الشقة المقابلة هي شقة عاطف وهو بيشتغل بإحدى شركات الأمن ويتوجب عليه أن يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء جارتي اللبوة وهى شابة بيضاء جميلة وعندها بيبي عمره 6 شهور. كانت علاقتي بيهم كويسة جدا وخاصة الزوجة اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها وأهلها ساكنين في الوجه البحري. ومالهاش حد في القاهرة. كانت الزوجة ثناء دائما ما تنادي علي وتطلب مني أن أشتري لها بعض الاحتياجات. أو تطلب مني رعاية طفلها عند ذهابها للحمام وأخذ الدش. كنت دائم التواجد في الشقة عندهم. كنت معجبا بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا لأنها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الأوقات تخرج صدرها وترضع ابنها وكنت أنا أنظر لصدرها وأتمنى أكون أنا البيبي. لأن صدرها كان أبيض مثل الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني. ولكني كشاب كنت أشتهيها جدا بس كنت لا أجرؤ على أي شئ. بس في بعض الأحيان كنت آخذ منها البيبي وألمس صدرها عفويا لمدة ثوان وكانت الثانية دي متعة بالنسبة لي لأن صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها أدخل التواليت عندهم وأمارس العادة السرية على اللمسة. كنت دائما أدخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتواليت في نفس الوقت لأن البيت كان نظام قديم. وكنت ألاقي هناك غياراتها الداخلية. وكنت أمسكهم وأمسح بيهم وشي وأحطهم على زوبري وكانت شهوه غريبة لما ألاقي كولوت من كولوتاتها وهو فيه بقع صفراء من إفرازات كسها. كان زجاج الحمام بتاعهم من النوع الأبيض المعتم المصنفر ولو حد كان جوه ممكن تشوف ظلال الشخص ده من ورا الإزاز وخاصة لو ولع نور الحمام ممكن تشوف خيالات. كنت دائما لما تسيب لي البيبي وتدخل الحمام كنت أذهب خلفها وأتمتع بخيالات صدرها. كان للحمام مفتاح بخرم كبير وكانوا لا يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل جوه يقفل الحمام. بس لو بصيت من الخرم كنت تشوف اللي جوه. كنت دائما أبص من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانة في وسط الحمام وكنت أرى طيزها البيضاء المستديرة وصدرها الكبير من الرضاعة وكان جسمها أبيض شمع وكانت لها بطن بيسموها بلهجتنا العامية المصرية سوة. كنت دائما أشتهي أن أراها عريانة وخاصة طيزها. المهم كنت شاب سخن وكل يوم باسخن وكنت أمارس العادة السرية وأضرب عشرات على أي بنت أقابلها بالشارع حتى لو ابتسمت لي بس. المهم كنت دائما أراقبها بعيوني لدرجة إنها قالت لي مرة عينك اللي عاوزة تدب فيها رصاصة وأخدت الكلام بالهزار وضحكنا وقلت لها يا بخته جوزك. قالت هوه فين جوزي بالنهار نوم وبالليل شغل. انتم كده يا رجالة قبل الجواز حاجة وبعد الزواج حاجة تانية. قلت لها إنتي لو مراتي ما أسيبكيش لحظة قالت أهو كلام لما أشوف لما تتجوز ها تعمل إيه. قلت لها اللي كنت عاوز أتجوزها متزوجة. قالت مين؟ قل لي ياللا! . قلت لها لا لا لا لا ده سر والسر لو طلع من واحد ما يبقاش سر يا ثناء. قالت لي آه منك أنت يا أحمد باين عليك شيطان قلت لها ده أنا غلباااااااااااااااااااااااااااااااااان. على رأي عادل إمام. مرت الأيام وهي كل يوم تلبس قدامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي على اللحم وخاصة في الحر. وكنت أشتهيها ونفسي فيها. كنت أحس ساعات إنها بتحبني أكون معاها على طول وتتكلم معايا. في يوم دخلت عليها قالت لي أما عاطف جاب لي قميص نوم يجنن. قلت لها فين هو؟ أنا باموت في قمصان النوم. جابته وشفته كان لونه وردي بمبى ومفتوح من الجنب وطويل ومعاه الكولوت والسوتيان بنفس اللون. أنا شفت القميص بصراحة زبري شد وكنت هايج وكنت على الآخر. قلت لها إيه رأيك عاوز أشوفه عليكي. قالت لي أنت واد قليل الأدب. الحاجات دي لجوزي وبس يا قليل الأدب. وضحكنا. قلت لها طيب يبقى ماليش في الطيب نصيب. قالت عيب علشان ما أزعلش منك. المهم أنا بصراحة هجت عليها. وفي يوم كنا الصبح وفجأة سمعت باب الشقة بيتقفل وجوزها معاه شنطة ونازل على السلم. نزلت لها وفوجئت إنها بقميص النوم. وقلت لها هوه راح فين عاطف؟ قالت أمه عيانة وها يقعد يومين تلاتة في البلد.والدته تعبانة. المهم قالت تحب تشرب إيه. أعمل لك شاي قلت لها آه بس ها أروح فوق أجيب حاجة وأرجع. كان زبري شادد وخاصة إني كنت شايف طيزها من القماش الشفاف. طلعت لبست شورت رياضة واسع. وتي شيرت ورجعت. كان زوبري شادد وبارز في الشورت. وهي كانت لسه بالقميص. وأنا بصراحة كنت بابص عليها من ورا وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها. وكل ما أشوفها زبري يهيج أكتر. مش عارف ليه هي بقت بقميص النوم مع العلم إنها كانت قد رفضت تلبسه قدامي. المهم قعدت علي الكرسي وحطيت رجلي علي كرسي تاني وما لاحظتش إن راس زبري خارجة من الشورت. بصيت على عينيها لاقيتها كل شوية تبص علي الشورت وتغمض عينيها وتدخل لجوه. المهم أخدت البيبي وقعدت ألاعبه قالت كويس خليه معاك لحد ما آخد حمام وأرجع. المهم ابتدت المياه تنساب من الدش رميت البيبي علي سريره وجريت علي الحمام وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت إنها هايجة وحسيت إنها عصبية. بس زبري شادد من منظر جسمها. وقعدت أدعك في زبري وفجأة قذفت وجبت لبني على الأرض. دورت على حاجة أخبي جريمتي بيها ما لاقيتش غير بامبرز الولد أخدت واحد ومسحت بيه الأرض ورميت البامبرز جسم الجريمة من الشباك. هي خرجت من الحمام وشافت بقع المية الممسوحة قالت إيه ده يا أحمد قلت لها ده لبن من بزازة الواد. وطلعت لشقتنا وكنت هايج على الآخر وزبري لا يكل ولا يمل شادد وعاوز ألتصق حتى بيها وبس. كنت زي المجنون شهوتي رهيبة مش قادر أقف في وش شهوتي وخلتني جرئ جدا ويحصل اللي يحصل كل يوم أشوف جسمها عريان وأسخن خالص وخاصة كمان زوجها سافر يعني الجو مهيأ. كلمتني ثناء وقالت تعالي اشرب الشاي معي. المهم نزلت وأنا حطيت في دماغي أنيكها مهما كان الثمن حتى لو دخلت السجن. كانت تحب تسمع كلامي وتحب تعمل معي حوارات وتاخد برأيى بس حسيت إنها مش سعيدة وإنها ما تشبعش من جوزها وإنها حاسة بالوحدة والإهمال. هي ما قالتش ده بس أنا حسيت بحزنها. اتمنيتها واشتهيتها وغريزتي تحركت بطريقة غريبة في الليلة دي كنت ها اتجنن من زبري. المهم روحت لعندها ودخلت هي تعمل الشاي وكان المطبخ بتاعها ضيق روحت وراها وعفويا لمست طيزها بزبري حسيت إن جسمها قشعر قالت يا أحمد أقعد بره خلي بالك من البيبي وأنا ها اعمل الشاي وأرجع. هي طبعا مش موضوع البيبي البيبي في سريره ولكن هي تعبت من ملامسة زبري لطيزها. كانت لابسه بلوزة بيضا وبنطلون استرتش إسود والليلة دي كانت فاردة ومنزلة شعرها على كتفها كنت حاسس إنها هايجة ونفسها في حاجة. كنت بابص لها بشهوة غريبة. كنت لابس الشورت وكان زبري شادد لقدام. وهي كل شوية تبص لتحت وتغمض عينيها حسيت إنها مشتهية ونفسها بس فيه حاجة بتمنعها. المهم دخلت أوضتها تغير هدومها. أنا اتجننت وحسيت إني لازم أنيكها مهما كان الثمن. روحت وراها بعد شوية وفتحت الباب. هي شافت كده زقتني وخاصة إن بلوزتها كانت مفتوحة وصدرها طالع بره أبيض وردي. اتجننت أكتر. قالت لي إيه ده أنت بتعمل إيه أنا ها اصوت. عيب عليك أنا وثقت فيك عيب. أنت بتعمل إيه يا أحمد؟ قلت لها باعمل اللي كنت عاوز ونفسي أعمله من سنتين. وأخدتها بين دراعاتي وزقتها على السرير ونمت فوقها وهي ها تصوت حطيت إيدي على بقها. نزلت على صدرها وأنا بامص فيه ومسكته بعنف من فوق السوتيان ولم أستطع تقليعها السوتيان. وكانت لابسة البنطلون الاسترتش. حطيت إيدي على كسها وهي بتزقني. ابتديت أحاول أمص شفايفها وهي بتلف راسها يمين وشمال. كنت متملك منها ومتمكن منها وماسكها بكل قوتي فشهوتي خلت قوتي عشرة أضعاف. كانت قد تعبت من الحركة والفرك والهرك والزق. المهم ابتدت قوتها بالضعف وابتدت تستسلم. كنت نزلت على كسها من فوق البنطلون وابتديت أعضه وهي تضم رجلها علي بطنها. المهم دخلت إيدي من البنطلون بالعافية لاقيت كسها مليان مية. حطيت صباعي في كسها. صرخت صرخة غريبة وتأوهت وهي بتمسك شعري وتشده عشان أسيبها. كان وجع الشعر ولا حاجة لأن شهوتي ألغت الحواس الأخرى عندي. أخيرا قلعتها السوتيان ومسكت صدرها ونزل اللبن من صدرها لأنها كانت بترضع زي ما انتم عارفين. المهم نزلت على كسها وحاولت أقلعها الكولوت. كانت فخادها بيضا وناعمة. كانت خلاص ابتدت تهيج وابتدت تستسلم للأمر الواقع. قالت لي ها اقول لأهلك قلت لها أنا الليلة يا قاتل يا مقتول قالت لي ما كنتش أحسبك كده. حسيت إنها مشتهياني وعايزاني بس فيه حاجة بتمنعها مش قادرة تقاومني أكتر. المهم مسكت البنطلون ونزلته لنصف رجلها وكان أبيض بورد أحمر. مسكت كسها من فوق الكولوت وحسيت إنها استسلمت خالص. نزلت الكولوت وشفت كس احمر وردي طرابيشي كله سوائل وخيرات. نزلت عليه ألحسه وهي تمسك شعري وتقولي كفاية كفاية أرجوووك أرجووووووووك يا أحمد أف مش كده إستنى هاقول لك حاجة. قلت لها مش عاوز أسمع حاجة. قالت ممكن نتكلم أرجوك كلمني. وأنا شغال. طلعت زبري من الشورت قالت ها تعمل إيه اعقل يا مجنون أنا متجوزة أرجوك يا أحمد أنت عارف معنى ده إيه. وأنا مش سامع حاجة. بس كل شهوتي متجمعة في راس زبري. المهم حطيت الراس عند كسها وهي راحت فيها وقالت أف عليك حرام عليك. دخلت الراس وهي تقول أفففففففففففففففففففففففففففففف. روحت زاقه ومدخله لجوه وهي تقول أخ أخ أخ آي ي ي ي ي. دخلت زبري كله وهي ابتدت تستسلم ونمنا على بعض وأخدتني بين إيديها ودراعاتها ورجليها وحسيت بأحلى متعة وأسخن كس. كانت أول مرة لي أدخل زبري في كس ست. وفجأة قذفت من فرط الشهوة وهي تقول أخ أخ أخ أخ إيه ده أنت جبت كتير أوي أف أف أف. حسيت إن زبري لا يكل ولا يمل. لفيتها عشان أبص على طيزها ابتدت تزق طيزها لورا وخاصة لو أنا لمست ناحية كسها. حسيت إن خرم طيزها أحمر وردي وجسمها كله أنوثة رهيب رهيب. حطيت لساني علي طيزها وأخذت ألحس طيزها وكانت ناعمة وسخنة ولذيذة. المهم دخلت صباعي من ورا في كسها كانت شوربة كلها إفرازات سخنة. المهم حطيت زبري في كسها من ناحية طيزها يعني من ورا وأخذت أنيك فيها وكانت مرة طويلة جدا ارتعشت تلات مرات وهي تقول لي أنت ليه عملت كده أنا زعلانة منك. انتهت الليلة ورجعت شقتنا. وأنا أتذكر وأفتكر أحلى ليلة وأتذكر أحلى كس. بعد شوية اتصلت وقالت أنت ليه عملت كده أنا زعلانة منك أنا بصراحة زعلانة من نفسي. المهم قلت لها خلاص طالما كده مش ها اوريكي وشي تاني. وكان زبري شادد للمرة الرابعة. قفلت السكة ورحت في النوم وبعدها بساعة اتصلت وقالت أحمد أحمد مش جايلي نوم. قلت لها أصبري. ونزلت خبطت علي بابها وما فتحتش قلت لها لو ما فتحتيش مش ها اوريكي وشي وأخذت أصعد السلم. وأنا على السلم فتح الباب. ورجعت ما لاقيتهاش عند الباب دخلت من الباب المفتوح ولاقيتها في أوضة النوم وهي لابسة قميص النوم الوردي. جريت عليها وأخذت أحضنها ونمت فوقها وحسيت إنها تريد وعايزة أكتر وأكتر وكانت ليلة ما بعدها ليلة. مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهية وراغبة ومغتلمة وقالت في وسط الكلام أنا بحبك من زمان يا أحمد