كنت على علاقة مع امراة لها اجمل نهود بارزة و كبيرة و كانت مطلقة و اكبر من فانا كنت في العشرينات و ي في الثلاثينات و كانت جذابة جدا وبيضاء و مطيزة و لكن نهودها تسحرني اكثر من مؤخرتها … و حين التقينا دهبت يدي مباشرة الى صدرها الطري الكبير و بدات افتح الازرار و انا اريد ان اكتشف و كان بياض صدرها مثير و شهي جدا الى ان وصلت الى الحلمات التي كانت وردية و فاتحة اللون و انطلقت مباشرة في لحسها و لعقها بكل حرارة و هي تضحك و اعجبها الامر لانها كانت فخورة بصدرها الكبير و تعلم انه مصدر انوثتها و كنت الحس ثدي و يدي على الثدي الثاني تفرك و تلعب .
و نظرت جيدا الى اجمل نهود ارضعها و انا متعجب من شلهما و جمالهما و بقيت الحس و الاعبهما و هي سخنت و قالت هل ستبقى مع صدري اريد زبك في كسي و قلت لها قبل ذلك يجب وضع زبي في بزازك انكحك من صدرك … و لما وضعت زبي في بزازها اعجبني الامر و اعجبها و كانت هي تمسك بزازها و تغلقهما على الزب و انا انيكها باحلى متعة فانا احب الاثداء الكبيرة و لا اصبر على منظر الصدر الابيض الكبير و عدت مرة اخرى الى اجمل نهود ارضعها و الحس و سخنت و زبي اصبح كالحديد و يجب ان ادخله في الكس و الا ساقذف حتى قبل ان ادخله
و بقيت مع اجمل نهود ارضعها و الحس ثم ادخلت زبي في الكس و انا امسكهما و العب بهما و احس بحلاوة كبيرة في زبي لما حركته في الكس و الرحم و كسها الضيق كان ساخن جدا و الماء اللزج يغمره و انا بلا توقف ادفع الى الامام و الخلف و اسمع الغنج . و سخنتني بصوتها الجميل لكن سخنتني اكثر بثدييها الكبيرين كيف كانا يتحركان و انا ادخل زبي و انيك نيك ساخن جدا و جميل و احرك زبي بعنف كبير و قوة جنسية عالية و انا مع اجمل نهود ارضعهما و لم اتوقف ابدا عن لعق حلماتها الطرية الشهية و لحسهما الى ان بدا المني ينزلق من زبي نحو رحمها و انا في ذروة شهوتي
كانت لحظة جميلة جدا لما بدا زبي يكب و يقذف داخل الكس في رحمها الساخن اللزج و انا اصرخ بقوة عنيفة و اواصل لعق الحلمات و المص بعنف كبير واشعر برغبة كبيرة في المص و عض الحلمات لكن زبي بدا يقل قذفه و تخفت حرارته الجنسية حتى توقف عن القذف و بدا ينكمش … و اخرجت كل الشهوة و عدت مرة اخرى الى اللحس و الرضع و انا انظر الى ذلك الصدر الجميل الشهي و انا مع اجمل نهود ارضعها و الحسها رغم خروج الشهوة و زبي لم اخرجه من كسها الا لما خرجت الشهوة بالكامل و شبعت .
سكس محارم تونسي رهيب مع رجل ينيك بنته ام البزاز
اضغط هنا