أصبحت الأم مطلقة، وقد عاهدت نفسها الا تتناك من اي رجل لكن الشهوة فعلت فعلتها بها وكي تنفذ وعدها لم تجد الا حبيبها عابد وابنها كي تفرغ كل طاقاتها الجنسية وقد تحول دلعها إلى جنس ونيك. لما رات ان عابد وصل إلى مرحلة الشباب واكتملت رجولته ظلت تتعمد التعري وكانت الأم تتمايل بطيزها السمينة امامه في كل مرة ترتدي روب النوم الشفاف وحلمتي بزازها واضحة واحيانا لا تلبس كيلوت وكلما مشت تحركت فلقتيها بطريقة مغرية وممحنة امام عابد الذي تحول مع مرور الوقت إلى مدمن على مشاهدة جسم امه والاستمناء و على جسمها اثناء التخيل. وصار عابد يغتنم اي فرصة كي يحتك بامه ويقبلها ويتظاهر انه يعمل ذلك بطريقة عفوية ولكنه في الحقيقة كان يتمحن عليها في كل لحظة كي يكتشف كسها وجسم امه اثناء النيك. وقد بقيت الام دون تذوق زب طوال خمسة عشر سنة وهي على مشارف الاربعين وفي احد الايام كانت الام نائمة واحست ان عابد يقترب منها وتظاهرت انها لم تره وبقيت تراقبه بنصف عينها إلى ان شاهدته يخرج زبه ويستمني وهو يعض على شفتيه من الشهوة واثناء ذلك تقلبت الام وهي تتظاهر انها مازالت نائمة وكشفت عن طيزها حيث كانت تضع سترينغ وردي على طيزها يكشف فلقتيها بالكامل. وانتظرت حتى وصل الابن إلى مرحلة متقدمة من الشهوة وهنا فتحت عينيها وتظاهرت انها مصدومة بحيث وضعت يدها على صدرها ثم صرخت صرخة خفيفة وهنا اخفى عابد زبي وفر إلى غرفة اخرى واغلق الباب على نفسه وهو يبكي من الخوف والخجل وحتى تضعه امه في احسن الظروف فلم تتبعه بل تركته حتى يهدا واخذت له طعام العشاء إلى غاية غرفته وعادت إلى غرفتها. وفي منتصف الليل ذهبت اليه في غرفته وهي تلبس ستيان وسترينغ بلون موحد ابيض شفاف وطرقت على بابه طرقات خفيفة مغرية ولكنه لم يفتح الباب وهنا تحدثت وقالت له افتح يا ابني انا حضرت لك مفاجاة وانا لست غاضبة منك ولم تكد تكمل حديثها حتى انفتح الباب امامها ليجدها عابد في وضعية شبه عارية وكانها تقدم له جسمها كهدية في تلك الليلة وينزع كل واحد منهما محنته لم يصدق عابد ان امه اتته كي ينيكها وهي بذلك الجمال والفتنة وادخلها مباشرة إلى غرفته وطلب منها ان تتجه مباشرة إلى السرير ثم خلع ثيابه وكشف زبه الذي راته امه حين كان يستمني عليها وبدات ترضعه له وهي تمسكه بيدها الناعمة وتدلعه. ثم صار عابد ينيك امه من الفم حين كان يضخ بزبه في فمها وهي تضع يديها على طيزه وتساعده على الإدخال والاخرج لكنه لم يكن ليرضى بديلا عن الكس لذلك توقف ونزع لها السترينغ وادخل زبه في كسها الذي كان متعطشا جدا للزب وو اصبحت امه تصرخ بطريقة عالية جدا وهي تتذوق الزب بعد سنوات طويلة من المحنة والافتقاد.و بعد ذلك نزع عنها الستيان وظل يرضع الحلمة التي اشتاق لها هو ايضا والتي كان يرضعها ايام الصغر ولكن الان صار يرضع بشهوة واستمتاع ويحاول ان يمصها بكل قوة ويلحسها ويتلذذ بطراوتها الكبيرة بينما كانت الام لا تكاد تقوى على الحركة حيث لم تكن تفعل اي شيئ واستسلمت لابنها الذي كان فوقها وهو في وضعية الضفدع حيث رجليه فوق رجليها ويديه تمسك يديها وهي يدخل ويخرج الزب في كسها ويمص الحلمتين في وقت واحد ومن شدة روعة الكس ولذته العالية قذف عابد المني داخل كس امه بطريقة رائعة حيث كان يقذف ويقبل شفتي امه وهو يرتعش ويلهث وكانه كان يجري ولم يسحب زبه بل تركه في كسها حتى بعد ارتخاءه وهو يقبلها ويعانقها من شدة حبه لها وحبه لكسها وجسدها المثير الذي لم يقاومه وكان يتمحن عليه ايضا منذ الصغر. وبقي الاثنان على هذه الوضعية حيث عابد فوق امه وهي فاتحة رجليها وباسطة يديها وابنها فوقها والزب المرتخي في كسها إلى ان تحركت شهوة عابد مرة اخرى حين بدا يقبلها ويمص رقبتها الجميلة كي يثيرها وينيكها مرة اخرى و قد وضع عابد راسه بين فخذي امه وصار يقبلها من شفرتي كسها ويمصهما بقوة ثم يلحس كسها ويدخل طرف لسانه في الكس ثم يدخل اصابعه وامه تحترق من الشهوة وغير مصدقة ان ابنها الذي دلعته يعرف كل فنون النيك ومتناسق معها رغم عدم خبرته بالجنس والسكس الا انه كان يشاهد افلام الجنس كثيرا وتعلم من خلال الوضعيات الساخنة التي شاهدها من قبل. وقاما حتى بوضعية 69 حين مص كل واحد للاخر وقد كان زب عابد بحجم رائع واعجب امه التي كانت تظن ان ابنها له زب صغير وليس في مستوى النيك معها لذلك لم تعرض عليه النيك حتى شاهدته يستمني وتاكدت من انه يستطيع ان يمتع كسها وصار زبه منتصب جدا من كثرة الرضع والمص بشفتي امه الجميلتين ثم اعاد ادخاله إلى كس امه الساخنة واستمر ينيكها ويقبلها وهما ذائبان جدا وكانت الام الهائجة تتحسس فلقتي طيز ابنها الطريتين وهو يقوم بنفس الوضع مع امه الرائعة ومن حين لاخر يعطيه مصة عميقة من بزازها حتى تصبح الحلمة طويلة جدا من قوة المص ولذته وقد ناكها بوضعيات نيك عديدة في اليوم الاول وقد كانت مدة النيك الثاني طويلة جدا وخاصة حين وضعها على وضعية الحبو اين كانت على اطرافها وهي تفتح رجليها باقصى ما تستطيع واخرج كل ما كان في نفسه من شهوة ومحنة على امه التي اعجبها ابنها وعرفت انه سيعوضها عن كل الحرمان الجنسي والمتعة التي افتقدتها منذ ذهاب ابوه