شاذ علمني اللواط و ناكني و ذوقني الزب حتى اصبحت شاذ مثله واحب الزب – الجزء 1


في تلك الليلة وجدت نفسي في حضن شاذ علمني اللواط و ادخلني معه في عالم الشذوذ بطريقة لا يمكن تخيلها و لم تكن ابدا في الحسبان فانا كنت طالبا في الجامعة انذاك و ميولاتي الجنسية طبيعية و عادية جدا حتى تعرفت على ذلك الشاذ المسمى رامز و كان تقريبا في سني . و كنت في البداية التقيه بطريقة عادية و لكن هو كان يصر دائما ان نذهب الى السينما و كان يحضر كثيرا افلام سيدي جنسية و احيانا افلام اللواط و تارة كان يحكي لي عن مغامراته مع شباب كان يمارس معهم الجنس حتى صار يظهر لي ان اللواط امر عادي جدا و ممارسته لذيذة و جميلة تماما مثل الممارسة مع فتاة و ان طيز الرجل احلى من الكس حتى صرت ارغب في تجربة هذا العمل

و اول خطوة قمنا بها كانت ذهابنا للحمام مع بعض و دخلنا الى حجرة ثنائية مع شاذ علمني اللواط و فاجئني رامز بتلك الطريقة التي خلع ثيابه امامي حيث ما ان دخلنا حتى خلع ثيابها و كان زبه طويل و كلن ليس الى درجة كبيرة جدا و اطول من زبي بعض الشيئ وانا كنت متردد في التعري و خلع الثياب و لكن هو كان يريد ان يراني عاري . ثم خلعت ثيابي و انا اقابله بزبي المنتصب و كنت اشعر بحرج كبير في ان يرى مؤخرتي بينما هو كان يريد ان يرى طيزي حتى يسخنن اكثر و انا مع شاذ علمني اللواط و له خبرة كبيرة رغم انه لم يكن جميل او وسيم الى دجة عالية بل كان شابا عاديا جد و حتى في شكله كان مثلي في الطول و الوزن تقريبا

و كان رامز يتصرف معي بكل حرية و كاننا معتادين و كان جد مرتاح و انا مع شاذ علمني اللواط و ادخلني في هذا العالم الغريب مثلما كنت اراه في ذلك الوقت و كان هو يستمني لي و يلعب بزبي و هو يقول واو زبك جميل و يدفعني ان افعل له نفس الشيء و الاعب زبه . و كانت المرة الاولى حين المس الزب اشعر بامور غريبة جدا و كانني ارتكبت جريمة و لكن سرعان ما زال ذلك الخوف و الغرابة و وجدت نفسي العب بزبه مثلما اعتدت اللعب بزبي و كنت استمني له و اكثر من ذلك اعجبني زبه ودفئه و زاد في تهييجي و تسخيني و انا مع شاذ علمني اللواط و جعلني انفذ له كل ما يطلب بدون اي تردد لانني احسست اني صرت شاذ مثله

ثم التصق رامز بي و بدا يقبلني من الفم بحرارة كبيرة وانا اقبله و مثلما كان يتحسس على زبي كنت افعل و لكنه بعد ذلك انتقلت يداه الى طيزي و اصبح يتحسس على مؤخرتي و يبعبصها و يضغط بقوة و انا ايضا فعلت ذلك الامر و كانت طيزه صلبة جدا و مفتولة العضلات و لم اجد فيها اللذة المنشودة . و كان يسالني في كل مرة هل انا مرتاح و هل وجدت اللذة و انا اضحك و اقول نعم و قال لي هل تريد اللذة الحقيقة قلت اكيد فقال اذن يجب ان ارضع زبك و ترضع زبي و لحظتها ستحس بالمتعة الجنسية و انا قررت تجربة المص و انا مع شاذ علمني اللواط و اجبرني على فعل هذه الممارسة الغريبة جدا و التي لم يسبق لي ان جربتها

ممحون سوري عمره 65 سنة جسمه ناعم ابيض يستمني عاري وزبه كبير و يبصق على زبه من الشهوة

ادخل هنا

أضف تعليق