أبدأ حكايتى مع بنت عمي المراهقة أسمها هايدى في 2 كليه تجارة وانا أكبر منها بسنة في نفس الكلية انا وأخوها هيثم وتبدأ الحكاية عندما قررت ان أزور هيثم أخوها في منزله بعد ان تغيب عن الكلية لمدة اسبوع فذهبت للأطمنان عليه في منزله ثم أطرقت على الباب ففتحت لى هايدى التي كان الارتباك ظاهر على وجهها فسألتها عن هيثم وأجابتنى بأنه هو والاسرة في زيارة لبلدتهم ثم لاحظت مرة اخرى القلق واضح على ملامح وجهها ثم سمعت صوت أهات وتنهدات بالداخل فنظرت بالداخل فلمحت لقطات سكس تظهر على التلفاز فزاد ارتباكها فضحكت وسألتها هل تشاهدين هذه الافلام؟ فضحكت والخجل يملأها …… قالت: حبيت أشوف إلى بيحصل! فضحكت انا بتعجب فبدأت شهوتى تستيقظ وبدأ زبى في الانتصاب فقلت لها هل تسمحين لى بالدخول ومشاهدة هذا الفيلم معك فضحكت وهى مضطرة وقالت لى أتفضل فجلس كل منا على كنبة نشاهد هذا الفيلم المثير بصمت فازداد زبى في الانتصاب حتى ظهر من البنطلون ورأيت عيناها تنظر بحدة إلى زبى الكبير وقالت لى تمالك نفسك وهى تضحك ضحكة زادت شهوتى وقالت لى أتريد ان تشرب شئ فقلت لها أحضرى لى كوب ماء فقامت وهى وراحت إلى المطبخ وانا ألاحظ في مشيتها التصنع في أثارتى فأحضرت لى كوب الماء فقصدت ان أسقطه على الارض وقالت لى حصل خير وذهبت لتحضر المساحة واتت لتمسح المياه وميلت واذا بطيزها الكبيرة امام عينى ويالها من طيز في غاية الجمال فلم أمتلك شهوتى فتحسست بيدى على طيزها فأندهشت من فعلى وقالت لى ما الذي تفعله يا كريم فلم أبدى لها أى أهتمام ثم قمت من مجلسى وأحتضنتها بقوه ثم بدأت تقبيلها بعنف فحاولت ابعادى بكل قوتها ولكن كانت الشهوة أمتلكتنى فلم ابدى لتصرفاتها أى أهتمام وأدخلت لسانى في فمها مما أذاب شهوتها وبدأت في تحسس صدرها ولاحظت عليها تجاوبها معى لانها كانت وصلت إلى زروة شهوتها مثلى ثم رفعت تنورتها ووضعت زبى بين فخديها التي أسفل كسها وشعرت بأن هذه الحركة جعلتها تسلم لى نفسها بدون أى أعتراض ثم بدأت في التخلص من ملابسى وبدأت هي تساعدنى في ذلك حتى خرج زبى الكبيييير المنتصب من البنطلون فقالت لى كل ده زب وبدأت تمسك به بقوتها وانجثت على ركبتيها وظلت تلطم بزبى وجهها وتتأوه ثم أدخلت زبى الكبير في فمها وظلت تمص بعنف وكانها جائعة ثم أمسكت انا بشعرها وظللت أدخل وأخرج زبى في فمها وهى تتأوه من الالم ثم لاحظتها تحسس على صدرها فساعدتها عل التخلص من البضى الذي كان لا يوجد بينه وبين صدرها سنتيان وظهر صدرها الاكثر من رائع الممشوق ثم ظللت التهم حلمتيها وامصهما بعنف وانتقل من حلمة إلى أخرى وهى قد بلغت قمة شهوتها ثم رفعتها وتوجهت بها إلى غرفة نومها وألقيت بها على السرير ثم ساعدتها في التخلص من تنورتها وألقيت بتنورتها على الارض وكانت ترتدى كولت أحمر خصوصا ان بشرتها بيضاء وهذا منظر في غاية الجمال فبدأت لحس كسها من على الكلوت وهى تتأوه ثم نزعت الكلوت وبدأت في لحس كسها الصغير الرائع وأدخل لسانى داخل شفرتى كسها وهى تصرخ مما زاد نار شهوتها وقالت لى أرحمنى يا كريم ثم رفعت رجليها ووضعتهما على كتفى ثم بدأت في مداعبة كسها برأس زبى وأتنقل بين شفرتى كسها وهيا تصرخ من شهوتها وتقول هيا أدخله يا كريم ثم بدأت في أدخال زبى في كسها برفق شديد وهى تصرخ بصوت عالى ااااه بالراحة يا كريم أنت تؤلمنى بشدة ثم أدخلت نصف زبى فرأيت دم ينزل من فتحت كسها فعرفت ان غشاء بكارتها انفض فأخرجت زبى من كسها وهى تتألم ثم وضعته بيه صدرها وطلبت منها أن تضغط عليه بصدرها وبدأت