هحكيلكم يوم ما اتبعبصت في البحر من حما ابني اللي عشقت شقاوته، لم أفكر في الزواج منذ وفاة زوجى في حادث وأحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم إلا أنه منذ تزوج ابنى من ابنة هذا الرجل الوسيم وقبل شهر رمضان بشهر كنا في مارينا في قصره الخاص وكنت في البحر ولابسة مايوه بكينى وفى البحر أحسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب في المياه ولكننى لم أفكر ولم أهتم حتى تطورت الأمور وشعرت ببعبوص يخترق فتحة طيزي، ثم يد تخبط في بزازي، وجسم ساخن يحتك في فخادي ويمسك أردافي، وفوجئت به فجأة يحضننى بكل قوة في البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يده ويأخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من داخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى. ولأول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا أو يبوسنى أو أشعر بزبره على أعتاب كسى ولم أستطع الصراخ أو الحركة حتى شعرت بأنه قد أنزل منيه على كسى في الماء وكذلك أنا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما. وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لأننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه، وخرجت من البحر إلى الحمام، وكان نصفى الأسفل غرقان من لبنه ولبنى، وبعد دوش سريع ذهبت إلى النوم ونمت 6 ساعات لأول مرة في حياتى فكأنه كان هناك شىء في جسدى يثقله وخرج. ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وأنا محرجة هل أخبر ابنى أو زوجته وأتسبب في أزمة بينهما. ويوم عيد الفطر قبل أيام كنا في العين السخنة وكنت آخذ دوش وكان ابنى وزوجته في البحر، وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لا غير فوجئت به يحملنى بين يديه إلى سرير غرفة نومه ويركب علىَّ بعد أن خلع ملابسه تماما. وحاولت الصراخ فكان يبوسنى من فمنى ماصا لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية (عنوة) ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لا أفضح نفسى وابنى وهو مصمم قائلا: ((مش هاسيبك النهارده ولو هاموت مش قادر نفسى أدوق طعمه)). وبمجرد أن أمسك بنهدى بيديه غبت عن الوجود فلأول مرة منذ 20 عاما ينام علىَّ رجل على سرير ويمسك صدرى ويضعها في فمه وبدأ يمص وأنا أعانى من النشوة وأخاف الفضيحة وطلاق ابنى، وظل يبوس في شفايفى ويرضع في بزازى حتى هجت تماما خاصة وأن ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا. وسرعان ما انفجرت حمم كسى للمرة الثانية خلال أسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد أن وجدت يده تدخل إلى كسى ويمسك به قائلا: ((مش حرام ده سايباه لوحده 20 سنة ده طلع له سنان من قلة النيك ولازم أعالجه)). ومزق البرنس تماما حتى صرت عريانة تماما وهو عريان كذلك ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة رأس زبره الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت به يندفع من فوقى هاربا بعدما شعر بأقدام ابنته وابنى في الطريق مسرعا إلى غرفته قائلا: ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى)). وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وأفتح الشباك للهواء بعد أن امتلأت الغرفة برائحة منيه ومنيى وأغرق السرير والمخدات. وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بإيدى وتدفقت حمم من كسى. وطوال الأيام الماضية وهو يطاردنى في التليفون في منزلى الشخصى قائلا: ((نفسى أدوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه أبدا))، وعلى بريدى الالكترونى. وأخيرا فوجئت بابنى وزوجته يخبرونى أن حماه تقدم لطلب يدى وأنهم موافقين وأنه هايموت على ومسمينى نورا. وطلبت مهلة للتفكير وصمموا على أننا نسهر في نفس اليوم الذي هو أمس الأربعاء في فندق، وجاء والدها معنا وسهرنا حتى الفجر في ((النايت كلوب)) وطوال السهرة عينه لم تنزل عنى، كانت تفترسنى، ويضع قدميه من تحت الترابيزة على قدمى وكنت أضربه بقدمى، واعتذرت عن الرقص معه. وغادرنا الفندق إلى المنزل على أساس أنهم سوف يوصلونى بسيارتهم في الطريق، فعرض والدها أن يوصلهم هما الأول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا، ولكننى اعترضت، ولكنهم صمما وغادرا السيارة وتركانى معه لتوصيلى للمنزل. وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها إلى الزمالك حيث أسكن، وفى الطريق سألته: أنت عايز منى إيه؟ فقال: نتجوز. فقلت له: وإيه اللى أنت عملته ده؟ فقال: انتى تجننى. انتى حتة ملبن، ونفسى تبقى مراتى وهاعوضك عن كل اللى فات من عمرك. ولم أجب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت أن ينزل ليوصلنى للشقة أو باب العمارة، ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفى فإذا به يتصل على هاتفى المحمول ليقول بأننى قد نسيت شنطتى في السيارة ولأنزل لآخذها، وعدتُ وما كدت أفتح باب الشقة لأنزل إليه حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى إلى الداخل، ويغلق الباب واضعا يده على فمى قائلا: بلاش فضايح لأنى مستبيع. ولم أستطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى إلى غرفة النوم وأغلقها بالمفتاح بعد أن ألقى بى على السرير قائلا: ((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عند المأذون)). فرفضت وقلت له: هاصرخ وأجيب البوليس. فقال لى كلمة قذرة: ((كس أمك. النهارده فيك نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيكك النهاردة يعنى هانيكك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانتى من 20 سنة كسك ما دخلوش زبر. ده حتى يبقى حرام عليكى)). وما هي إلا ثوانى حتى كان قد خلع كل ملابسه وصار عريانا تماما وحاولت الجرى في الغرفة باتجاه البلكونة، فأمسك بى وقال ((بلاش عناد انتى نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم ما فلتى منى آخر مرة)). وحملنى على السرير وألقى بى وهو فوقى قائلا: بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش. وقام بخلع ملابسى بعد أن مزقها وكذلك اضطر لتمزيق الكولوت حتى صرت عارية تماما وكان أول شىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وأنا أقاوم، ثم اعتدل ونام علىَّ وفمه في فمى وزبره على عتبة كسى محاولا الدخول. وقفلت فخذاى ليمنعانه فإذا به يضع يده على كسى ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فإذا بى ولأول مرة من 20 عاما أشعر برأس زبر تدخل فىَّ في هدوء وبراعة. فقد كان بارعا في النيك وغبت عن الوجود وصرخت صرخة مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيئا فشيئا، ولم أدرى إلا وأنا أفتح قدماى على اتساعهما وأضعهما على ظهره لأدفعه إلى أعماق كسى، وكان فمه يلحس في صدرى وفمى قائلا ((انتى لسه شوفتى حاجة)). 5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجددا وأنا أدفعه بقدمى مرة أخرى ما كنتش مصدقة أن النيك متعة وأننى لا زلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان يأخذ نفسا عميقا. أما أنا فقد كنت في عالم آخر لم أنتبه إلا وهو يضع زبره على فمى قائلا: مصى! ورفضت لأننى لم أمص حتى لزوجى، فما كان منه إلا أن فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لأمصه قائلا: دوقى طعمه من فوق. وبدأت في المص وجاب في فمى مرتين وبلعتهم جميعا ثم أخرجه وبدأ في تغيير وضعى ليكون وجهى في السرير ورفضت قائلة: لا. إلا كده. أنا عمرى كده حرام. فكان رده: واللى إحنا عملناه يعنى حلال. دى أحلى حاجة فيك طيزك. أنا من يوم ما شفتك ونفسى أفتحها. وفمه بلل فتحة طيزى بمائه، وبدأ في وضع زبره إلا أننى كنت أرفض تماما، وكان مصرا قائلا: مش هاسيبك إلا لما أدخله في طيزك وأفتحها. وشيئا فشيئا أدخله في طيزى وجاب مرتين من حليبه. وبعد أكثر من ساعة أحسست بقواى قد انهارت، وهو كذلك خاصة بعد أن نام بجانبى وأخذنى في أحضانه. ولم أشعر بالوعى والحياة إلا في العاشرة صباحا. كنت عارية في السرير، وجسمى محمر بلون الدم ومرهقة جدا، وألم رهيب في شرجى وبزازى بها تسلخ، وملاءة السرير غرقانة بلبنه ولبنى. أما هو فلم أجده هو ولا أى من ملابسه، وحاولت النهوض من السرير ولكنى لم أستطع، فأنا في حاجة للنوم مرة أخرى وقد كان، ونمت حتى الساعة الرابعة مساء، ولم استيقظ إلا على تليفون منه قائلا: صباح الخير. دخلة (صباحية) مباركة يا عروسة. هابعت لك ديليفرى حالا شوية جمبرى وإستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل اللى خرج منك ليلة إمبارح. فأغلقت السماعة في وجهه. لكنه اتصل مرة أخرى وأخبرنى أنه قادم بعد ساعة ومعه ابنى وزوجته، والمأذون. ولم أشعر بنفسى إلا وأنا أفقع زغرودة عالية طويلة