هحكي اللي حصل مع جسم جارتي الملبن وبزازها اللي كانت سبب سعادتي، كنت نازل النهارده كالعادة لشغلي الساعة 9 إلا ربع وأنا نازل علي السلم سمعت صوت حلو قوي بيتكلم مع حد الصوت ده جديد لأن كل اللي ساكن في العمارة بتاعتي أنا و4 شقق تاني واحدة جنبي وكل فين وفين أما أشوف صاحبتها (ست جامدة جدا) واتنين في تالت دور وواحدة في التاني المهم مخدتش في بالي وجيت نازل لقيت واحدة بتنده عليه ناهد: لو سمحت يا أستاذ. يا أستاذ أنا: مين ناهد: أنا هنا بص فوق أنا: أفندم أي خدمة (لقيت وش سبحان الخلاق بيكلمني ومخبي جسمه ورا درابزين السلم) ناهد: لو سمحت ممكن طلب أنا: أؤمري يا فندم عيوني ناهد: طب ثواني واختفت الست شوية وبعدين لقيتها نازلة لابسة روب قماش وهيه نازلة كان فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حتة صغيرة من الروب من تحت كانت كافية لأني ألاحظ إن الست دي مش بني آدمة دي ما يتقالش عليها غير أسد ومن العيار التقيل. المهم. نزلت وقالت لي ناهد: أنا آسفة إني هاعطلك أنا: ولا يهمك ناهد: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح بالليل (ملحوظة: أنا جيت من الشغل الساعة 4 العصر فما لاحظتش إن الشقة اللي فوق فيها حد) أنا: يا فندم شرفتينا ويا رب نكون جيران كويسين مع حضرتك ناهد: ربنا يخليك حضرتك زوق قوي. معلش أنا كنت بغسل وبعدين في حتة من الغسل بتاعي وقعت علي التندة بتاعة حضرتك وحاولت أجيبها من فوق ما عرفتش فممكن حضرتك تجيبها لي أنا: قوي قوي ناهد: بس أنا مكسوفة قوي أصلها حتة يعني شخصية جدا بس هاعمل إيه للضرورة أحكام أنا: طب حضرتك ممكن تخلي ابن حضرتك أو جوزك ينزل يجيبها ناهد: أنا ماليش غير بنت واحدة عندها 15 سنة وجوزي نايم ولو ضربت جنبه قنبلة مش هيصحى قبل الظهر أصله بعيد عنك من النوع اللي بيشرب أنا: طب اتفضلي يا فندم إحنا هنفضل واقفين علي السلم كده؟ ناهد: مرسيه بس أصلي سايبة الغسيل للبنت أنا: لا والله اتفضلي المهم دخلت وإحنا بنكمل كلام أنا: هوه جوز حضرتك بيشتغل إيه ناهد: جوزي كان مسافر بره في عمان وقعد هناك 15 سنة اتجوزني وسافر علي طول وجه السنة دي وهيقعد بس ولاد الحرام هناك علموه الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد الصبح بس هوه لسه بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر كنا وصلنا للتندة أنا: هيه وقعت فين بالظبط ناهد: هنا جبت سلم وفتحت درفة الألوميتال من فوق عشان أنا عامل فوق التندة حاجة زي الشباك الصغير عشان أقفل الألوميتال الكبير وأفتحه هوه للتهوية. المهم طلعت على السلم وبصيت لقت حاجة روز مكعبلة في بعض مديت إيدي وجبتها كانت تعتبر ناشفة ناهد: من فضلك متفردهاش أنا: (بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبلة ولا إيه ناهد: (ضاحكة)لا أصلها تكسف شوية أنا: يا ستي عادي يعني هتكون إيه؟ (قولتها ونيتي سليمة والله وفوجئت بالرد) ناهد: سوتياني أنا حسيت أول ما سمعت الكلمة إني هاقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 360 درجة نظره كلها كسوف وشرمطة وشهوة. مسكت السوتيان وتعمدت أفرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني ناهد: يا خبر أنا: مالك؟ عادي. بس إيه ده كله (بهزار) لما فردت السوتيان لقيت حجمه بيقول إنه بيسند بطيختين مصنوعين من الملبن ناهد: هعمل إيه ما هو من الزمن حسيت من كلمتها إننا دخلنا في مرحلة جديدة فبدأت بتحويل أسلوب الكلام ما بين هزار وشرمطة وكان لازم أعمل اختبار قبل الهجوم أنا: إنتي اسمك إيه ناهد: ناهد أنا: ما هو باين تحولت ضحكتها الأنثوية الرقيقة لضحكة أشبه بضحكه امرأة مومس أو تشتهي الجنس أنا (مكملا) أمال يعني مش باين عليكي حاجة ناهد: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك. أنت اسمك إيه أنا: محمد ناهد: يعني مش باين ضحكنا سوا أنا: إيه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينو ناهد: والغسيل؟ أنا: مش هنكمل حاجة ولا خايفة من بنتك ناهد: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه. هات يا عم خلينا نروق دخلت أعمل الكابتشينو وأنا رايح المطبخ قفلت باب الشقة لجس النبض لقيتها عادي وأنا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ناهد: تلفزيونك ده شكله غريب أنا: ده مسرح منزلي ناهد: آه أنت باين عليك رايق قوي. أنت متجوز؟ أنا: مطلق ناهد: يا حرام أنا: ميصعبش عليكي غالي دخلت أعمل الكابتشينو. وجبت الكابتشينو وهيه كانت بتهابر مع التلفزيون عشان تفتحه لقيتها بتقول لي ناهد: أنت جايب تلفزيون يبضن عليك؟ أنا: يبضن؟ ناهد: آه مش إحنا بقينا أصحاب يبقي مالوش لازمة الكسوف أنا: طب مادام مافيش كسوف ما تقلعي الروب اللي محررك ده ناهد: لا دا أنا لو قلعته تبقي مصيبة أنا: هوه فيه حد معانا يا ستي اقلعيه وخدي راحتك ناهد: أوكيه وقلعت الروب. قلعت الروب يا جماعة. قلعت الروووب يا إخوانا ويا ريتها ما قلعت أنا لقيت قدامي علي مستوي نظري كرتين من الجيلي الأبيض جدا وفيهم حبيتين كريز وسط وفلق البزاز عايز زبر حمار يدخل بينه وعلي الرغم من أنها كانت لابسة جلابية بيضا بس كانت مبلولة وكل حاجة باينة لاقتني متنح لبزازها ومش عارف أتكلم لقيتها بتقول لي ناهد: أنت عمرك ما شفت واحدة قبل كده ولا إيه أنا: واحدة وإنتي أي واحدة ضحكت ضحكة شرموطية عالية حسيت إن جوزها صحي منها ناهد: طب أقعد أقعد خلينا نروق ونشرب الكابتشينو وتروح شغلك أنا: كس أم شغلي ناهد: أنت قليل الأدب أنا: من بعض ما عندكم عادت الضحكة مرة تاني وبصت لقت زبري زي عمود النور جوه البنطلون فضلت تشرب وتبص لزبري من تحت لتحت وتبص للتلفزيون ولقيتها بتقول لي: ناهد: أنت مش حران أنت كمان أنا: قوي ناهد: طب ما تقلع أنا: لو قلعت أنا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي ناهد: يا عم اقلع خليه يشم نفسه قلعت خالص مالص ملط ناهد: يخرب بيت أبوك إيه ده أنت أمك كانت بتتوحم أكيد على حمار (وعادت الضحكة) ومنضفه لمين بقىىىىى أنا: للي عايز يدوقه ناهد: طب ممكن أدوقه؟ أنا: (في ذهول من الموقف كله) تحت أمرك وبدأت في مص زبري كأكبر عاهرة في العالم بدأت بالراس وهيه ماسكة بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي ناهد: افتح رجلك وارفع نفسك قوي رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرم طيزي ولسانها عامل زي الصنفرة الناعمة حسيت إن روحي بتتسحب مع كل لحسة من لحساتها. وراحت نازلة على خرم طيزي وفضلت تلحس فيه أكتر من 10 دقايق ناهد: إيه الطيز دي كلها أنت بتتناك فيها؟ أنا: يا متناكة هوه أنا زيك يا شرموطة ناهد: طب يلا دوقني لسانك وراحت قالعة الجلابية ولفت توريني طيزها. ونظرا لجمال طيزها الساحق أنا مش هينفع أوصفه حيث إنها مرفوعة كأنها علي ونش ومشدودة كأنها حديد وطرية كأنها مية وناعمة كأنها إزاز أنا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين ناهد: ليك (وعادت الضحكة) رفعت رجلها الشمال علي إيد الكنبة والتانية على الأرض وبدأت في لحس أشهى كس في العالم نازل منها عسل وأكتر كمان وراحت لافة نفسها ناهد: عليك وعلي طيزي وكسي قطعهم ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بإيدها لأول مرة في حياتي يا جماعة بجد ألاقي خرم طيز روز. تصوروا روووز وبدأت ألحس ألحس ألحس ألحس ألحس في كسها وفي طيزها لحد ما حسيت إن ريقي نشف. راحت مفلقسة وفتحت كسها اللي مش مطاهر على الآخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وأنا بانيك وأدخل وأطلع وأدخل وأطلع وهيه تصوت وأنا عمال أشتم فيها يا بنت المتناكة يا شرموطة يا لبوة وهيه تقول لي كمان اضربني وأنا أضربها علي طيزها وضهرها. اشتمني وأنا أسب وألعن فيها وهيه ماسكة بزازها وتشد فيهم وراحت لافة ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها قوي رحت نايم على بزازها وقعدت أمص في الحلمة وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمة وبعدين قعدت بين رجليها ورفعتها قوي وبدأت أدخله كسها وبعدين أطلعه وأدخله وأعيد تاني أكتر من 50 مرة وما حستش بنفسي غير وأنا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها الاتنين على دراعي وزبري في كسها راشق راشقة من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (على فكرة هيه خفيفة قوي ورشيقة قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول على عضوي وهيه بتصرخ ناهد: يا كسسسس أممممكككك بجيييب وأنا في نفس اللحظة كنت بانزل ووقعنا إحنا الاتنين سوا علي الأرض لأني حسيت إني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بانيكها وأنا باتنطط بيها في الشقة. وارتحنا شوية ورحت شايلها وداخل بيها أوضة نومي ونيمتها وهاتك يا مص في شفايفها وبزازها ونكتها تاني وتالت ورابع ونزلت فيها لما قلت يا بس. بصيت ع الساعة لاقيتها اتناشر الظهر. راحت قايمة بايساني وقايلة لي بحبك وفي لمح البصر كانت لابسة الجلابية والروب وقالت لي: ناهد: سوتياني ده تذكار يا نور عيوني وطلعت على شقتها