زبه جعلني شاذ منيوك و احب الزب حين ذقته و تركته يدخله في طيزي – الجزء 2


و كنت ارضع زب المدير و كان لذيذ جدا و زبه جعلني شاذ حيث كان الاحساس غريب جدا و انا ادخل زب بين شفتاي لاول مرة في حياتي و اعجبني شكل الزب و راسه الاحمر حيث كان الزب اضخم من زبي بكثير و منتصب بقوة و المدير اخرج مع زبه خصيتيه . و في ذلك اليوم بقيت امص حتى انفلتت قطرة مني من زب المدير في وجهي لكنه سرعان ما لف حول زبه المنديل و بقي يقذف فيه ثم مسح زبه  و اخفاه مباشرة و شكرني و اعطاني يومين عطلة مدفوعة الاجر لكنه كان يلح على السرية و عدم اخبار الزملاء و انا كنت اؤكد له اني ايضا شاب محترم و لم يسبق لي ان مارست اللواط و يومها لم ارتح الا حين ذهبت الى مكتبي و استمنيت و انا غير مصدق اني كنت ارضع زب كبير و بمجرد ان لمست زبي حتى قذفت

و بقيت يومها ساخن حيث استمنيت حوالي ثلاث مرات كاملة و انا افكر في ذلك الزب الى درجة ان زبه جعلني شاذ و اريده في طيزي و بعدي يومين لما رجعت الى العمل ناداني المدير على الساعة التاسعة كانه لم يصبر علي و لما دخلت طلب مني ان اغلق الباب و راح يفتح سحاب بنطلونه مباشرة . و في تلك اللحظة تاكدت اني اصبحت منيوكه و بانه كلما سينتصب زبه سيطلبني لكن كنت اريد ان اذوق الزب  و لو لمرة واحدة في طيزي و هكذا رحت اليه و بدات ارضع و امص مثل القحبة و هو يتاوه اه اح اه اه كذا اكمل اه اه اه اه الى ان حدث مثل المرة السابقة حيث سحب زبه من فمي و رماه داخل المنديل و هو يقذف و يذوب اه اه اه اه وانا انظر اليه كانني شرموطته و زبه جعلني شاذ و منيوك

و حين اكمل القذف رمى المنديل مباشرة في القمامة ثم اخفى زبه و وضع اصبعه على شفته تحت انفه و قال لي شششششششششتتت اي لا تخبر احد و كان يعاملني كانني قحبة هناك رغم اني كنت قبل ذلك اليوم الذي رايت زبه لا افكر ابدا بالرجال و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ لما رايته . ثم خرجت الى مكتبي و انا اغلي مرة اخرى و افكر في ذلك الزب الذي كنت امصه و شكله الجميل مع نعومته و حرارته في فمي و في نفس الوقت كنت احلب زبي و انا ارتعش و قلبي ينبض بقوة كبيرة و افكر ان اتركه ينيكني من طيزي و لو لمرة واحدة حتى اذوب حلاوة ان اتناك و اذوق الزب في داخل طيزي و زبه جعلني شاذ الى درجة لا تصدق

و في تلك اللحظات حلبت زبي و قذفت شهوتي و انا اتخيل اني لن افكر فيه مرة اخرى حيث قلت في قرارة نفسي لو يطلب مني مرة اخرى ان ارضع له ياضربه و اشق راسه بكاس زجاجي و لكن ما ان مرت سويعات فقط حتى اصبح زبي ينتصب مرة اخرى و وجدت نفسي افكر في المدير و انتظر اللحظة التي سيناديني فيها لينيكني . نعم اصبحت مدمن على رؤية ذلك الزب الجميل الكبير الذي كنت اريده في طيزي و ان لم يكن فانا قانع ان ارضعه فقط حيث ان زبه جعلني شاذ و افكر فيه في كل دقيقة و اريد ان ابقى معه و الوقت الوحيد الذي كنت اكره المدير و زبه هو اللحظة التي اقذف فيها و اخرج شهوتي و لكن سرعان ما اعود للتفكير فيه مرة اخرى

لواط خليجي ملتهب شاب ينيك الطيز و يدخل الزب بحرارة في احلى بنوتي مراهق

ادخل هنا

أضف تعليق