لما قلبت خالتي نجلاء كانت حرارة نيك المحارم عالية اكثر و هي فوقي و كانت تريد اخراج محنتها و شهوتها هي ايضا بالنيك و التمتع الجنسي الجميل و لذلك كانت تصعد و تنزل على زبي بكل محنة و تصرخ باعلى اصواتها الحارة . و السرير كان ناعم و لين جدا و هو ما جعل حلاوة انزلاق زبي في الكس تشتعل اكثر و انا تحتها استمتع بكل قوة و امسك الفلقات الطرية من المؤخرة و خالتي نجلاء سخن و هاجت اكثر و هي راكبة على زبي و لحم طيزها كان يرتعد و انا انظر اليه في المراة التي تقابلني وسط الخزانة و شهوتي تكاد تخرج من زبي و تنفجر كلها داخل الكس لكن انا احب ان اقذف خارج كسها
و حين وصلت الى اللحظات الجميلة التي تسبق القذف بدا جسمي يرتعش و انا اعيش حرارة نيك المحارم الجميلة المثيرة و خالتي عرفت اني ساقذف و انا اصرخ اه اح اح اح اه اه اه و زبي مشتعل جدا و حرارته كبيرة و هو في داخل كسها . و عبثا حاولت تاخير القذف و لو للحظات حتى استمتع اكثر لكن كان شبقي مرتفع جدا وحار و لم اقدر على توقيفه وانطلق حليب زبي داخل كس خالتي و هي راكبة على زبي وانا اعتصر وامسكها من طيزه و احضنه و اقذف اه اه اه اح اح اح اح و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و مشتعلة و النار تخرج من زبي في احلى لحظات جنسية في حياتي
و تركتني خالتي اقذف داخل كسها و هي راكبة فوقي ولكن لما بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها
ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة . ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا
صديقها يحب بزازها الكبيرة و يمص مص حار جدا ثم ينيكها و يكب بين ثدييها
ادخل هنا