زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 22


من كثرة ما زبي يحب ينيك رجعت انا نفكر غير في السكس و التلفون تاعي ما يحبسش من النقوشة لي موالف نيكهم و القحاب و في كل مرة نبدل لابيس تاعي و كاين لي ذاقو زبي رجعو ما يصبروش عليه و انا كيما علابالكم عشاق ملال و بلخف نحب نبدل . و في هذي القصة عشت نيكة مستحيل تتنسى مع مرت صاحبي و في الحقيقة هذا صاحبي كان معايا بالقدر و عمري ما حكيت معاه في السكس و حتى التطياح كي نكونو مع بعضانا ما نطيحوش بصح نهار شفت المراة تاعو الزب تاعي قريب قطع السروال و تخشب عليها و هي ماشي كامل كيما هو على خاطر هي زغادة و تحب الزب و باينة في وجهها

و كي كنت انا نهدر هي كانت تتبسم و تسخنني و انا زبي يحب ينيك و يسخن بلخف و ما قدرتش نراطيها و اعطيتها الرقم تاعي و تواعدت معاها في واحد الصالون و تلاقينا و عبرت لي بلي تحبني و انا حيرتني شحال كانت تبوجي و نياكة . و ما فاتوش بزاف يامات حتى عيطت لي نروح لدارها و راجلها كان في الخدمة و رحت انا و دخلت نيكها و نزهي الزب و زبي يحب ينيك و كان سخون و اعطيتها ترضع و تلحس لي و بهرتني فمها السخون و كانت من احلى النسا لي رضعو في زبي طول عمري و عجبتني كيفاش كانت تزير بشواربها على زبي حتى تخشب مليح

و بعد البيبة حكيت لها الزب بين الزوايز و بقيت نزهى معاها و هي تضحك و انا زبي يحب ينيك من الزيزة كي تكون الزيزة شابة و سخنت و رحت بزبي للسوة و دخلت مليح للقلاوي في حتشونها و بديت نبومبي و هي توحوح و تعيط و ما علا بالها بحتى واحد و مام الجيران كانت تقولي يروحو ينيكو يماهم . و كنت انا نبومبي و نسوطي فوقها و هايج و هي تفتح رجليها و تعيط اه اه زيد عمري شبعني زب نيكني مليح اه اه راني سخونة نحب زبك اه اه اه كمل هكذا اه اه سخنني و انا نبومبي بقوة و ندخل لها الزب للقلاوي في سوتها و زبي يحب ينيك المتزوجات الي يحبو الزب

و بات الشهوة تاعي تسخن و تلحق للطرف و حاب نطير و نخرجها و انا نسيي نزيد نبومبي اكثر باش ما نجيبوش و هي تفتح رجليها و تعيط بقوة و انا خلاص لحقت للحظة لي ما نقدرشنزيد نشد اكثر و سخنت و بدا زبي يزنن . و بدا زبي يخرج الشهوة الحارة الحلوة داخل السوة و انا نذوب و نحس روحي زاهي و سخون و هي تفتح لي رجليها و تعطيني نيك و زبي يحب ينيك و يحب السوة و حرارتها

عمري ديري لي بيبة راني نغلي زبي راهو شاعل تحطي فمك عليه نجيبو

ادخل هنا

أضف تعليق