في هذي القصة عرفت بلي انا مقود و لقيت مهبول يبنيط و زبو كبير بزاف و موقف و ما نكذبش عليكم كنت انا سخون و جاتني عليه و عجبني و في الاول كنت حاب نيكو بصح كي شفت زبو ما صبرتش و قلت معليش نمتعو و يمتعني و هكذا كل واحد فينا يدي حقو . و هذا المهبول مليح بزاف و معمر في الجسم تاعو و بيض و ماشي مشعر بصح الزب تاعو مشعر و كبير و مطنن و انا كنت نعمل في الشونطي و كانت السخانة و عندنا العين بعيدة حبيت ندير فيها تدويشة خفيفة و نحي العرق و العشاء اللي كان فيا و كي لحقت لقيت هذاك المهبول جابد زبو الكبير يلعب بيه
و غير شفت الزب سخنت انا و كنت شاتي نيك كاش قحبة و لا نقش و قلت هذا المهبلو نسيي نيكو و الزب تاعي وقف كي شفت مهبول يبنيط و يسبونتشي لتم و كي وصلت ليه و شافني خبى زبي و كان لابس سروال خفيف بيض و قلت لو واش راك دير هنا و هو ما رجعش عليا و جاء رايح بصح انا شديتو و قلت لو ارواح هنا نيك مك وش بيك . و شديتو و قلت لو ارواح نزهيك و تزهيني و لصقت زبي على زبو و ما قدرتش نبوسو على خاطر عفتو مالقري ما فيهش الريحة الفايحة و كان زبو مخشب و انا خرجت زبي و قلت لو شوف زهيني و نزهيك و هو قالي خليني نروح و انا كنت هايج على مهبول يبنيك و سخون كيما انا
و هبطت السروال تاعو و شفت الترمة بيضة و بلا شعر و سخنت وقلت لو بلا طيز مك غير نيكك و دورتو بسيف على خاطر هو قوي و صحيح وجيت موراه و حطيت زبي على ترمتو و هو بدا يقول اطلقني يا زبي و خفت يعيط و يدير السمير و كنت هايج بزاف مع مهبول يبنيط و سخون و حطيت يدي على زبو الموقف و بديت نخلط لو و غير تشوشيت الزب تاعو هو حبس و حسيت بلي عجبو الحال و انا بلخف بديت نبومبي و نحك زبي بين البراج و نتحكك عليه و نلعب بزبز و عجبني الحال و الحرارة تاع زبي كانت تسخن و تزيد وانا حاب نحك برك زبي على مهبول يبنيط بلا ما ندخلو
و بقيت نبومبي و نلعب بزبو الي كان كبير و غليظ بصح جاتني بلخف و حسيت روحي حاب نطير و نحيت يدي من زبو و باعدت عليه وبديت نزنن و نفرغ باكر حرارة و شهوة سخونة نار من الشهوة اللي كانت داخلو و هو كان زبو مخشب حطبة بصح خباه و هرب مني مسكين . و كنت حاب نشوفو ثاني يزنن و يفرغ بصح هو غير انا جبتو هرب و ما علاباليش اذا راح لبلاصة اخرى يسبونتشي و لا ما مكلش بصح هذك اليوم درت بونت مقود و سخون مع مهبول يبنيط ويسبونتشي و نكتو بالقوة في ترمتو
اقوى لواط برازيلي رجال ناضجين بجاساد مثيرة و زب اسمر ضخم
ادخل هنا