انا فتاة جميلة جدا و كانت قصتي ساخنة حين اغتصبتني سحاقية جميلة جدا و مثلية في الجنس و لم اكن اعرفها الا حين التقيتها في ذلك المعهد الذي سجلت فيه و هو معهد الموسيقى الوطني و هناك لم اكن اعرف الكثير من الناس لاني بطبعي منزوية بعض الشيء ولكن كانت تلك الفتاة دائما تراقبني و تلاحظني . و اول مرة تحدثت معها هي يوم جلست بجانبي و بدات تسالني و انا اجيب عن اسمي و عمري و حالتي الدارسية و الاجتماعية و غيرها و كنت ساذجة معها نوعا ما و هي كانت تعاملني باحسن ما يكون الى ان بدات علاقتنا تتوثق اكثر ثم صرنا نخرج مع بعض من المعهد و نركب نفس الباس و ذات مرة عزمتني الى بيتها كي اتغذي عندهم و في نفس الوقت نحاول ان نعزف مقطوعة انا و هي لوحدنا و لم اكن اعلم ان تلك المقطوعة هي مقطوعة السحاق و النيك
و كما كان ذهبت معها و دخلت بيتهم و امها انسانة رائعة و محترمة اما اخوتها فلم ارى اي احد منهم و ابوها كان في العمل و اكلنا شوربة الفاصوليا و الفلفل و اكلنا ايضا الاجاص ثم ذهبت معها الى غرفتها و لما دخلنا امسكت انا الجيثارة و هي امسكت الناي و بدانا نعزف . و كانت معزوفة جميلة جدا و لكن فجاة توقفت هي و جاءت عندي و قالت هل تعلمي اني جملية جدا ثم وضعت يدها على كتفي و انا مستغربة حيث اغتصبتني سحاقية بطريقة لم اتخيلها ابدا في حياتي و راحت تحاول تقبيلي من الفم بقوة و انا امنعها و لكن لم اكن قادرة على الصراخ او توقيفها بل تركتها تقبلني و تداعبني و انا اعتقد انها ستكتفي بالقبلات فقط لانها في النهاية لا تملك زب تدخله في كسي او طيزي و انا اغض عيني و اسلم لها نفسي
و من الخوف بدات المتعة تلوح في الافق حيث قبلتني قبلات ساخنة جدا جعلت كل الخوف يزول ثم وضعت لي اصابعها علىصدري موضع البزاز و قالت عندك بزاز جميلة اتركيني الحس وارضع و انا واقفة اذوب حيث بدات اتجاوب معها و لم اكن اتوقع ان افعل ذلك الامر الا حين اغتصبتني سحاقية اغتصاب ساخن جميل . ثم اخرجت هي بزازها و فعلت انا نفس الشيء و بدانا نحك الحلمات على بعضها و نحن نقبل بعض و زادت في تسخيني اكثر لما لمست لي كسي و طلبت مني ان المس كسها و انا ايضا سخنتها و نزلت العق كسها بعدما طلبت مني و كان الكس ذو طعم جميل و ساخن جدا لما لحسته لها و هي تتغنج باقوى صوت و حرارتها الجنسية عالية جدا و انا اغتصبتني سحاقية و جعلتني مثلها احب النساء
ثم صرت انا الهائجة اكثر منها و لساني لم يتوقف عن لحس ذلك الكس الناعم و بظرها كان مثل حلمة بزازها واقف و لزج جدا و انا بقيت الحس و امارس السحاق الساخن جدا و هي تتغنج بصوت خافت اي اي اي و انفاسها جد ساخنة و حرارته الجنسية كانت مرتفعة جدا . ثم ادخلت لها اصبعي من دون ان تطلب مني لاني اعرف ان الكس يجب ان يدخل فيه شيء حتى يشبعه جنسيا و هكذا اعطيتها اجمل متعة جنسية و جعلت كسها يسخن و يذوب بقوة مع مداعبات جميلة جدا و هي ايضا منحنتني احلى لذة و لم اندم ابدا حين تعرفت عليها و مرت معها اجمل متعة جنس حين اغتصبتني سحاقية و ذوبت كسي و شهوتي الحارة
لعشاق البزاز الكبيرة شاب ينيك مع خالته ام الصدر الكبير الابيض و يعض حلماتها من الشهوة
ادخل هنا