انا اسمي منير وسأحكي لكم عن واحدة من تجاربي حتى تكونون فكرة عن حالتي الجنسية، وهذه حكايتي مع طيز صديقتي أمل المثيرة، كانت تنظر الي دائما نظرات ساخنة حتى ألمحها من بعيد واحيانا تنسى نفسها رغم أني لست انيقا جدا وانا شخص عادي في الطول والحجم وكل شيئ وحتى زبي عادي جدا فهو بطول ستة عشر سنتيمتر وعرض عادي ورأس بحجم حبة طماطم صغيرة، المهم كنت دائما ألمح أمل وهي ترمقني بنظراتها الساحرة وكانت فتاة جميلة وكان جسمها رشيقا ومتوسطة الطول وكنت أعرف انها فتاة خجولة وطالبة نجيبة ولكن مشكلتي هي ان زبي دائم الانتصاب ولا أقاوم الشهوة ابدا وكل يوم أستمني حوالي ثلاث مرات في الليل فقط واحيانا أصحو وانا على جنابة اما في النهار فكنت ألبس البوكسرات الضيقة حتى أضغط على زبي كي لا يفضحني من الانتصاب، ذات يوم لمحت أمل وكانت بعيدة عني حوالي عشرين متر ثم تعمدت المرور من حولها ولما وصلت اليها نظرت إلى صدرها وكان منتصبا ومرتفعا بطريقة شهية وزاد انتصاب زبي كثيرا ثم استدارت فنظرت إلى طيزها وبعد ذلك صارحتها وعبرت لها عن اعجابي بها وقد وجدت تجاوبا كبيرا منها ومرت الايام وتعارفنا أكثر إلى ان ذهبنا إلى السلالم الخلفية في المدرسة لا يقترب منها أحد وكانت منعزلة عن الناس تماما ولم أشعر الا وانا اقترب منها كي اقبلها بينما ظلت أمل دون حركة وكأنها كانت غير متوقعة فعلتي تلك وهذا ما جعلني أتركها وأرجع إلى الخلف بخطوتين ثم اعتذرت منها وكان قلبي ينبض بكل قوة وانفاسي حارة جدا، لم أشعر بتلك اللذة من قبل فانا كنت دائما أستمني حين أرى الافلام أو لما أرى فخذ امرأة أو جزء من بزازها لذلك كانت لمساتي لها وتقبيلي اياها من شفتيها امرا اشعل الشهوة في جسدي بطريقة غريبة جدا. بعد ذلك تركتها وجلسنا نحكي وظلت أمل سارحة في عيناي طوال الوقت وعرفت ان في داخلها شهوة مبادلة كانت تخجل من التعبير عنها امامي ثم سألتها هل سامحتني عن فعلتي لكنها لم ترد ثم بقيت ألح ولكنها ظلت صامتة إلى ان قلت لها هذا يعني انه بإمكاني ان أكرر العملية فتبسمت وانزلت رأسها وفي تلك اللحظة ارتعشت كلية وبقوة وضممتها إلى صدري وكان قلبي ينبض بقوة، بقيت أقبلها من فمها وانا غير مصدق للأمر ثم أخرجت لساني وحاولت ادخاله في فمها لكنها كانت جامدة في مكانها دون اي حراك وهنا وقفت امامها والتففت من حولها ورحت أحك زبي على طيزها دون ان أخرجه وكانت هي ترتدي تنورة بنية خفيفة إلى درجة اني كنت أحس اني أنيكها على لحمها مباشرة اثناء الاحتكاك على طيزها، شعرت برغبة في اخراج زبي حتى أقذف دون ان أبلل ثيابي لانني أحسست أنني سأقذف بسرعة رهيبة وهنا استأذنتها ان أخرج زبي دون ان تلتفت كي لا تراه لانها كانت فتاة خجولة وهنا زادت ضمتي لها حتى شعرت ان زبي سيمزق بنطالي وتنورتها ويدخل إلى طيزها مباشرة وبدات أفتح سوستة بنطالي حتى أخرجت زبي، كان زبي أحمر بطريقة لم أعهدها ابدا وكان منتفخا جدا وأعدت الاحتكاك مع طيزها لكن هذه المرة كان زبي يلمس تنورتها مباشرة فباعدته وقابلت ظهري بظهرها وبدات أقذف المني إلى مسافة اكثر من متر وكنت أقول لها ابقي مكانك لا تتحركي كي لا تراني، لما قذفت أحسست كأن شهوتي ارتفعت اكثر وظل زبي منتصب ومسحته جيدا وطلبت من أمل ان تتركني أحتك مرة اخرى على طيزها فبدأت تضحك وهي مستغربة من حرارتي وقوتي الجنسية وأعدت الاحتكاك وجائتني فكرة ان ارفع لها التنورة وأنزل الكيلوت حتى أحك زبي على طيزها مباشرة وكنت أرى ان فرصتي ضعيفة لتحقيق مبتغاي ولم أصدق انها لما سمعت كلامي رفعت التنورة وأنزلت كيلوتها بسرعة. كانت طيز أمل بيضاء جدا ولها فردتين كبيرتين ومرنتين جدا وضعت زبي بين فلقتيها وتفاجأت بتلك الحرارة التي اعترتني لما لمس زبي فتحة طيزها وفلقتيها ولم أصبر أكثر من عشرة ثواني بعد حكة أو حكتين حتى جائتني رغبة القذف مرة اخرى فباعدت زبي من ناحيتها وبدأت أقذف المني لمسافة بعيدة مرة اخرى وكأنني لم أقذف من شهر. ولم أصدق حين مسحت زبي من المني وحتى أمل كانت تظن اني أمزح وبسرعة عاودت وضع زبي بين فلقتيها وبما ان فتحتها كانت رطبة من كثرة الاحتكاك دخل زبي في فتحتها ومن شهوتي لم أسيطر على نفسي ووجدت نفسي أنيكها في طيزها بكل قوة وأكملت ادخال زبي كاملا وهي تصرخ إلى ان قذفت للمرة الثالثة وهنا أحسست ان أمل تعبت من النيك فرفعت كيلوتها وسترت طيزها بالتنورة ومع ذلك بقي زبي منتصبا واتجهت إلى احدى الزوايا واستمنيت ولم يتوقف زبي عن القذف، وبقيت في ذلك اليوم أستمني عدة مرات حيث وصل عدد مرات القذف إلى ثمانية وكل مرة أحس ان زبي مازال يطلب المزيد وانتصابه في القمة حتى نمت وقمت في صباح اليوم التالي وانا على جنابة، لتنتهي حكايتي مع طيز صديقتي أمل