أدخل وأخرج زبى في صردها حتى توقف نزول الدم من فتحة كسها فأدخلت زبى مرة أخرى في كسها وهى بدأت تصرخ وتقول أااااه أححححح يا مجنون أنت هتموتنى اييي وانا اسرع وادخل واخرج زبى في كسها بسرعة وتقول لى يا كريم أرحمنى بالراحة كريييم أوووف أيه زبك ده وانا أزداد في السرعة حتى شعرت بارتعاشى وزيادة سرعتى فقالت اياك ان تقذف داخلى نحن لا نريد المشاكل وانا اسرع حتى بدأ صرخاها يزداد حتى خشيت من انا الجيران تسمع هذا وتقول لى يا كريم انا حاسة ان أنت أخترقت رحمى همووت وطلبت منها أن تقفل على زبى ففعلت مما زاد ألمها وألمى ثم شعرت اننى سوف أقذف فأخرجت زبى من كسها وطلبت منها ان تمصه فظلت تمص فيه وان ادخل صابعى بكسها فأقذفت المنى على صدرها وهى تدلك صدرها بالمنيى ثم قامت وذهبت هي إلى الحمام تجفف المنيى وتمسحه من على صدرها واستلقيط انا على السرير ولكنى لا اشعر بأشباع رغبتى الجنسية فخرجت من الحمام وهى غاضبة وتصرخ في وجهى وتقول ما الذي فعلناه يا كريم فأجبتها انا اسف لقد أمتلكنى الشهوة ولم أكن أعرف ما أفعل فطلبت منى ان لا نفعل ذلك مرة أخرى وان لا أخبر أحد بما حدث بيننا لإأجبتها انى لن أخبر أحد ولكن لا أستطيع ان لا أكرر ما حدث فنظرت لى وهى غاضبة وأرتدت روبها وذهبت إلى صالة فذهبت ورائها وجلست على الكنبة بجوارها وبدأت في تقبيلها مرة أخرى فقالت لى ألا يكفيك ما فعلته يا كريم فبدأت أقبلها بحرارة ونزعت روبها التي كانت ترتديه ولم ترتدى تحته أى شئ فأذا هي عارية أمامى فظللت ألحس صدرها وأقبلها بعنف حتى شعرت انها بدأت تتجاوب معى مرة أخرى وبدأت شهوتنا تستيقظ مرة أخرى فطلبت منها منها ان تجلس على ركبتيها وتأخذ وضع الكلب فأستجابت لى دون ان تبدى اى اعتراض ثم بدأت أضربها على مؤخرتها وهى تتألم وانا أضربها بقوة أكثر فقالت لى لماذا تفعل هذا يا كريم ولكننى لم أجيبها فقالت لى بالرغم انى لم أفهم ما تفعله لكننى متلذذة بذلك وضحكت ضحكة جعلتنى أزيد في ضربها فاخذت تتألم حتى أحمرت مؤخرتها ثم أدخلت صباعى في فتحة مؤخرتها وهى تتألم وتقول أااه أنت تؤلمنى يا كريم ثم أدخلت وأخرجت صباعى بسرعة وهى تصرخ ااااه أوووف اييييي يا كريييم ثم سألتها عندك جيل يا هايدى فأجابتنى أيوة بتاع هيثم في أوضته فنهضت وأحضرت الجيل ووضعت شوية على زبى وشوية على خرم طيزها ثم بدأت في أدخال زبى برفق شديد وهى تصرخ من شدة الالم حتى ظننت ان الجيران قد سمعت هذا الصراخ وظلت تقول لى ااااه يا كريييم حرام عليك أرحمنى هتموتنى يا كريم بالراحة وبدات شهوتى تزداد وأدخل زبى وأخرجه بسرعة ومسكت طيزها المربربة وظللت أدفع وأجذب بها نحو زبى وهى تصرخ بصوت عالى اااه أوووف حرام عليك ايييي يا كريم هتموتنى وانا أسرع واسرع اكثر وارتعش جسمى فشعرت بان المنيى سيقذف فأزددت في السرعة وهى تتألم أكثر فأكثر وتقول لى أرجوك هموت خلاص أنت مجنون ااااه أووووف فأقذفت المنيى بداخلها فشعرت بأنى قذفت بداخلها وقالت لى ان منيك ساخن جدا كالنار وقد ألهب جوفى كله فأخرجت زبى ومسحت ما تبقى من منيى على زبى في مؤخرتها ثم نهضت وذهبت إلى الحمام وقمت انا وارتديت ملابسى وجلست على الكنبة واشعلت سيجارة وانا منتظرها وأفكر في ما حدث بيننا بأندهاش وتعجب! ثم خرجت هي إلى وقالت لى هل أكتفيت يا كريم بما فعلت وأرجو منك ان تكون هذه المرة الاولى والاخيرة والا تخبر أحد بما حدث بيننا فأجبتها انا عمرى ما أشبع منك ودى المرة الاولى بس مش الاخيرة وأوعدك ان انا مش هقول لحد والى حصل بينا ده هيحصل كتير