاً أنني عزمت أن أجرب متعة النيك الساخن مع خالد طالب الثانوي وأن أجرب ذبه الكبير. وبالفعل واتت فرصتي بعد حوالي أسبوع من الانتظار الصعب وبعد أن سافر زوجي لمهمة عمل وكان قد ترك لي الحرية أن اذهب لبيت أبي في غيبته التي ستطول ثلاثة أيام أو أبقى أنا وولدي الصغيرين. المهم أن زوجي خرج من المنزل يوم الاحد باكرا في الصباح ثم أعددت إفطار ابني وملابسهما وحقائب الدراسة الابتدائية حتى أسلمتهما إلى باص المدرسة. خطرت لي خاطرة أن ادعي الإرهاق قليلاً وهو ما حصل فهاتفت بجوالي مدير المدرسة واعتذرت عن عدم الحضور فمنحني إجازة ليومين. فرحت جداً لأتصل بعدها بخالد طالب الثانوي وهو ما حصل ورتبت معه ميعاد كي يأتي إلى بيتي ووصفت له الطريق وقلت له يتابعني بالجوال كي لا يضل.
كنت جالسه بالصالة بقميص نومي وبعد نصف ساعة طرق حسان باب شقتي كما وصفت له فأدخلته سريعاً في الصباح وكان أهل البناية التي أقطنها نائمين. اندهش خالد لما شاهدن مدرسته أمامه في ملابس النوم وشعري الأسود منسدل أمامه ورائحة العطر والفل تفوح من جسمي وشعري. اجلسته بالصالة وجلست بجانبه وكأنه غير مصدق ان معلمته هي التي ستعاشره لتكون المرأة الأولى في حياته الجنسية. أتيت بكوبين من عصير المانجو ورحت ألاصقه واقترب منه حتى التصق فخذي بفخذه وقلت:” خالد أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرف.” وقمت أمشي جهة حجرة النوم ودخلت وخلعت ثيابي كل حتى تعريت بالكامل وصعد السرير وتمددت على ظهري ومازال خالد بالصاله يخلع ثيابه ثم دخل غرفتي وذبه منطلق أمامه واقترب من سريري وذبه يتدلى مثل الثعبان بين ساقيه. على الفور ضممته إلى صدري وبدات أمتص شفتي خالد طالب الثانوي وهو يحضنني ويمسح بيديه على ظهري وانزلت يدي على ذبه وبدأت أمسكه وأداعبه ثم أنزلت راسي على صدره أقبله ثم إلى بطنه لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس ذبه وبدأت الحسه وأدخل راس ذبه بفمي وامتص الراس ثم أولجت نصف ذبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص وخالد يتأوه:” آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه..” ظللت أرضع ذبه ربع ساعه حتى نعر كاجمل وامسك برأسي ولم يسيطر على نفسه وراح يحرك نصفه:”آآآآآآآآه.. أأأأأأأأى. أأأأأأأأح .” ثم راح ذبه يطلق بفمي حممه لأذوق حليب رجل لأول مرة في حياتي. نظرت له بسرور وهو كذلك ثم راح يقبلني فيذوق رحيقه من فمي. ثم أني اضطجعت على فراشي واستلقيت وفتحت ساقي ليدخل خالد براسه يأكل مشفري كسي. يااااااااااه من المتع!! لأول مرة في حياتي يلحي كسي رجل أو شاب! راح خالد طالب الثانوي يمصص بظري وأنا أتلوى من تحته ويلحس داخل مهبلي ويعض باسنانه شفرات كسي حتى ارتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره وراح خالد يبسط لسانه ويستقبلها بفمه المجنون! كان صوتي يملئ الحجرة من الآهات والأنات العالية ومن متعة النيك الساخن من لسان خالد واسنانه وشفتيه.
دقيقتين ثم نهضت وعاودتني شهوتي وانتصب ذب خالد وكأنه يأبى الانكسار. هاج خالد لما أمسكت دبه واعتلاني ونسي مطلقاً أنني معلمته وتذكر فقط أنه ذكر وأني أنثى فاعتلاني وراح يداعب مشافر كسي ويهيجني حتى صحت ارجوه:” آآآآآه. خالد بسرعه ادخل ذبك بكسي ارحم ضعفي أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات كتييييير حبيبي.” ثم حط خالد برأس ذبه بين شفرات كسي وبدا برقة يدخله فكانت روحي تدخل معه وكنت ممدده على ظهري ومباعدة ما بين ساقي وخالد جاثم بين فخذي وذبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه:” آه آه ياخالد… اب ذبك حبيبي … نيكني … انت أحسن طالب يا خالد…. نيك معلمتك الممحونة يا خالد… آآآآآه..أى أي أي .” راح خالد يذيقني متعة النيك الساخن ووجهه يتصبب عرقاً من نار الشهوة وأخذ يرهزني بقوه وأنا تحته أحتضنه إليّ حتى أكثر من نصف ساعة يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر حتى انطلقت مياه شهوته داخل رحمي وأملئ أحشائي بمائه الحار شعرت بأحشائي ساخنه من مائه الساخن ورتما بصدره فوق صدري فحضنته وامتصصت شفتيه بنهم شديد. ظللنا متعانقين لدقائق نتلاثم ثم راح يحدثني عن خبراته السابقة وعن الطالبات اللاتي قد ناكهم من فوق الملابس. اغتسلنا ثم أحضرت عصير وكيك وأكلنا ثم رحنا نعاود متعة النيك الساخن بأن طلب مني أن أقعد فوق ذبه بكسي وهو فوق الكرسي وفعلاً رحت أصعد ثم لينتصب خالد وما زال ذبه في كسي وينام على السجاد وانا فوقه ثم رحت أعتليه حتى ارتعشنا مرة أخرى في أحلى شعور لي وله. في ذلك اليوم ظللنا نمر متعة النيك الساخن حتى الثانية بعد الظهر ووعدت خالد في نهاية اليوم بالدرجة النهائية في مادتي على ان ينيكني كلما طلبته.