قصتنا اليوم عن الشاب نواف مع الجارة القحبة ام ماجد المتزوجة وكانت اية في الجمال وباحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج وهو اصغر منها بعشر سنوات. ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد وطيزها كلما لمحها من الشرفة ودون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة ويستمني وهو يراها بلباس النوم حتى يقذف ويطفئ محنته وتطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر ويصعد فوق الكرسي ويتظاهر انه يغير المصباح وهو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه وهذا حين يغيب زوجها وكان يعلم انها ممحونة وتحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه وحركاتها المغرية امامه. وتطورت الامور بينهما إلى الايحائات والتلميحات الجنسية وصارت الجارة القحبة ام ماجد تبادله نفس الحركات على شرفتها وتخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني ولم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار. وفي احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط ولم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه واتجها إلى احد المولات في الدمام لشراء حاجيات البيت وهو وحيدا ولم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت واسرعت بارتداء جلبابها ونقابها وقصدته في بيته ولما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا وارتدى دشداشته فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب واذا به امام سيدة ترتدي جلبابها ونقابها. بمجرد ان القت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها وعذوبته وتملكته شدة النشوة وكانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت واخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم وهنا فتح الباب على مصراعيه ورحب بها. بمجرد ان دخلت ام ماجد إلى البيت حتى نزعت نقابها وبدا وجهها الجميل امام نواف وعرف انها جارته المتزوجة ام ماجد ولم يصبر ولو للحظة وراح يحتضنها ويقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته وبقي بالبوكسر وزبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت والستيان، كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا ويتحسس على ظهرها وطيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه وهي اكثر خبرة منه في النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها ثم نزع لها ستيانها وكاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة والشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة وكانت بزازها جميلة ولها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن ومثير واخرج لها زبه الذي كان جميلا وقد راته ام ماجد من قبل عدة مرات وتمحنت عليه اكثر من مرة وكانت متلهفة إلى مصه وتقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة وظمت الراس بين شفتيها وبقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة وكان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته. وبعد ان رضعت زبه ورضع بزازها نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط وباعد بين رجليها ومص شفرتي كسها ولحس كسها ثم ادخل زبه وشعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته ومتعته التي لا تقارن مع الاستمناء وظل يدخل ويخرج زبه بطريقة سريعة جدا وهو في كل مرة يشعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها وبحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة وانه لم يستطع مقاومة الحلاوة واللذة ولم يقدر حتى على اخراج زبه ولكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه وطلبت منه ان يسحب زبه. قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها ولما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات كالمجنون، و بمجرد ان قذف نواف احس براحة نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير والندم وبقي مصمما على ان ينيك جارته مرة اخرى حيث طلب منها الا تتوقف عن رضع زبه رغم انه ارتخى ولم يعد يشعر باللذة مثل المرة الاولى. وصارت ام ماجد ترضع له زبه بكل احترافية مثلما تفعل مع زوجها حين ينيكها ويرتخي زبه لانها لا تشبع من الزب وكانت متاكدة ان نواف بامكانه ان ينيكها عدة مرات لانه ينيك لاول مرة في حياته وبدا زبه يستجيب للاستثارة الفموية حتى انتصب وصار مثل الحديدة واعاد ادخله في كسها وظل ينيكها لمدة طويلة حيث تبادلا وضعيات النيك مرات عديدة واتجها إلى غرفة نوم والدي نواف اين ناكها على السرير وركب فوقها وركبت هي ايضا فوق زبه رغم ان جسمها كان ممتلئا ووضعت بزازها على وجهه كي لا يتوقف عن رضعهما. وقد اعجب نواف كثيرا حين كانت طيزها ترتعد لما يصفعها وهي تطلب منه ان يواصل النيك بقوة وسمعها وهي تتغنج فوق زبه بكل هيجان جنسي إلى ان وصلت إلى قشعريرة كبيرة معلنة عن بلوغها الرعشة الجنسية معه وهنا تعبت ام ماجد وصارت راكبة فوق الزب وهو يضخ من اسفلها بسرعة واحس انه يجب عليه ان يقذف قبل ان يعود ابوه وامه. وبما ان نواف قد شبع من النيك في المرة الثانية فقد فهم انه يجب ان يسحب زبه حين يصل إلى القذف وقد قذف على بزازها بطريقة حارة ثم لبست ثيابها وغادرت وصارت منذ ذلك اليوم مثل زوجته يطلبها كلما وجد نفسه متوقا إلى النيك ووحيدا في البيت