كانت المحطة شبه خالية، لا يوجد سوى رجل وفتاة متأخرين عن الموعد حيث كان آخر باص يستعد لمغادرة المحطة، كل منهم كان يركض ويلوح للسائق حتى ينتظرهم، وأخيرًا وصلوا إلى الباص وتسلقوا إلى الجزء الخلفي من الحافلة التي كانت فارغة تقريبًا وجلسوا على المقعد الطويل.
كانت الليلة باردة إلى حد ما، ومع ثياب الفتاة الخفيفة التي كانت ترتديها زاد الأمر سوءا فاقتربت من الرجل بحثًا عن الدفء ثم لفت ذراعيها حول جسدها بإحكام، كانت تضع إحدى فخذيها على جزء من فخذ الرجل، فقام بوضع يده اليسرى على فخذها الأيمن وبدأ يتحسس فخذها برفق فوق الركبة مباشرة، فقامت الفتاة بغلق عينيها ومالت برأسها على كتفه وهي تستمتع بمداعباته.
وبمجرد أن بدأت الحافلة في التحرك عم الظلام نظرًا لأن الحافلة فارغة تقريبًا، لا أحد يسمعها وهي تئن برقة عندما كانت يده تتحرك فوق فخذها، ويده اليمنى بدأت تتحسس كتفيها ببطء وهو يستمتع بلطف بشرتها الناعمة.
بدأ يقترب بحذر شديد نحو ثديها، كان يشعر بثديها بارز من خلف ثوبها الخفيف، بدأ يستخدم إصبعه لتدليك حلمة ثديها بشكل دائري وأحيانًا يقرص حلماتها قليلًا مع إبهامه والسبابة، بدأ صوت محنتها يعلو، كان يخشى ان ينكشف أمرهم، ثم أدار رأسه تجاهها وبدأ بتقبيلها قبلات عميقة ودافئة، مما يجعل ألسنتهم تلعب مع بعضهما البعض في حين أن يديه لا يزالان يتحسسان جسدها الناعم والمثير.
يده اليسرى الآن أصبحت فوق كسها يداعب لحم فخذيها من الداخل وهو في طريقه إلى أبعد من ذلك، فإن إبهامه يلمس كسها من خلال سروالها الداخلي، كانت رطبة وكان يشعر ببعض البلل والافرازات على إصبعه وهو يواصل الاحتكاك وأحيانًا يقوم بالضغط عليه من حين لآخر، لم تعد الفتاة قادرة على الوقوف، فنهضت بسرعة وخلعت ملابسها الداخلية ووضعتها في حقيبة بجانبها، ثم أعطته ظهرها وجلست بمؤخرتها على منطقة قضيبه وفتحت ساقيها على نطاق أوسع لمنحه مسار أفضل.
عاد مرة أخرى الى اللعب في كسها بإصبعه، لكن هذه المرة بدون سراويل داخلية مزعجة، وكان يواصل تقبيلها أيضًا، بدأ يفتح كسها برفق ويداعب الجدران الداخلية بإصبعه، بينما يقوم بإدخال إصبعه الأوسط في ثقبها المبتل. بدأت تحرك مؤخرتها ذهابا وايابا على قضيبه، وتحك فخذيها بشكل دائري وهي تصدر أصوات جنسية مثيرة، في هذا الوقت كانت تشعر بأن يده الأخرى ما زالت تعصر صدرها وهو يتلذذ بنعومته وطراوته، ثم قام بفك حزامها حتى سقط الفستان حول خصرها وأصبح الجزء العلوي من جسمها عاري تمامًا.
نزل الى ثديها ووضع لسانه حول حلمتها المنتصبة ثم أخذها إلى فمه وبدأ يمتصها بلطف، أصبح صوتها يعلو من الشهوة، فيعود إلى تقبيلها للحفاظ على هدوئها، ولكنه لا يمنع يده من اللعب في كسها.
كانت في قمة نشوتها وهو يدخل إصبعه عميقًا في كسها ويجعله ينزلق للخارج والداخل، في حين أن إبهامه لا يزال يداعب البظر بشدة، بات يحرك أصابعه بإيقاع أسرع وأسرع. وكلما صرخت يقوم بتقبيلها ليكتم أنينها، كانت تتمتع بنشوة قوية وبدأت تخرج عن وعيها، اما هو أصبح يعاني من ألم انتصاب قضيبه، وأثناء ما كان يقبلها بعمق قام بفتح سحابه سرواله لتحرير قضيبه المسجون، عندها نزلت يد الفتاة الى الأسفل وهي تدور حول قضيبه، أخذت تفرك هذا العمود الصلب أعلى وأسفل، انتقلت لتجلس على ركبتيه من الأمام وهي متداخلة في حضنه بصدرها، كان فستانها محشو في وسطها وأصبح نصفها العلوي والسفلي مكشوف بالكامل، تقدمت الى الأمام أكثر وأخذت رأس قضيبه وقامت بوضعه داخل كسها، قضيبه انزلق بسهولة لانها كانت مبتلة للغاية، ظل قضيبه داخلها طوال الطريق بدون حركة، فكلاهما يستمتعان فقط بالشعور وهم يقبلان بعضهما بعضًا، أخذ يعصر ثديها بعنف ويفرك حلماتها الحساسة لتبدأ الفتاة في تحريك الوركين وتتدحرج ذهابًا وإيابًا وأعلى وأسفل.
ألقيت ذراعيها على كتفيه وهو يمسك بمؤخرتها الدافئة مما جعلها أقرب إليه وتمكنه من دفع قضيبه بعمق داخل كسها وتصبح الحركة أسرع، تستمر وراك كل منهما في الاحتكاك بالاخرى مع هزة شديدة وقوية، بدأت سرعتهم تقل وأنفاسهم تنقطع والتعرق يزداد وجسد كل منهم يشتعل حتى انفجرت شهوة كل منهما أخيرًا.
تسترخي الفتاة على صدر الرجل ليطويها بين ذراعيه ويقبلها بعمق وهو يبتلع لسانها، بينما لا يزال يداعب ثدييها الناعم، جلست الفتاة وهي تبتسم له وأدركت أنها قد فعلت للتو أكثر الأشياء جنونًا حتى الآن في حياتها، قام برفع ثيابها وجلس بجانبها وهو يضع ذراعه حولها، تتوقف الحافلة في المحطة ويخرجون في سلام