هذه قصتي انا وطيز عمتي الشهية ارجو ان تنال اعجابكم، انا اسمي عدنان 20 سنه من عمان قصتي صارت من سنه كان عمري وقتها 19 وانا كنت ادرس بالجامعة ولما ارجع من الجامعة اقابل الاهل ونضحك مع بعض ونستانس عمتي جوهره كان عمرها وقتها 22 متزوجه وكانت تجي معنا كل اسبوع واحيانا تبقى معنا اسبوعين أو ثلاثه لان زوجها كان كثير يسافر وبصراحه كنت انضر لعمتي بشكل طبيعي ما كنت متوقع ان راح تصير حاجه بيننا المهم جسمي متناسق وقوي بحكم اني امارس الرياضة كثير وكنت احب امارس العادة السرية كثير، وفي يوم من الايام زوج عمتي سافر لبريطانيا رحلة عمل لمدة شهرين وعمتي كانت تجي معنا ونقضي الوقت كله ضحك ووناسه وكنا نتبادل اللمسات الغير مباشره اللي هي غير مقصودة، وفي يوم من الايام نهضت الصبح وما حصلت احد بالبيت صرت ادور وينهم بس ما حصلت احد وسمعت صوت المياه بالطابق السفلي ولما نزلت شفت عمتي داخله تاخذ شاور ونست تغلق الباب كامل تقربت من الباب وشفت اروع جسم بحياتي وكان بجد روعه جسم ممشوق ومتناسق ونهودها متوسطه وكسها الناعم مثل البراعم بس اللي ما شفته هو طيزها ولحظتها انتصب زبي، المهم انا رجعت للمطبخ علشان ما تشك فيني وحضرت الفطور وانتضرتها تجي ولما اجت تفاجئت فيني وقالت: ليش ما رحت معهم؟ قلت وهم وين رايحين اصلا؟ قالت: راحو رحله يتمشو وبيجيو بالليل قلت لها دام كذا ما اريد اروح معهم تعالي ناكل انا جوعان وجلسنا مع بعض واكلنا وانا كنت كل شوي اشوف صدرها واحاول اشوف طيزها اللي ما شفتها هي كانت لابسه بجامه زرقاء ولابسه تحتها كلسون بس من دون ستيان قررت انزل تحت الطاولة علشان اشوف كسها وطيزها اسقطت الملعقة ونزلت وشفت جزء بسيط من طيزها، المهم خلصنا الفطور ورتبنا المكان وانا رحت لغرفتي امارس العادة السرية واتخيل عمتي وهي بين احضاني وانا انيكها من طيزها وكسها اااااااه فجأه دخلت عمتي وشافتني على هذه الحالة وانا اندهشت وتوترت بنفس الوقت صرت خايف منها بس هي بعد اندهشت من اللي شافته وصارت ترمقني بنضرات الغضب وقفلت الباب بقوه وراحت انا خفت تخبر ابوي وابوي يذبحني مرت ساعتين وطلعت للصالة وشفتها جالسه تتابع مسلسل مصري جلست بعيد عنها اتابع المسلسل وهي ما كانت تعطيني اي اهتمام وانا اشوفها بنضرات بريئه وتجرأت اني اتكلم وقلت لها: عمتي انتي زعلانه؟ قالت: لا ابدًا وليش ازعل؟ قلت لها: ارجوكي لا تخبري ابوي راح بيذبحني بليز قالت: أنت اللي سببت لنفسك لا تكلمني رحت لغرفتي وانا خايف رجعوا اهلي بالليل ابوي ناداني طبعا انا خفت قلت اكيد بيذبحني ولما طلعت له قال ليش ما اجيت قلت له: ماني فاضي وتعرف عندي مذاكره وكذا وانا اشوف عمتي وهي معصبه الكل راح لعرفته ليناموا، وفي اليوم الثاني نزلت كنت ابي اطلع نادتني عمتي قالت اريدك تجي معي بنروح بيتها وننضف البيت وكذا طبعا ما اقدر ارفض لها طلب ورحت لما وصلنا صرنا ننضف البيت من الغبار صارله فتره طويله ما تنضف وكنا نتلامس كثير حتى اني كنت اتعمد التصق فيها وانتصب زبي مثل الحديد وهي لاحضت هذا وقالت راح اروح اخذ شاور قلت لها اوك ولما راحت خلت الباب مفتوح بحجة انها ناسيه تقربت من الباب وزبي منتصب بالكامل وصرت امارس العادة السرية وقررت ادخل عليها، دخلت وقفلت الباب وصرخت قالت اطلع برا قلت لها اهدي انا بحبك وبدي نيكك قالت انا عمتك يا حيوان قلت انتي حبيبتي وروحي بدي انيك كسك وطيزك مسكتها وصرت امص لها بزازها وشفتيها وامصهم مص لحتى حسيت انها ذابت وكملت وهي تقول لا يا عدنان يكفي كذا ارجوك وأصبحت انا وطيز عمتي في نفس الخندق أخيرًا، قلت لها هذه فرصه ومارح تتكرر ونزلت لكسها وصرت امصه وادخل لساني فيه وهي ذايبه وتتاوه اخذت زبي لراسها ودخلته بفمها قلت لها مصيه صارت تمصه لحتى قذفت كمية كبيره بحلقها قالت يكفي كذا قلت لا بدي نيكك ونزلت لكسها وحطيت راس زبي على باب كسها ودخلت الراس وهي شهقت من كبر زبي وقالت لا تدخله زياده ارجوك قلت لها اخرسي وصفعتها وصارت تبكي دخلت زبي كامل بكسها وصرت انيكها بعنف وهي تتاوه اه اه اه اه اه عدنان ارحمني ارجوك ااي يعورني ااه كسي وانا ازيد من النيك كلما اسمع تنهداتها خرجت زبي من كسها ودخلته بفمها وقذفت كل المني اللي فيه و اخذنا شاور وحممتها وعطيتها قبلات بريئه وصارت تبتسم لي وحضنتني وقام زبي مره ثانيه وهي شافته قالت افففف لااااا مو مره ثانيه بوستها على خدها وقلت لها مصيه شوي نزلت تمصه وبعدين رفعت راسها ومصيت فمها وقلت لها راح انيكك من طيزك قالت لا ارجوك قلت لها علشاني يلا قالت اوكي بس لا توجعني نامت ع بطنها وانا فوقها وجيت بدخل زبي بطيزها اللي لطالما حلمت فيها ودخل الراس حاولت ادخله زياده بس بدون فايده خرجته وقالت عدنان يوجعني خلاص قلت لها استحملي وحطيت لعابي بفتحة طيزها وشوي ع زبي ودخلت زبي كامل بطيزها مره وحده صرخت صرخه قويه قالت لاا وجعتني تكفى خرجه أرجوك وانا انيكها بكل قوه وهي تصرخ لحتى قذفت بطيزها وطلعته وشفتها عم تبكي مسحت دموعها وحضنتها قلت لها اسف كنت مشتهي وما فكرت الا بنفسي وبوستها قالت وجعتني يا عدنان حرام عليك تأسفت منها وقالت خلاص سامحتك وقالت راح تنكيني في كل مره تريدها بس مو من طيزي اوكي طبعا وافقت وصرت انيكها كل ما سنحت لي الفرصه.