اجلستها على زبي و انا انيك خادمتنا الفلبينية و كنت انا على الكرسي و متئ و هي تصعد و تنزل و قد كانت رشيقة و خفيفة الى درجة انها كانت مثل الريشة و لم اكن احس بشقلها بل كنت احس فقط بكسها الذي كان زبي يدخل فيه . و من شدة الشهوة كانت تصيح اه اح اي ايييي ايييي و انا اغلق لها فمها و لكن كنت اتفهم محنتها فهي ذاقت زب كبير و سميك و انا زبي كبير و عريض و احسست به اكبر من كسها و هي ربما تحس بتلك الحلاوة مع زب كبير لاول مرة في حياتها و لذلك لم تتوقف عن التغنج و التمتع و بقيت تصعد و تنزل اثناء النيك بلا توقف
و بعد ان رايتها سخنت تركتها تتحرك لوحدها و انا انيك خادمتنا و انظر الى حرارتها الجنسية العالية و هي من شدة الشهوة كانت تتارجح على زبي و تنط بقوة و انا انظر اليها و معجب بها و بحرارة الكس الذسيك نا زبي في داخله يتمتع . و اعجبها الامر لما كنت اصفع لها الطيز و اضرب و هي تصعد و تنزل بلا توقف و انا اقبلها من الفم و المس الصدر الصغير والحلمة الصلبة جدا و رعشتها جاءت جميلة و حارة لكن رعشتي كانت اقوى و احسست ان زبي يريد ان ينفجر و هي في حجري ثم صفعتها بقوة حتى تنهض من على زبي لانني كنت اريد ان اكب في وجهها و انا من شدة المحنة انيك خادمتنا نيك ساخن نار
و فهمت نفسها و اعطتني وجهها و انا ما ان امسكت زبي و وجهته نحو وجهها حتى بدا زبي ينزلق منه الحليب و يقذف و انا ارتعش و انيك خادمتنا احلى نيك و هي تفتح فمها و تريد ان تشرب حليب زبي و زبي كان يقذف حليبه الابيض في وجهها الاسمر الجميل . و كانت لحاظت جميلة و ساخنة جدا لما كان الزب يقذف و الخادمة الفلبينية كانت متفهمة جدا و تركت زبي يكب و يقذف و لم تبدي اي ردة فعل بل كانت تتلقى حليب زبي الحار في وجهها و انا ماسك زبي اوجهه في فمها و هي ترى الحليب يخرج و تلحس المني بحرارة و انا مستمتع و غير مصدق انني مارست الجنس و بقيت انيك خادمتنا المثيرة
ثم مسحت انا لها جسمها من المني و شكرتها و هي تبتسم و وعدتها اني ساعتني بها و اجعلها مثل السلطانة في البيت و اقمت معها علاقة ساخنة انيكها من حين لاخر و حتى ابي اشك انه ينيكها من حين لاخر و لكن هي لم تخبرني و لا ادري ان كانت تخفي الامر ام انها صادقة . و كلما انيك خادمتنا و اذوق كسها اشعر ان زبي في احلى غار و اسخن كس و تمر النيكة ساخنة جدا و حارة
خادمة هندية مع سيدها الخليجي في اسخن نيك و اوضاع جنسية قوية جدا
ادخل هنا