احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك – الجزء 2


بمجرد ان خرجت حتى احسست اني احب حرارة اللواط و اول شيء فعلته هو انزال شهوتي بيدي حيث استمنيت بمحنة شديدة و انزلت المني حار جدا و بلذة لم اذقها من قبل و انا افكر في نجيب كيف كان يقبلني بتلك الحرارة وكيف كان يعبث بطيزي و هو يحك زبه على بطني حتى انزل شهوته . ثم عدت انا الى البحر و لكن في داخليشعور غريب و امضيت ذلك اليوم كله في التفكير في الزب و الجنس و اللواط فقط و لم اكتفي بالاستمناء مرة واحدة بل انزلت شهوتي ثلاث مرت في ذلك اليوم و بكل حرارة و صار شغلي الشاغل فقط رؤية زب نيب مرة اخرى و انتظرت نهار اليوم الموالي بفارغ الصبر و لم اقدر على النوم في الليل رغم التعب

و في اليوم الموالي نزلنا كالعادة بعدما حملنا متاعنا المخصص للسباحة و مؤونة الاكل و لما نزلت اسبح اقترب مني نجيب و همس في اذني هل تريد ان نكررها و انا التفتت اليه و قلت نعم و على الفور و اصبحت احب حرارة اللواط و كنت اتوق الى رؤية زبه مرة اخرى . و صعدنا بسرعة و من دون ان يريني اي صورة هذه المرة اخرج لي زبه و قد تمعنت النظر فيه جيدا و كان جميل و مثير و لذيذ و بحجم كبير و طلب مني ان المسه و انا ترددت و اخرجت زبي و وضعته حتى احكه على زبه و هو امسك زبي و لعب به و هيجني جعلني احب حرارة اللواط اكثر ثم قال انظر الامر عادي لا يوجد اي مشكل في لمس الزب

و شجعني بفعلته و جعلني احب حرارة اللواط وامسكت زبه و كان ناعم و فيه حنية كبيرة و بدات العب به و لاحكه و هو ينازع و يئن بحرارة جميلة جعلت زبي يسخن اكثر ثم جاء يعانقني و يضمني و انا هذه المرة كنت ارد على قبلاته و احاول مسك شفاهه بفمي و شفاهي و هو يقبل و لما امسك لي فلقاتي امسكت له انا ايضا فلقات طيزه . و لعبت بطيزه كما لعب بطيزي و نوعنا من التقبيل الحار و خلعنا كل ثيابنا و رايت طيزه الجميل المتماسك بعضلات جميلة و هو كان يعجن في طيزي الطري و عرض علي ان ارضع زبه و لكني لم اقبل رغم انه مسح زبه على فمي و انا رغم اني احب حرارة اللواط الا اني اشترطت عليه ان يرضع زبي حتى ارضع له انتبادل

و بقينا نتبادل المداعبات حتى قذفنا مع بعض زبه على زبي و المني ينزل في الارض و اخرجنا تقريبا نفس الكمية من الحليب رغم ان زبه اكبر و انا شهوتي كانت قوية جدا لانني امارس اللواط و اجربه للمرة الاولى و لما اكملنا لبست انا ثيابي و هو بقي عاري و دخن سيجارة و هو يتغزل بجسمي . و اخبرني نجيب بعد ذلك انه يريد ان ينيكني مرة اخرى لانه لم يشبع مني و انا وافقت و نزلنا الى الشاطئ و رجعنا بعد الظهر و انا احس برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مرة اخرى و انا احب حرارة اللواط و التبادل الجنسي مع نجيب و احب زبه واحب طيزه ايضا

أضف تعليق